دونا
دونا
نتاج مسابقة س تبحث عن ج في ال عمران
هنا جمعت الأسئلة و الإجابات حتى يوم الجمعة 27 جماد ثاني - 28 ابريل 1:53 مساء
نسخة pdf هنا

عندي البحث في ملفات pdf احيانا يطلع لي نتيجة واحيان لا..
لذا حبيت اضيف نسخة كمان بالورد من الأسئلة هنا

عندما تفتحي الرابط.. اضغطي hear

>> المسابقة مازلات مستميرة.. بقي اسبوعان>>

فعالية حفظ وتثبيت سورة ال عمران - حلقة همم تسمو للقمم
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
هذا الكلام توقفت عنده !!!! الاخت صورت القرآن بأنه مخلوق ويتحدث !! والقرآن كلام الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.. وش رايكم بنات توافقوني الراي ؟
هذا الكلام توقفت عنده !!!! الاخت صورت القرآن بأنه مخلوق ويتحدث !! والقرآن كلام الله المنزل على...


اختي ذات الوشاح بارك الله فيك على حرصك على تعظيم صفات الله عز وجل
وإني اعوذ بالله ان أكون من المعطلة لصفاته الذاتية ، تبارك اسمه وتعالت صفاته


يقول عليه افضل الصلوات والتسليم


وفي حديث اخر

مع ان الله هو الهادي اي المسبب و القران ما هو الا سبب في هداية الخلق لمن استمسك به
، وانما جاء بهذه الصيغة للمدح والثناء على كتابه الكريم

وهذه شبهة قديمة أجاب عنها الإمام أحمد وغيره من أئمة السنة .

يقول ابن قتيبة رحمه الله في "تأويل مختلف الحديث" :
" أراد بقوله ( تجيء البقرة وآل عمران كأنهما غمامتان ) أن ثوابهما يأتي قارئهما حتى يظله يوم القيامة ، ويأتي ثوابه الرجل في قبره ، ويأتي الرجل يوم القيامة حتى يجادل عنه ،
ويجوز أن يكون الله تعالى يجعل له مثالا يحاج عنه ويستنقذه "

ويقول ابن بطة في "الإبانة الكبرى"
" ثم إن الجهمية لجأت إلى المغالطة في أحاديث تأولوها ، موهوا بها على من لا يعرف الحديث ، وإنما عنى في هذه الأحاديث في قوله :
( يجيء القرآن وتجيء البقرة وتجيء الصلاة ويجيء الصيام ) يجيء ثواب ذلك كله
، وكل هذا مبين في الكتاب والسنة .
فيجوز في الكلام أن يقال : يجيء القرآن ، تجيء الصلاة ، وتجيء الزكاة ،
يجيء الصبر ، يجيء الشكر ، وإنما يجيء ثواب ذلك كله " انتهى .

وفي مجموع الفتاوى (5/398) ذكر شيخ الاسلام:
" وأحمد وغيره من أئمة السنة فسروا هذا الحديث بأن المراد به مجىء ثواب البقرة وآل عمران ،
كما ذكر مثل ذلك من مجىء الأعمال فى القبر وفى القيامة ، والمراد منه ثواب الأعمال ،
والنبي صلى الله عليه وسلم قال : ( اقرؤوا البقرة وآل عمران فانهما يجيئان يوم القيامة
كأنهما غيايتان أو غمامتان أو فرقان من طير صواف يحاجان عن أصحابهما )

وهذا الحديث فى الصحيح ، فلما أمر بقرائتهما ، وذكر مجيئهما يحاجان عن القارىء
، علم أنه أراد بذلك قراءة القارىء لهما ، وهو عمله ، وأخبر بمجيء عمله الذى
هو التلاوة لهما فى الصورة التى ذكرها ، كما أخبر بمجىء غير ذلك من الأعمال " انتهى


أرجو ان تكون هذه الأسطر شافية ومفندة للشبهة التي لاحت لك وربما لغيرك
عند ذكري للكلام السابق
والله من وراء القصد
دونا
دونا
اختي ذات الوشاح بارك الله فيك على حرصك على تعظيم صفات الله عز وجل وإني اعوذ بالله ان أكون من المعطلة لصفاته الذاتية ، تبارك اسمه وتعالت صفاته يقول عليه افضل الصلوات والتسليم [أقر ؤوا القرآن، فإنّه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه اقرؤوا الزّهراوين: البقرة وسورة آل عمران، فإنّهما تأتيان يوم القيامة كأنّهما غمامتان، أو كأنّهما غيايتان، أو كأنّهما فرقان من طير صواف، تحاجّان عن أصحابهما ] وفي حديث اخر [يَجِيءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَالرَّجُلِ الشَّاحِبِ فَيَقُولُ أَنَا الَّذِي أَسْهَرْتُ لَيْلَكَ وَأَظْمَأْتُ نَهَارَكَ ) فهل هذا يعني انه يأتِ او يجيء كاتيان البشر نعوذ بالله من التعطيل والتشبيه والله تعالى يقول [إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا * وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتدنا لهم عذابا أليما ..] مع ان الله هو الهادي اي المسبب و القران ما هو الا سبب في هداية الخلق لمن استمسك به ، وانما جاء بهذه الصيغة للمدح والثناء على كتابه الكريم وهذه شبهة قديمة أجاب عنها الإمام أحمد وغيره من أئمة السنة . يقول ابن قتيبة رحمه الله في "تأويل مختلف الحديث" : " أراد بقوله ( تجيء البقرة وآل عمران كأنهما غمامتان ) أن ثوابهما يأتي قارئهما حتى يظله يوم القيامة ، ويأتي ثوابه الرجل في قبره ، ويأتي الرجل يوم القيامة حتى يجادل عنه ، ويجوز أن يكون الله تعالى يجعل له مثالا يحاج عنه ويستنقذه " ويقول ابن بطة في "الإبانة الكبرى" " ثم إن الجهمية لجأت إلى المغالطة في أحاديث تأولوها ، موهوا بها على من لا يعرف الحديث ، وإنما عنى في هذه الأحاديث في قوله : ( يجيء القرآن وتجيء البقرة وتجيء الصلاة ويجيء الصيام ) يجيء ثواب ذلك كله ، وكل هذا مبين في الكتاب والسنة . فيجوز في الكلام أن يقال : يجيء القرآن ، تجيء الصلاة ، وتجيء الزكاة ، يجيء الصبر ، يجيء الشكر ، وإنما يجيء ثواب ذلك كله " انتهى . وفي مجموع الفتاوى (5/398) ذكر شيخ الاسلام: " وأحمد وغيره من أئمة السنة فسروا هذا الحديث بأن المراد به مجىء ثواب البقرة وآل عمران ، كما ذكر مثل ذلك من مجىء الأعمال فى القبر وفى القيامة ، والمراد منه ثواب الأعمال ، والنبي صلى الله عليه وسلم قال : ( اقرؤوا البقرة وآل عمران فانهما يجيئان يوم القيامة كأنهما غيايتان أو غمامتان أو فرقان من طير صواف يحاجان عن أصحابهما ) وهذا الحديث فى الصحيح ، فلما أمر بقرائتهما ، وذكر مجيئهما يحاجان عن القارىء ، علم أنه أراد بذلك قراءة القارىء لهما ، وهو عمله ، وأخبر بمجيء عمله الذى هو التلاوة لهما فى الصورة التى ذكرها ، كما أخبر بمجىء غير ذلك من الأعمال " انتهى أرجو ان تكون هذه الأسطر شافية ومفندة للشبهة التي لاحت لك وربما لغيرك عند ذكري للكلام السابق والله من وراء القصد
اختي ذات الوشاح بارك الله فيك على حرصك على تعظيم صفات الله عز وجل وإني اعوذ بالله ان أكون من...
ربي يرزقك الجنة وينفع بك ويجزل لك الاجر :26:
دونا
دونا
شعفوقه
مبسوطة أن المسابقة عرفتنا عليك أكثر
وكم أنت جميلة
شعفوقه
شعفوقه
شعفوقه مبسوطة أن المسابقة عرفتنا عليك أكثر وكم أنت جميلة
شعفوقه مبسوطة أن المسابقة عرفتنا عليك أكثر وكم أنت جميلة
:26:وانا اسعد:heart: جعل السعاده ماتفارقك.:26: