امي حب دائم
امي حب دائم
أن الله- تعالى- أخذ الميثاق من النبيين أن يصدق بعضهم بعضا، وأخذ العهد على كل نبي أن يؤمن بمن يأتى بعده من الأنبياء وينصره إن أدركه فإن لم يدركه يأمر قومه بنصرته إن أدركوه. فأخذ- سبحانه- الميثاق من موسى أن يؤمن بعيسى، ومن عيسى أن يؤمن بمحمد - صلوات الله وسلامه عليهم جميعا- وإذا كان هذا حكم الأنبياء، كانت الأمم بذلك أولى وأحرى. كلما كان إخلاصك أشد كان القبول حسناً
أن الله- تعالى- أخذ الميثاق من النبيين أن يصدق بعضهم بعضا، وأخذ العهد على كل نبي أن يؤمن بمن...
اجابة صحيحة بارك الله فيك

بالنسبة للاخلاص و النية الحسنةادرج هنا ما قاله النابلسي للافاذة

لماذا تقبلها ربها بقبول حسن ؟ لأن التي نذرت ما في بطنها محرراً من كل شائبة ، من كل شرك ، من كل حظٍّ نفسي ، فكلما ارتقت نياتك الطيبة كان القبول حسناً ، هذه قاعدة ، وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الصدقة تقع في يد الله قبل أن تقع في يد الفقير ، فحينما تنفق نفقة خالصة لله عز وجل ، وربما لا تعلم شمالك ما أنفقت يمينك ، ولا تبتغي إلا وجه الله عز وجل يتقبل الله منك هذه الصدقة بقبول حسن ، وحينما تصلي الليل ، لا ترجو سمعة ، ولا رياء ، لكنك تريد أن تؤدي واجب العبودية لله عز وجل ، وأن تناجيه بالليل يتقبل الله منك هذه الصلاة ، ويلقي في قلبك السكينة ، والأمن ، وتقول : صليت صلاة لا أنساها حتى الموت ، كلما كان إخلاصك أشد كان القبول حسناً :
﴿ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(35)فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ(36)فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ
متفائله اكون أم
متفائله اكون أم
س2: قال عز وجل : "فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَن..." ماهي علاقة المسلم و المسلمة بهذه الاية؟
س2: قال عز وجل : "فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَن..." ماهي علاقة المسلم و المسلمة بهذه...
أي تقبلها بأعلى أنواع القبول ، وحينما تكون مخلصاً لله عز وجل يتقبل الله عملك ، و قد ذكرت في الدرس الماضي أن كل آية في القرآن الكريم ينبغي أن تسأل نفسك حينما تقرؤها : ما علاقتي بهذه الآية ؟ وما موقفي من هذه الآية ؟ وأين أنا من هذه الآية ؟ لماذا تقبلها ربها بقبول حسن ؟ لأن التي نذرت ما في بطنها محرراً من كل شائبة ، من كل شرك ، من كل حظٍّ نفسي ، فكلما ارتقت نياتك الطيبة كان القبول حسناً ، هذه قاعدة ، وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الصدقة تقع في يد الله قبل أن تقع في يد الفقير ، فحينما تنفق نفقة خالصة لله عز وجل ، وربما لا تعلم شمالك ما أنفقت يمينك ، ولا تبتغي إلا وجه الله عز وجل يتقبل الله منك هذه الصدقة بقبول حسن ، وحينما تصلي الليل ، لا ترجو سمعة ، ولا رياء ، لكنك تريد أن تؤدي واجب العبودية لله عز وجل ، وأن تناجيه بالليل يتقبل الله منك هذه الصلاة ، ويلقي في قلبك السكينة ، والأمن ، وتقول : صليت صلاة لا أنساها حتى الموت ، كلما كان إخلاصك أشد كان القبول حسناً :
﴿ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(35)فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ(36)فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ ﴾
امي حب دائم
امي حب دائم
متفائلة سبقتك الاخت الجيل الجديد

جزاك الله خيرا

نقلت نفس ما نقلتيه للفائدة ما كنت اعلم
متفائله اكون أم
متفائله اكون أم
س1/
هل في الكلمات التاليه احكام تجويديه .. اذا يوجد اذكريها ..
الدُّنْيَا /
بِحَبْلٍ /
تَمْسَسْكُمْ /
الآخِرَةِ /
آمَنَّا /
وَالأَرْضِ /
امي حب دائم
امي حب دائم
كان محمد بن المنكدر باراً بأمه، فكان يضع خده بالأرض ثم يقول لأمه قومي ضعي قدمك على خدي، وقال: بات عمر يعني أخاه يصلي وبت أغمز رجل أمي وما أحب أن ليلتي بليلته.

كان ابن المنكدر من المجتهدين في العبادة فيقول: كابدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت، وبينا هو ذات ليلة قائم يصلي إذ استبكى فكثر بكاؤه، حتى فزع له أهله وسألوه فاستعجم عليهم وتمادى في البكاء، فأرسلوا إلى أبي حازم فجاء إليه فقال: ما الذي أبكاك قال: مرت بي آية قال وما هي قال:{وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون} فبكى أبو حازم معه فاشتد بكاؤهما
عن ابن الماجشون قال: إن رؤية محمد بن المنكدر لتنفعني في ديني، وقال مالك: كنت إذا وجدت من قلبي قسوة آتى ابن المنكدر فأنظر إليه نظرة فأبغض نفسي أيامًا.