س2: قال عز وجل : "فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَن..."
ماهي علاقة المسلم و المسلمة بهذه الاية؟
س2: قال عز وجل : "فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَن..."
ماهي علاقة المسلم و المسلمة بهذه...
امي حب دائم :
س2: قال عز وجل : "فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَن..." ماهي علاقة المسلم و المسلمة بهذه الاية؟س2: قال عز وجل : "فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَن..." ماهي علاقة المسلم و المسلمة بهذه...
بالنسبة للاخلاص و النية الحسنةادرج هنا ما قاله النابلسي للافاذة
لماذا تقبلها ربها بقبول حسن ؟ لأن التي نذرت ما في بطنها محرراً من كل شائبة ، من كل شرك ، من كل حظٍّ نفسي ، فكلما ارتقت نياتك الطيبة كان القبول حسناً ، هذه قاعدة ، وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الصدقة تقع في يد الله قبل أن تقع في يد الفقير ، فحينما تنفق نفقة خالصة لله عز وجل ، وربما لا تعلم شمالك ما أنفقت يمينك ، ولا تبتغي إلا وجه الله عز وجل يتقبل الله منك هذه الصدقة بقبول حسن ، وحينما تصلي الليل ، لا ترجو سمعة ، ولا رياء ، لكنك تريد أن تؤدي واجب العبودية لله عز وجل ، وأن تناجيه بالليل يتقبل الله منك هذه الصلاة ، ويلقي في قلبك السكينة ، والأمن ، وتقول : صليت صلاة لا أنساها حتى الموت ، كلما كان إخلاصك أشد كان القبول حسناً :
﴿ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(35)فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ(36)فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ