افتقدت رتوجه
من امس ماعاد دخلت
ان شاء الله تكون طيبه

دونا
•
س تبحث عن ج في آل عمران:
( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوْتُواْ نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ (23) آل عمران) ما المعنى الذي أضافته عبارة (نصيباً)؟
( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوْتُواْ نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ (23) آل عمران) ما المعنى الذي أضافته عبارة (نصيباً)؟

دونا
•
متفائله اكون أم :
افتقدت رتوجه من امس ماعاد دخلت ان شاء الله تكون طيبهافتقدت رتوجه من امس ماعاد دخلت ان شاء الله تكون طيبه
لها فقده الله يسر امورها ويسعدها وتطل علينا في اقرب وقت

ج/ إن النصيب هو القسط والحظ وقد جاءت نكرة للدلالة على التهاون بهم والتقليل من شأنهم. وجاءت (من) بمعنى التبعيض زيادة في ذلك التهاون والتقليل تعريضاً بأنهم لا يعلمون من كتابهم إلا حظاً يسيراً.
الصفحة الأخيرة
فالغلول الخيانة في المغنم وكل من خان في مال خفية فقد غل. قال تعالى: (وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ). أما الطعام اليسير الذي يصيبه المجاهد في القتال من جوز وتمر وبيض ونحوه فيجوز له أكله لما في البخاري عن ابن عمر رضي الله عنها: (كنا نصيب في مغازينا العسل والعنب فنأكله ولا نرفعه). وهذا قول أكثر أهل العلم.
وروي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رضي الله عنه : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر حرقوا متاع الغال وضربوه " . قوله تعالى : ( ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون ) .
وفي تفسير السعدي / الغلول هو: الكتمان من الغنيمة، وهو محرم إجماعا، بل هو من الكبائر،
جزاءه / { ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة } أي: يأت به حامله على ظهره، حيوانا كان أو متاعا، أو غير ذلك، ليعذب به يوم القيامة، { ثم توفى كل نفس ما كسبت } الغال وغيره، كل يوفى أجره ووزره على مقدار كسبه، { وهم لا يظلمون } أي: لا يزاد في سيئاتهم، ولا يهضمون شيئا من حسناتهم،.
( ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة ) قال الكلبي : يمثل له ذلك الشيء في النار ثم يقال له : انزل فخذه فينزل فيحمله على ظهره فإذا بلغ موضعه وقع في النار ثم يكلف أن ينزل إليه ، فيخرجه ففعل ذلك به .
السؤالين مكررين
كنز يحق لك سؤالين بدالهم
متفائلة يحق لك سؤالين بدل الاجابتين