الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
س1:
اذكري أنواعاً من رحمة الله- تعالى- بالخلق ؟
متفائله اكون أم
متفائله اكون أم
س1/
ماحكم الغنه من حيث الترقيق والتفخيم في الكلمات التاليه /
وما السبب في ترقيقها وتفخيمها ...
وَأَنفُسَنَا
بِقِنطَار
ثَمَنًا قَلِيلا
يَنظُرُ
وَلَتَنصُرُنهُ
فَمَن تَوَلَّىٰ
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
س1/ ماحكم الغنه من حيث الترقيق والتفخيم في الكلمات التاليه / وما السبب في ترقيقها وتفخيمها ... وَأَنفُسَنَا بِقِنطَار ثَمَنًا قَلِيلا يَنظُرُ وَلَتَنصُرُنهُ فَمَن تَوَلَّىٰ
س1/ ماحكم الغنه من حيث الترقيق والتفخيم في الكلمات التاليه / وما السبب في ترقيقها وتفخيمها...
الغنة تتبع ما بعدها من حيث الترقيق والتفخيم
متفائله اكون أم
متفائله اكون أم
ج/
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ

وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ

لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ

فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ

فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ

إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ(159)

فإن رحمة الله تعالى قد وسعت كل شيء،
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (جعل الله الرحمة في مائة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءاً، وأنزل في الأرض جزءاً واحداً، فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه) رواه البخاري. وفي رواية له: (إن الله خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة فأمسك عنده تسعاً وتسعين رحمة، وأرسل في خلقه كلهم رحمة واحدة، فلو يعلم الكافر بكل الذي عند الله من الرحمة لم ييأس من الجنة، ولو يعلم المؤمن بكل الذي عند الله من العذاب لم يأمن من النار).
ورواه مسلم بلفظ: (إن لله مائة رحمة أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام، فبها يتعاطفون، وبها يتراحمون، وبها تعطف الوحش على ولدها، وأخر الله تسعا وتسعين رحمة يرحم بها عباده يوم القيامة).



الجيل ماعرفت الإجابه
اقصد تبغي ايات من سورة ال عمران
دونا
دونا
س1: اذكري أنواعاً من رحمة الله- تعالى- بالخلق ؟
س1: اذكري أنواعاً من رحمة الله- تعالى- بالخلق ؟
قال تعالى (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159))
أي: برحمة الله لك يامحمد ولأصحابك، منَّ الله عليك أن ألنت لهم جانبك، وخفضت لهم جناحك، وترققت عليهم، وحسنت لهم خلقك، فاجتمعوا عليك وأحبوك، وامتثلوا أمرك.