دونا
دونا
س تبحث عن ج
* لماذا يرد في القرآن أحياناً أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأحياناً أخرى يرد وأطيعوا الله والرسول؟
غدا نلقى الاحبه
غدا نلقى الاحبه
س،،،،،،تبحث عن ،،،،، ج ،،،،،، السؤال الأول:- التَّعبير في قوله (كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ) بصيغة المضارع فالخِطاب مُوجَّه للذِّين كانوا في عهد النبي ولم يقع منهم قتل،فلم إذا عبر عن ماكانوا يفعلونه أسلافهم بصيغة المضارع؟؟ السؤال الثاني:- / قوله تعالى (وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) لم يقل - عز وجل - عن المؤمنين لم يَعصوا الله أو لم يرتكبوا المعاصي و إنما قال (وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) فما الحكمة في استعمال هذا الكلمة (يُصِرُّوا) دون غيرها؟؟ وعذرا إن كانت الأسئلة مكررة
س،،،،،،تبحث عن ،،،،، ج ،،،،،، السؤال الأول:- التَّعبير في قوله (كَانُوا يَكْفُرُونَ...
ج1
التَّعبير في قوله (كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ) بصيغة المضارع? لاستحضار الصُّورة ، فإنَّ التعبير بالمضارع استصحابًا لصُورة الحَدث كأنهم الآن يقتلونهم،وهذا قد يكون أبشع في تصوير حالهم، إذا قال لك الإنسان أنَّه وقع في هذا الأمر وانتهى يختلف عن أن تقول إنَّه الآن يقع في هذا الأمر، فإنّ استحضار الصُّورة كأنَّها تقع الآن أشدُّ تبشيعًا لحالِهم، فالخِطاب مُوجَّه للذِّين كانوا في عهد النبي ولم يقع منهم قتل، نعم السَّبب في ذلك أنَّ الآيات ترد في سياق ذكر أخلاق اليهود،وأحوالهم ،فهذه الآيات تذكر أحوالهم ، وفي هذا السِّياق يأتي ذكر أحوال أسلافهم الذين هم تَبعٌ لهم، وقد رَضَوا بما فعلوا ولأجل ذلك وَصَفهم الله بهذه الصِّفة .
غدا نلقى الاحبه
غدا نلقى الاحبه
ج1 التَّعبير في قوله (كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ) بصيغة المضارع? لاستحضار الصُّورة ، فإنَّ التعبير بالمضارع استصحابًا لصُورة الحَدث كأنهم الآن يقتلونهم،وهذا قد يكون أبشع في تصوير حالهم، إذا قال لك الإنسان أنَّه وقع في هذا الأمر وانتهى يختلف عن أن تقول إنَّه الآن يقع في هذا الأمر، فإنّ استحضار الصُّورة كأنَّها تقع الآن أشدُّ تبشيعًا لحالِهم، فالخِطاب مُوجَّه للذِّين كانوا في عهد النبي ولم يقع منهم قتل، نعم السَّبب في ذلك أنَّ الآيات ترد في سياق ذكر أخلاق اليهود،وأحوالهم ،فهذه الآيات تذكر أحوالهم ، وفي هذا السِّياق يأتي ذكر أحوال أسلافهم الذين هم تَبعٌ لهم، وقد رَضَوا بما فعلوا ولأجل ذلك وَصَفهم الله بهذه الصِّفة .
ج1 التَّعبير في قوله (كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ) بصيغة...
ج2 على سؤال ام صلوحي

/ قوله تعالى (وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) لم يقل - عز وجل - عن المؤمنين لم يَعصوا الله أو لم يرتكبوا المعاصي و إنما قال (وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) لأن الوقوع في الذنب هذا من طبيعة البشر أن يقع هذا المعصية لأنه مُركَّب من ضَعف ومن شهوات فيَضعُف ويقع في المعصية، لكن الشَّأن في المُؤمن أنَّه لا يُصِرّ و يَتذكَّر فَيرجع ويتوب و هذه هي صفة المؤمن, ولذلك أثنى الله عليهم قال ( وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) يعلمون أنَّ هذا ذنب، ويعلمون مقام الله و أنه مطلع عليهم.
دونا
دونا
الله يجزاك الجنة الحين فهمت
غدا نلقى الاحبه
غدا نلقى الاحبه
ج2 على سؤال ام صلوحي / قوله تعالى (وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) لم يقل - عز وجل - عن المؤمنين لم يَعصوا الله أو لم يرتكبوا المعاصي و إنما قال (وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) لأن الوقوع في الذنب هذا من طبيعة البشر أن يقع هذا المعصية لأنه مُركَّب من ضَعف ومن شهوات فيَضعُف ويقع في المعصية، لكن الشَّأن في المُؤمن أنَّه لا يُصِرّ و يَتذكَّر فَيرجع ويتوب و هذه هي صفة المؤمن, ولذلك أثنى الله عليهم قال ( وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) يعلمون أنَّ هذا ذنب، ويعلمون مقام الله و أنه مطلع عليهم.
ج2 على سؤال ام صلوحي / قوله تعالى (وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)...
ج على س دونا



في القرآن قاعدة عامة : وهي أنه إذا لم يتكرر لفظ الطاعة فالسياق يكون لله وحده في آيات السورة ولم يجري ذكر الرسول - صلى الله عليه وسلم - في السياق أو أي إشارة إليه كما جاء في سورة آل عمران (وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ {132}). والأمر الآخر أنه إذا لم تكرر لفظ الطاعة فيكون قطعياً قد ذُكر فيه الرسول في السياق كما في قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً {59} النساء) و(وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ {92} المائدة) و(يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ قُلِ الأَنفَالُ لِلّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {1}و يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ تَسْمَعُونَ {20} الأنفال) و (قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ {54} النور) و(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ {33} محمد) و(أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ