دونا
دونا
دونا انا الى الان غير مقتنعة ان كلمة الالباب كسرتها عارضة وبعثت السؤال لمعلمتي في انتظار الرد ان شاء الله لان الكلمة اعرابها مضاف اليه مجرور والعلامة الكسرة ولوبحثتي عن الكلمة وحتى لو ما جاء بعدها ساكن فهي تبقى مكسورة وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
دونا انا الى الان غير مقتنعة ان كلمة الالباب كسرتها عارضة وبعثت السؤال لمعلمتي في انتظار الرد ان...
بصراحة مو عارفة .. بس احس كلامك اقرب
أفضل ننتظر جواب الاستاذة ..
الله يجزاك الجنة شكرا لاهتمامك :26:
دونا
دونا
يقول تعالى : ((وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم
في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا ، والله يحب الصابرين )).. مالقول الراجح في ربيون؟
@ فـتـو @
@ فـتـو @
ج
والراجح أنّ الربيين ليسوا بمعنى الربانيين ، لأنه لا ترادف بين كلمات القرآن ، فالربانييون منسوبون الى الرب كما قلنا ، اما الربيون فهم منسوبون الى الربة وهي الجماعة الكثيرة من الناس .
فالراجح في معنى قوله تعالى : (وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير ...)
هناك انبياء سابقون كثيرون لهم أتباع كثيرون من المؤمنين وهؤلاء الاتباع هم الربيون الذين قاتلوا مع أنبيائهم ، وكان هؤلاء الربيون ثابتين في القتال وأثنت عليهم الايات الثلاثة التي ذكرناها من سورة آل عمران ، وليس المجال مجال تفسير هذه الايات .
ويدل هذا على أن كثيراً من الانبياء السابقين كان لهم أتباع كثيرون وكان هؤلاء الاتبياع مقاتلين مجاهدين وكانوا ثابتين في سبيل الله ، ( فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله ....)
فالربيون هم الجماعات الكثيرة المقاتلة مع الانبياء ، وإذا كان مع الانبياء السابقين ربيون كثير ، فالربيون من هذه الامة المسلمة كثير على اختلاف الزمان والمكان ، والربيون هم المجموعات المقاتلة ، وفي زماننا نرى كثيراً من الربيين المقاتلين في أرض غزة وفي سوريا وافغانستان وغيرها من البقاع الاسلامية الساخنة .
ونضيف اضافة مهمة وهي ان هؤلاء الربيين المقاتلين لا بد ان يكونوا ربانيين تصح نسبتهم الى الرب ليكونوا علماء حلماء حكماء .
فهؤلاء الربيون أخذوا نسبتين : النسبة الاولى الى الجماعة فهم ربيون ، والنسبة الثانية الى الرب فهم ربانيون ، يلاحظ في النسبة الاولى كثرتهم الجهادية ويلاحظ في النسبة الثانية تذكيتهم الربانية العبادية فهم ربيون ربانيين . 
ونلفت الانظار الى وجود الكلمتين (الربيين والربانيين) في سورة آل عمران تلك السورة الجهادية التي تكلمت عن غزوة أحد .

ريـتاج
دونا
دونا
ج والراجح أنّ الربيين ليسوا بمعنى الربانيين ، لأنه لا ترادف بين كلمات القرآن ، فالربانييون منسوبون الى الرب كما قلنا ، اما الربيون فهم منسوبون الى الربة وهي الجماعة الكثيرة من الناس . فالراجح في معنى قوله تعالى : (وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير ...) هناك انبياء سابقون كثيرون لهم أتباع كثيرون من المؤمنين وهؤلاء الاتباع هم الربيون الذين قاتلوا مع أنبيائهم ، وكان هؤلاء الربيون ثابتين في القتال وأثنت عليهم الايات الثلاثة التي ذكرناها من سورة آل عمران ، وليس المجال مجال تفسير هذه الايات . ويدل هذا على أن كثيراً من الانبياء السابقين كان لهم أتباع كثيرون وكان هؤلاء الاتبياع مقاتلين مجاهدين وكانوا ثابتين في سبيل الله ، ( فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله ....) فالربيون هم الجماعات الكثيرة المقاتلة مع الانبياء ، وإذا كان مع الانبياء السابقين ربيون كثير ، فالربيون من هذه الامة المسلمة كثير على اختلاف الزمان والمكان ، والربيون هم المجموعات المقاتلة ، وفي زماننا نرى كثيراً من الربيين المقاتلين في أرض غزة وفي سوريا وافغانستان وغيرها من البقاع الاسلامية الساخنة . ونضيف اضافة مهمة وهي ان هؤلاء الربيين المقاتلين لا بد ان يكونوا ربانيين تصح نسبتهم الى الرب ليكونوا علماء حلماء حكماء . فهؤلاء الربيون أخذوا نسبتين : النسبة الاولى الى الجماعة فهم ربيون ، والنسبة الثانية الى الرب فهم ربانيون ، يلاحظ في النسبة الاولى كثرتهم الجهادية ويلاحظ في النسبة الثانية تذكيتهم الربانية العبادية فهم ربيون ربانيين .  ونلفت الانظار الى وجود الكلمتين (الربيين والربانيين) في سورة آل عمران تلك السورة الجهادية التي تكلمت عن غزوة أحد . ريـتاج
ج والراجح أنّ الربيين ليسوا بمعنى الربانيين ، لأنه لا ترادف بين كلمات القرآن ، فالربانييون...
ممتازة :26:
دونا
دونا