
امي حب دائم
•
ام صلوحي اجابة صحيحة :biggthump

~ كـنــوووزة ~ :
ج2: بدأ - سبحانه - كلامه عن الفريقين بالذين ابيضت وجوههم ثم قدم الحديث عن حال الذين اسودت وجوههم على الذين ابيضت وجوههم ، ليكون ابتداء الكلام واختتامه عن هؤلاء السعداء بما يسر القلب ويشرح الصدر ويغرى الناس بالتمسك بعرى الإيمان وبالإكثار من العمل الصالح الذي يوصلهم إلى رحمة الله ورضاه . ووصف - سبحانه - الذين ابيضت وجوههم بأنهم خالدون فى رحمته ، ولم يصف الذين اسودت وجوههم بالخلود فى العذاب للتصريح فى غير هذا الموضع بخلودهم فى هذا العذاب كما فى قوله - تعالى - { إِنَّ الذين كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الكتاب والمشركين فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَآ أولئك هُمْ شَرُّ البرية } وللإشعار بأن باب رحمته - سبحانه - مفتوح هؤلاء الضالين فعليهم أن يثوبوا إلى رشدهم ، وأن يقلعوا عن الكفر إلى الإيمان والعمل الصالح حتى ينجوا من عذاب الله وسخطه يوم تبيض وجوه وتسود وجوه .ج2: بدأ - سبحانه - كلامه عن الفريقين بالذين ابيضت وجوههم ثم قدم الحديث عن حال الذين اسودت وجوههم...
ماكنت الأجابة هذي اللي عندي
لكن فيها من الأجابة
لذا بعتبر أجابتك صحيحة
لكن أضيف لها
التقديم والتأخير( يوم تبيض وجوه وتسود وجوه )
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ *وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
ننظر إلى السياق
~~~~~~~~~~~
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٠٢)
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (١٠٣)
وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (١٠٤) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (١٠٥)
فالآيات تأمر المؤمنين بعدد من الأوامر التي تنجيهم من العذاب,
كما تنهاهم عن فعل أشياء تجعلهم ممن لهم عذاب عظيم!
فالحديث يدور أصلا عن النجاة من العذاب, وهذا العذاب سيكون (في)
يوم تبيض وجوه وتسود وجوه!
وبما أن الحديث عن التحذير والتخويف من العذاب أصلا ً,
فمن المناسب ذكر حال أصحاب العذاب أولا (من اسودت وجوههم)
ثم يأتي الحديث بعد ذلك عمن ابيضت وجوههم
!
فصدر الآية جاء في سياق المقابلة
على هيئة الإجمال ثم التفصيل الذي بدأ بالذين اسودّت وجوههم، في حين أن البداية كانت بالذين ابيضّت وجوههم،
و ذلك لإدخال البشر والتفاؤل أو لتعظيم هذه الفئة ثم الانتهاء بذكرهم أيضاً تعظيماً
وتشريفاً لهم ،
والله تعالى أعلم.
لكن فيها من الأجابة
لذا بعتبر أجابتك صحيحة
لكن أضيف لها
التقديم والتأخير( يوم تبيض وجوه وتسود وجوه )
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ *وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
ننظر إلى السياق
~~~~~~~~~~~
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٠٢)
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (١٠٣)
وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (١٠٤) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (١٠٥)
فالآيات تأمر المؤمنين بعدد من الأوامر التي تنجيهم من العذاب,
كما تنهاهم عن فعل أشياء تجعلهم ممن لهم عذاب عظيم!
فالحديث يدور أصلا عن النجاة من العذاب, وهذا العذاب سيكون (في)
يوم تبيض وجوه وتسود وجوه!
وبما أن الحديث عن التحذير والتخويف من العذاب أصلا ً,
فمن المناسب ذكر حال أصحاب العذاب أولا (من اسودت وجوههم)
ثم يأتي الحديث بعد ذلك عمن ابيضت وجوههم
!
فصدر الآية جاء في سياق المقابلة
على هيئة الإجمال ثم التفصيل الذي بدأ بالذين اسودّت وجوههم، في حين أن البداية كانت بالذين ابيضّت وجوههم،
و ذلك لإدخال البشر والتفاؤل أو لتعظيم هذه الفئة ثم الانتهاء بذكرهم أيضاً تعظيماً
وتشريفاً لهم ،
والله تعالى أعلم.

س2:
في اية من سورة ال عمران ذكر النذر
ماهو هذا النذر ؟
اعط تعريف مبسط عن النذر في الاسلام و ما هو حكمه؟
في اية من سورة ال عمران ذكر النذر
ماهو هذا النذر ؟
اعط تعريف مبسط عن النذر في الاسلام و ما هو حكمه؟

ياهلا ومليووون غلا برغودتنا
حمدا لله على سلامة أخيك ومن معه
حفظكم الله جميعاا ياابنتي ولاأراكم في أحبابكم مكروها
حمدا لله على سلامة أخيك ومن معه
حفظكم الله جميعاا ياابنتي ولاأراكم في أحبابكم مكروها

النذر
النذر أن يوجب المكلف على نفسه شيئالم يلزمه به الشرع
حكمه
وحكم النذر مكروه، بل مال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ إلى تحريمه؛
ولو نذر المسلم :-
نذر نذر طاعة فيجب عليه الوفاء به
ومن نذر أن يعصي الله فلا يفي بنذره
النذر أن يوجب المكلف على نفسه شيئالم يلزمه به الشرع
حكمه
وحكم النذر مكروه، بل مال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ إلى تحريمه؛
ولو نذر المسلم :-
نذر نذر طاعة فيجب عليه الوفاء به
ومن نذر أن يعصي الله فلا يفي بنذره
الصفحة الأخيرة