امي حب دائم
امي حب دائم
سُئِل ابن تيمية -رحمه الله-: ما دواء مَن تَحَكَّمَ فيه الداء، وما الاحتيال فيمن تسلَّط عليه الخَبال، وما العمل فيمن غلب عليه الكسل، وما الطريق إلى التوفيق، وما الحيلة فيمن سطت عليه الحَيْرة، إنْ قَصَدَ التوجه إلى الله مَنَعَهُ هواه... وإنْ أراد يشتغل لم يطاوعه الفشل؟! فأجاب -رحمه الله-: دواؤه الالتجاء إلى الله تعالى، ودوام التضرع إلى الله سبحانه، والدعاء؛ بأن يتعلم الأدعية المأثورة، ويتوخى الدعاء في مظان الإجابة، مثل آخر الليل، وأوقات الأذان والإقامة، وفي سجوده، وفي أدبار الصلوات. ويضم إلى ذلك الاستغفار؛ فإنه من استغفر الله ثم تاب إليه مَتَّعَهُ متاعاً حسناً إلى أجل مسمى. وليتخذ وِرْداً من الأذكار طرفي النهار ووقت النوم، وليصبر على ما يَعْرِضُ له من الموانع والصوارف؛ فإنه لا يلبث أن يؤيده الله برَوح منه، ويكتب الإيمان في قلبه. وليحرص على إكمال الفرائض من الصلوات الخمس بباطنه وظاهره؛ فإنها عمود الدين. وليكن هُجّيراه: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم؛ فإنه بها تحمل الأثقال وتكابد الأهوال وينال رفيع الأحوال. ولا يسأم من الدعاء والطلب؛ فإن العبد يستجاب له ما لم يعجل فيقول: قد دعوتُ فلم يستجب لي. وليعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا؛ ولم يَنَل أحدٌ شيئاً من جسيم الخير -نبي فمن دونه- إلا بالصبر. والحمد لله رب العالمين. انظر: ["جامع الرسائل": 7/ ٤٤٦]
سُئِل ابن تيمية -رحمه الله-: ما دواء مَن تَحَكَّمَ فيه الداء، وما الاحتيال فيمن تسلَّط عليه...

رائعة جزاك الله خيرا
دونا
دونا
رائعة جزاك الله خيرا
رائعة جزاك الله خيرا
آمين آمين ولك بالمثل


وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
يسعدك ربي :26:

اسال الله العظيم
ان يسكن محبتك في قلوب خلقه
ويسخر لك ملائكه سماءه وعبيد ارضه
ويذيق قلبك حلاوة حبه وبرد عفوه
ويذهب همك ويفرج كربك

يا وهاب : هبها من خيري الدنيا والآخرة ..
يا رزاق : ارزقها الفرح والسرور ..
يا كريم : أكرمها براحة البال ..
يا ميسر : يسر لها كل أمر عسير ..
اللهم إني أسألك لها بأسمائك الحسنى كل خير
تطمح له نفسها الطيبة ..

إلهي اعطييها مناها ومبتغاها ..
و كتابها بيمناها واجعل الفردوس الأعلى سكناها ..
اللهم اقبل صلاتها وأجب دعائها وفرحها بأحبائها ..
وأسعدها ما تعاقب الشروق والغروب ..

اسال الرحمن ان يطمئن قلبك
ويبشرك بما يسرك
ويغدق عليك من فضله وكرمه ورحمته
ويسر عليك كل عسير
ويحفظك و احبابك من كل الشر
ويرزقكم من الخير كله


اسال الله العظيم
ان يسكن محبتك في قلوب خلقه
ويسخر لك ملائكه سماءه وعبيد ارضه
ويذيق قلبك حلاوة حبه وبرد عفوه
ويذهب همك ويفرج كربك

يا وهاب : هبها من خيري الدنيا والآخرة ..
يا رزاق : ارزقها الفرح والسرور ..
يا كريم : أكرمها براحة البال ..
يا ميسر : يسر لها كل أمر عسير ..
اللهم إني أسألك لها بأسمائك الحسنى كل خير
تطمح له نفسها الطيبة ..

إلهي اعطييها مناها ومبتغاها ..
و كتابها بيمناها واجعل الفردوس الأعلى سكناها ..
اللهم اقبل صلاتها وأجب دعائها وفرحها بأحبائها ..
وأسعدها ما تعاقب الشروق والغروب ..

اسال الرحمن ان يطمئن قلبك
ويبشرك بما يسرك
ويغدق عليك من فضله وكرمه ورحمته
ويسر عليك كل عسير
ويحفظك و احبابك من كل الشر
ويرزقكم من الخير كله




اسال الله العظيم
ان يسكن محبتك في قلوب خلقه
ويسخر لك ملائكه سماءه وعبيد ارضه
ويذيق قلبك حلاوة حبه وبرد عفوه
ويذهب همك ويفرج كربك

يا وهاب : هبها من خيري الدنيا والآخرة ..
يا رزاق : ارزقها الفرح والسرور ..
يا كريم : أكرمها براحة البال ..
يا ميسر : يسر لها كل أمر عسير ..
اللهم إني أسألك لها بأسمائك الحسنى كل خير
تطمح له نفسها الطيبة ..

إلهي اعطييها مناها ومبتغاها ..
و كتابها بيمناها واجعل الفردوس الأعلى سكناها ..
اللهم اقبل صلاتها وأجب دعائها وفرحها بأحبائها ..
وأسعدها ما تعاقب الشروق والغروب ..

اسال الرحمن ان يطمئن قلبك
ويبشرك بما يسرك
ويغدق عليك من فضله وكرمه ورحمته
ويسر عليك كل عسير
ويحفظك و احبابك من كل الشر
ويرزقكم من الخير كله

لحظات وانزل بطاقتك البطاقة الاولى في الكنز :26:

اللهم ارحمنا برحمتك ووفقنا لكل ماتحب وترضى
دونا
دونا
سُئِل ابن تيمية -رحمه الله-: ما دواء مَن تَحَكَّمَ فيه الداء، وما الاحتيال فيمن تسلَّط عليه الخَبال، وما العمل فيمن غلب عليه الكسل، وما الطريق إلى التوفيق، وما الحيلة فيمن سطت عليه الحَيْرة، إنْ قَصَدَ التوجه إلى الله مَنَعَهُ هواه... وإنْ أراد يشتغل لم يطاوعه الفشل؟! فأجاب -رحمه الله-: دواؤه الالتجاء إلى الله تعالى، ودوام التضرع إلى الله سبحانه، والدعاء؛ بأن يتعلم الأدعية المأثورة، ويتوخى الدعاء في مظان الإجابة، مثل آخر الليل، وأوقات الأذان والإقامة، وفي سجوده، وفي أدبار الصلوات. ويضم إلى ذلك الاستغفار؛ فإنه من استغفر الله ثم تاب إليه مَتَّعَهُ متاعاً حسناً إلى أجل مسمى. وليتخذ وِرْداً من الأذكار طرفي النهار ووقت النوم، وليصبر على ما يَعْرِضُ له من الموانع والصوارف؛ فإنه لا يلبث أن يؤيده الله برَوح منه، ويكتب الإيمان في قلبه. وليحرص على إكمال الفرائض من الصلوات الخمس بباطنه وظاهره؛ فإنها عمود الدين. وليكن هُجّيراه: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم؛ فإنه بها تحمل الأثقال وتكابد الأهوال وينال رفيع الأحوال. ولا يسأم من الدعاء والطلب؛ فإن العبد يستجاب له ما لم يعجل فيقول: قد دعوتُ فلم يستجب لي. وليعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا؛ ولم يَنَل أحدٌ شيئاً من جسيم الخير -نبي فمن دونه- إلا بالصبر. والحمد لله رب العالمين. انظر: ["جامع الرسائل": 7/ ٤٤٦]
سُئِل ابن تيمية -رحمه الله-: ما دواء مَن تَحَكَّمَ فيه الداء، وما الاحتيال فيمن تسلَّط عليه...
امي حب دائم
امي حب دائم
دونا ما فهمت فكرة الكنز بس باذن الله راح اشارك معكن

اختار ان شاء الله رقم 21 اذا لسا ما اخده احد

جزاك الله خيرا انت و رغودي
دونا
دونا
دونا ما فهمت فكرة الكنز بس باذن الله راح اشارك معكن اختار ان شاء الله رقم 21 اذا لسا ما اخده احد جزاك الله خيرا انت و رغودي
دونا ما فهمت فكرة الكنز بس باذن الله راح اشارك معكن اختار ان شاء الله رقم 21 اذا لسا ما اخده...
آمين يارب
يرزقك من خيري الدنيا و الأخرة
لحظة انزل بطاقتك وراح تنتظر الصورة