متفائله اكون أم
متفائله اكون أم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والشكرلله
8
*مراجعة سورة النساء 15 صفحه
وتكرار الصفحه 16
*حفظ سورة الأنفال من ايه 5 الى ايه 14
ومراجعة من اول السورة
*مراجعة سورة ال عمران من 109 الى 153
الحمدلله والشكرلله
um hassan 80
um hassan 80
السلام عليكم 39 مراجعة ... الجزء الثاني من البقرة آل عمران من 109-148 الأنعام 5أوجه وجهين من طه اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى.
السلام عليكم 39 مراجعة ... الجزء الثاني من البقرة آل عمران من 109-148 الأنعام 5أوجه وجهين...
راح اقلك شو بدلعوني بس لا تضحكي :a_smil17:
بدلعوني نُص مش تفكري ربع هههههههههه

بحب اسمعها من حبايبي اخواتي واخواني وامي
وبالاخص جيلي الجديد حبيبة قلبي بحسها لما تحكيلي اياها
اقرب على قلبي من اسمي :biggrinlo
ربي مايحرمني منهم جميعا ولا منكم يا احلى همم

فطوم انبسطت كتير على العابك وضحكت من كل قلبي
وتخيلتك وانت بتسلمي عالجدار هههههههه
وام مهند كلماتك وبطاقتك روعة مثلك

ربي يسعدكم مااجملكم




آمين آمين يارب
الله مااحلى هالكلمات
دونا ورغودي تقف عند جهودكم وافكاركم الكلمات
بصراحة مش عارفة اعبر عاللي بقلبي
الله يجزيكم كل خير ويعطيكم ليرضيكم ويسعدكم دنيا واخره :26:
متفائله اكون أم
متفائله اكون أم
اخواتي
اللي معي في مراجعة وتثبيت سورة النساء

رتوجه واطيب بنوته والجيل
ومين..؟
وفين وصلتوا في المراجعه
الله يرضى عليكم

رتوجه وصلت الوجه 15
وانا ثبتت للوجه 15 واليوم بدأت في 16
والحمدلله
متفائله اكون أم
متفائله اكون أم
دونا
روووعه لعبة الكنز
ماشاء الله مشوقه
جزاكم الله خير
اختار رقم 1




فطومه الحلوه
انبسطت كثييييير ههههههههههههه على بطاقتك وكلامك والعابك والعاب البنات
العاب وذكريات مافي اجمل منها ماشاء الله...كلها اعرفها ولعبتها وانا صغيره..عدا لعبة ذكرتها دونا ماعرفتها..
قبل فتره حاولت العب البربر ماكملتها نطيت كم نطه وتعبت هههههههههههه ماشاء الله فين حجم جسمي زمان وفين اليوم...
اللهم لك الحمد على نعمة الصحه والعافيه وعلى نعمة الذاكرة...
متفائله اكون أم
متفائله اكون أم
يقول أحد اﻹخوة: بالأمس قررت أن أجرب عملاً لا تداوم عليه إلا نفوس الكبار، ومن عادتي التقصير أسأل الله أن يعفو عني. قررت أن أجرب أن لا يؤذن المؤذن إلا وأنا في المسجد. وفعلاً فعلت ذلك، فبكرت في الحضور وصليت تحية المسجد، ثم دخل المؤذن وأذن بالصلاة... ولا تتخيل تلك المشاعر التي غمرتني وأنا أجيبه وأنا جالس خلفه. وبعد أن أجبته ودعوت الدعاء المأثور. فتحت المصحف وبدأت أقرأ القرآن ومرت عشرون دقيقة بين الأذان والإقامة... فلم أصدق عيني أنني قرأت جزءاً كاملاً. تملكني ذهولٌ عظيم من سهولة هذا الإنجاز وعظم تقصيري فيه. كبّر الإمام فلا تسل عن لذة الخشوع والحضور مع قراءته، وتردد في ذهني عبارة أحد مشائخي (البكور حَرَمُ الصلاة، فمن سلم حرمُه سلمت صلاته) قضيت الصلاة، وجلست في حديث وحساب مع نفسي ولا أعلم كيف تجلجلت في مسامعي تلك الآية (أن تقول نفسٌ يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله)..!!! تخيلت نفسي وأنا أداوم على هذا الفعل في كل فريضة؟؟ ما الذي سأنجزه في المسجد؟؟ وما الذي سأخسره خارج المسجد؟؟ لو ضمنت البكور للصلاة فرضاً واحد كالعشاء أو العصر أو الفجر: لضمنت ختمة للقرآن في كل شهر، دون عناء ومكابدة. فكيف لو بكرت فريضة أو فريضتين أو خمساً؟؟ زال تعجبي -حينها- ممن أسمع أنهم يختمون القرآن في كل شهر مرتين وثلاثاً وأربعاً طيلة أيام العام. تواردت في ذهني تلك الفضائل العظيمة (المشي للصلاة)(إجابة المؤذن) (وقت إجابة الدعاء بين الأذان والإقامة وفي الصﻻة وبعدها)(الصف الأول) (السنة الراتبة)(إدراك تكبيرة الإحرام)(حضور القلب في الصلاة) (دعاء الملائكة للمصلين في المسجد)(الأذكار والدعوات بعد الصلاة) (سبعة يظلهم الله منهم رجل قلبه معلق بالمساجد) وغيرها كثير. ترددت في مسامعي مرة أخرى تلك اﻵية (أن تقول نفسٌ يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله). أيقنت أن سماعها في الدنيا وفي العمر فرصة للتغيير والتوبة خيرٌ من قولها عند الوقوف بين يدي ربي. أسأل الله أن يعفو عنا ويرحمنا
يقول أحد اﻹخوة: بالأمس قررت أن أجرب عملاً لا تداوم عليه إلا نفوس الكبار، ومن عادتي التقصير...
مؤثر جدا
جزاكي الله خير