يقول عبدالحميد باديس:
فوالله الذي لا إله إلا هو ما رأيت وأنا ذو النفس الملأى بالذنوب والعيوب أعظم إلانة للقلب، واستدرارا للدمع، وإحضاراً للخشية، وأبعث على التوبة، من تلاوة القرآن وسماعه.
من كتاب (ليدبروا آياته ص19)

كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يمر بالآية في ورده؛ فتخنقه فيبكي،
حتى يلزم بيته، فيعوده الناس يحسبونه مريضاً.
مصنف ابن أبي شيبة 7/95
حتى يلزم بيته، فيعوده الناس يحسبونه مريضاً.
مصنف ابن أبي شيبة 7/95

من موانع فهم القرآن والتلذذ به:
أن يكون التالي مصرّاً على ذنب، أو متصفاً بكِبر، أو مبتلى بهوى مطاع،
فإن ذلك سبب ظلمة القلب وصدئه، فالقلب مثل المرآة، والشهوات مثل الصدأ،
ومعاني القرآن مثل الصور التي تترآءى في المرآة،
والرياضة للقلب بإماطة الشهوات مثل الجلاء للمرآة.
ابن قدامة في مختصر منهاج القاصدين 45
أن يكون التالي مصرّاً على ذنب، أو متصفاً بكِبر، أو مبتلى بهوى مطاع،
فإن ذلك سبب ظلمة القلب وصدئه، فالقلب مثل المرآة، والشهوات مثل الصدأ،
ومعاني القرآن مثل الصور التي تترآءى في المرآة،
والرياضة للقلب بإماطة الشهوات مثل الجلاء للمرآة.
ابن قدامة في مختصر منهاج القاصدين 45

تذكر دائما أن ما عند الله خير من الدنيا ومالها وزخرفها وزينتها ،
فلا تغرنكم دنيا نحن بها ضيوف
فلا تغرنكم دنيا نحن بها ضيوف
الصفحة الأخيرة
اللَّهُمَّ ارْضَ عَنَّا فَإِنْ لَمْ تَرْضَ عَنَّا فَاعْفُ عَنَّا.