رقمي 3
راجعت سورة البقرة من آيه 75 الى 105
المائدة من 51الى 91
وجه من يوسف
وجهين من ال عمرآن وصلت الى آيه (148)
الحمدالله أنهيت تسميع3أوجه من النساء 30مرة
وصلت بتسميع 3اوجه من الأنعام الى 27
بقوة الأرادة نقهر المستحيل


{ مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء}
إذا وجدت نفسك متردداً بين القبول والإنكار لحكمٍ شرعي فاعلم أن فيك شبهاً من المنافقين.
ابن عثيمين
إذا وجدت نفسك متردداً بين القبول والإنكار لحكمٍ شرعي فاعلم أن فيك شبهاً من المنافقين.
ابن عثيمين
الصفحة الأخيرة
''قال الله تعالى: إذا ابتَلَيْتُ عبدي المؤمن فَلَم يَشْكُني إلى عُوَّادِه
أطْلَقْتُه مِن إساري، ثمّ أبْدَلْتُه لَحْماً خيراً مِن لحمِه
ودَماً خيراً مِن دَمِه، ثمّ يستأنِف العمل''
رواه الحاكم بسند صحيح والبيهقي في شُعب الإيمان.
'إذا ابتَلَيْتُ عبدي المؤمن'' اختبرتُه وامتحنتُه،
والبلاء والابتلاء هما بمعنًى واحد وهو الاختبار.
''فلَم يشكُني'': زُوّاره في مرضه.
و ''أطْلَقْتُه مِن إساري'' سَرَّحتُه وخلَّيتُه من ذلك المرض،
والإسار: القيدُ،
وشُبِّه المرض به لأنه يمنع المريض من
النّشاط والحركة ويُوهِنه. ''
ثمّ أبْدَلْتُه لَحْماً خيراً مِن لحمِه''
جعلتُ شفاءه من مرضه تطهيراً لجسمه ونفسه
من الأذى الحسِّي والمعنوي.
''ثمّ يستأنِف العمل'' الاستئناف هو الابتداء
أي يبدأ العمل بجسم طاهر قد مُحيت عنه خطاياه
حيث غُفر له ما مضى.