ربي يجزيها الجنه اللي ترد عليه

الطالبات والمعلمات

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...


كيفكم ان شاء الله طييييببببيييين


تكفووووون انا متوهقه عندي درس ومطلوب في الدرس ماهي المميزات التي تميزت بها مكه

وكتبت

1- وجود البيت الحرام
2- نزول بعض السور الكريمه فيها

وباقي لي اكثر من 3 طلبتكم تعطووووني ربي مايحرمها الجنه اللي ترد عليه
3
462

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حلا سدير
حلا سدير
قبلة المسلمين

و


قلب العالم



هذا اللي جاء ببالي إن شاء الله البنات يفيدونك
المرايا2011
المرايا2011
قبلة المسلمين و قلب العالم هذا اللي جاء ببالي إن شاء الله البنات يفيدونك
قبلة المسلمين و قلب العالم هذا اللي جاء ببالي إن شاء الله البنات يفيدونك
وأمّا عن فضائل مكة وخصائصها، فقد ذكر العلماء لها جملة من الخصائص والفضائل التي شرفها الله بها، ولم يجعل شيئًا منها لبلد سواها:1- فمن ذلك: أن المسجد الحرام بها؛ وهو أول مسجد وضع في الأرض؛ كما في الصحيحين عن أبي ذر، رضي الله عنه، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أول مسجد وضع في الأرض؟ فقال: «المسجد الحرام. قلت: ثم أي؟ قال: المسجد الأقصى. قلت: كم بينهما؟ قال: أربعون عامًا» .2- ومن فضائلها: أن الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة، كما ثبت في الحديث الصحيح؛ وهذا يدل دلالة قاطعة على أن المسجد الحرام أفضل بقاع الأرض على الإطلاق.3- ومن فضائلها: أن الله قد اختار أفضل الرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين منها، واختارها لنزول أفضل كتبه، وهو القرآن الكريم؛ ففيها بدء نزول الوحي.4- ومن خصائص البلد الحرام أن الله جعله مناسك لعباده، وأوجب على كل قادر من المسلمين الإتيان إليه من قريب ومن كل فج عميق، فلا يدخلونه إلا خاشعين خاضعين كاشفي رءوسهم متجردين من لباس وزينة أهل الدنيا.5- ومن فضائل البلد الأمين: أن الله قد جعله حرمًا آمنًا، لا يسفك فيه دم، ولا تعضد به شجرة، ولا ينفر له صيد، ولا يقطع نباته الرطب، ولا تلتقط لقطته للتمليك، بل للتعريف أبدًا غير مقيد بزمن كلقطة غيره.6- ومن فضائلها: أن الحج إليها وسيلة لحط الخطايا، ومحو السيئات؛ كما ثبت في الحديث الصحيح عن أبي هريرة، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه» . أي بغير ذنوب ولا سيئات، وفي الصحيحين أيضًا من حديث أبي هريرة، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاءً إلا الجنة».7- ومن فضائل البلد الأمين: أن الله عز وجل قد أقسم به في موضعين من القرآن الكريم ؛ فقال :{وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ} ، وقال أيضًا: {لَا أُقْسِمُ بِهَٰذَا الْبَلَدِ * وَأَنتَ حِلٌّ بِهَٰذَا الْبَلَدِ} .8- ومن خصائص مكة: أنه لا يوجد على وجه الأرض موضع يشرع تقبيله واستلامه غير الحجر الأسود.9- ومن فضائل مكة أن الله قد جعلها قبلة لأهل الأرض كلهم، فليس على وجه الأرض قبلة غيرها، وكل مصل وقائم وراكع وساجد يجب عليه أن يتوجه إليها في صلاته، وإلا بطلت صلاته إذا توجه عاقدًا إلى غيرها مع قدرته على التوجه إليها.10- ومن خصائصها: أنه يحرم استقبالها واستدبارها عند قضاء الحاجة دون سائر بقاع الأرض تشريفًا لها.11- وقد سماها الله عز وجل أم القرى؛ فالقرى كلها لها تبع كما سميت الفاتحة أم القرآن إظهارًا لمنزلتها وعظيم قدرها.12- ومن خصائص البلد الحرام أنه يعاقب فيه على الهم بالسيئات وإن لم يفعلها، قال تعالى:{وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} .13- وعلى هذا تكون الحسنة في الحرم مضاعفة، والسيئة كذلك مضاعفة؛ وقد ذكر ابن القيم، رحمه الله، أن السيئة في حرم الله وبلده أعظم جرمًا من مثلها في أي موضع آخر من الأرض.14- ومن أعظم ما يختص به البلد الحرام أن القلوب تهوى إليه، والأفئدة تميل إليه؛ فجذبه للقلوب أعظم من جذب المغناطيس للحديد، فكم أنفق في حب مكة من الأموال والأرواح، ورضي المسافر لها شوقًا مفارقة الأهل والأحباب والأوطان، وتحمل في سفره صنوفًا من العذاب والمشقة والهوان، والسر في ذلك أن جعل بيته الحرام مثابة للناس؛ أي: يثوبون إليه على تعاقب الأعوام من جميع الأقطار، ولا يقضون منه وطرًا، بل كلما سافروا إليه ازدادوا شوقًا ومحبة إليه.
وجوديَ يلغي حضوركَ
وأمّا عن فضائل مكة وخصائصها، فقد ذكر العلماء لها جملة من الخصائص والفضائل التي شرفها الله بها، ولم يجعل شيئًا منها لبلد سواها:1- فمن ذلك: أن المسجد الحرام بها؛ وهو أول مسجد وضع في الأرض؛ كما في الصحيحين عن أبي ذر، رضي الله عنه، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أول مسجد وضع في الأرض؟ فقال: «المسجد الحرام. قلت: ثم أي؟ قال: المسجد الأقصى. قلت: كم بينهما؟ قال: أربعون عامًا» .2- ومن فضائلها: أن الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة، كما ثبت في الحديث الصحيح؛ وهذا يدل دلالة قاطعة على أن المسجد الحرام أفضل بقاع الأرض على الإطلاق.3- ومن فضائلها: أن الله قد اختار أفضل الرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين منها، واختارها لنزول أفضل كتبه، وهو القرآن الكريم؛ ففيها بدء نزول الوحي.4- ومن خصائص البلد الحرام أن الله جعله مناسك لعباده، وأوجب على كل قادر من المسلمين الإتيان إليه من قريب ومن كل فج عميق، فلا يدخلونه إلا خاشعين خاضعين كاشفي رءوسهم متجردين من لباس وزينة أهل الدنيا.5- ومن فضائل البلد الأمين: أن الله قد جعله حرمًا آمنًا، لا يسفك فيه دم، ولا تعضد به شجرة، ولا ينفر له صيد، ولا يقطع نباته الرطب، ولا تلتقط لقطته للتمليك، بل للتعريف أبدًا غير مقيد بزمن كلقطة غيره.6- ومن فضائلها: أن الحج إليها وسيلة لحط الخطايا، ومحو السيئات؛ كما ثبت في الحديث الصحيح عن أبي هريرة، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه» . أي بغير ذنوب ولا سيئات، وفي الصحيحين أيضًا من حديث أبي هريرة، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاءً إلا الجنة».7- ومن فضائل البلد الأمين: أن الله عز وجل قد أقسم به في موضعين من القرآن الكريم ؛ فقال :{وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ} [ التين: 1-3]، وقال أيضًا: {لَا أُقْسِمُ بِهَٰذَا الْبَلَدِ * وَأَنتَ حِلٌّ بِهَٰذَا الْبَلَدِ} [ البلد: 1-2].8- ومن خصائص مكة: أنه لا يوجد على وجه الأرض موضع يشرع تقبيله واستلامه غير الحجر الأسود.9- ومن فضائل مكة أن الله قد جعلها قبلة لأهل الأرض كلهم، فليس على وجه الأرض قبلة غيرها، وكل مصل وقائم وراكع وساجد يجب عليه أن يتوجه إليها في صلاته، وإلا بطلت صلاته إذا توجه عاقدًا إلى غيرها مع قدرته على التوجه إليها.10- ومن خصائصها: أنه يحرم استقبالها واستدبارها عند قضاء الحاجة دون سائر بقاع الأرض تشريفًا لها.11- وقد سماها الله عز وجل أم القرى؛ فالقرى كلها لها تبع كما سميت الفاتحة أم القرآن إظهارًا لمنزلتها وعظيم قدرها.12- ومن خصائص البلد الحرام أنه يعاقب فيه على الهم بالسيئات وإن لم يفعلها، قال تعالى:{وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} [ الحج: 25].13- وعلى هذا تكون الحسنة في الحرم مضاعفة، والسيئة كذلك مضاعفة؛ وقد ذكر ابن القيم، رحمه الله، أن السيئة في حرم الله وبلده أعظم جرمًا من مثلها في أي موضع آخر من الأرض.14- ومن أعظم ما يختص به البلد الحرام أن القلوب تهوى إليه، والأفئدة تميل إليه؛ فجذبه للقلوب أعظم من جذب المغناطيس للحديد، فكم أنفق في حب مكة من الأموال والأرواح، ورضي المسافر لها شوقًا مفارقة الأهل والأحباب والأوطان، وتحمل في سفره صنوفًا من العذاب والمشقة والهوان، والسر في ذلك أن جعل بيته الحرام مثابة للناس؛ أي: يثوبون إليه على تعاقب الأعوام من جميع الأقطار، ولا يقضون منه وطرًا، بل كلما سافروا إليه ازدادوا شوقًا ومحبة إليه.
وأمّا عن فضائل مكة وخصائصها، فقد ذكر العلماء لها جملة من الخصائص والفضائل التي شرفها الله بها،...
مووووفقه