معليش ياختي .. اعرف شخص مثل حالته واهل زوجته مايدرون انه مايصلي
تزوج وزوجته تعاني وللاسف وصل بعمر الستين بعد ماكبرو عياله صار يستحي منهم
مرات يصلي وعشر يفوت والله والله والله ان العيشه معه نكد ولا فيها بركه
وسبحان الله ربي مضيق في رزقه وحلاله .. تشوفين الكسره بعيون زوجته وعياله
صدقيني حياته سفريات وطلعات وكل شي لين عيشهم ع بساط الفقر ومو مهتم الا بنفسه
حتى وهو كبير ب السن ،، والله ياقلبي كل شي الا الصلاه !!
اسالي شيخ عن هالموضوع افيد لك شرعا !! انا ذكرت لك تجربه لقريبنا
عيش حاله وبيته لشفقه للاسف كله من قل الوازع الديني والصلاه ..
كل شي الا البعد عن ربي ،، لان يمكن يتساهل ب امور ثانيه
زنا خمر سفريات حشيش مخدرات الخ .. والله اعلم

خذيها مني عن تجربة
انا اخذت واحد صح انه يصلي
بس صلاته على كيفه
واحيانا مايصلي
قلت زييك
يمكن اذا اخذته اعوده ع الصلاة
وكمان قلت فرصتي
اخاف ارفضه مايجيني نصيبي
والنتيجة حياتي جحيم الحين
صار لي اربع سنوات متزوجته
وربي ماشفت منه خبر
خذيها مني
اللي بعيد عن الصلاة يصير بعيد عن ربه يعني حياته زي الحيوان عايش.. يمكن الحيوان احسن منه
طيعيني ولا تندمي ندم عمرك

اختي من ترك شيئاً لله عوضة الله خيراً منة



فتوى

كل من تقدم لي للزواج لا يصلي فماذا أعمل ، هل أقبل كون أن العمر يتقدم بي أم أنتظر أن يتقدم لي إنسان يصلي علما بأن بين الرجل والكفر ترك الصلاة فأرجو النصيحة


الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فلا يحل لك أن تقبلي الزواج برجل لا يصلي لأن تارك للصلاة بالكلية كافر كفراً أكبر على القول الراجح من أقوال أهل العلم .
وعليه.. فوطؤه لك يعتبر زناً -والعياذ بالله- والواجب عليك
أن تصبري حتى ييسر الله لك زوجاً صالحاً تعيشين معه حياة
طيبة هنيئة، وسبيل ذلك هو الدعاء واللجوء إلى الله تعالى.
والله أعلم.

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=&Option=FatwaId&Id=24535

السلام عليكم ورحمة الله ما حكم من تزوج وهو لا يصلي وهل عقد الزواج يكون
باطلاً بحكم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة
فمن تركها فقد كفر، أفتوني؟ جزاكم الله خيراً.


الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد ثبتت الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بكفر تارك الصلاة فمن ذلك الحديث الذي أشار له السائل الكريم وهو حديث صحيح رواه أحمد وأصحاب السنن ومنها ما في صحيح مسلم وغيره: إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة.
فمن قال بأن كفر تارك الصلاة كفر أكبر مخرج من الملة، كما ذهب إليه جمهور السلف من الصحابة والتابعين فالنكاح باطل لأنه من المعلوم أنه لا يجوز للمسلمة أن تتزوج كافراً؛ كما قال الله تعالى: وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ .
ومن قال بأن كفر تارك الصلاة كفر دون كفر وليس كفراً مخرجاً من الملة كما ذهب إلى ذلك جمهور الفقهاء فإن عقد النكاح صحيح.
ولا شك أن ترك الصلاة أعظم كبيرة بعد الشرك بالله تعالى ولا يجوز للمسلم أن يقدم على الزواج بمن هو تارك للصلاة، وعلى من تزوج وهو تارك للصلاة أن يتوب إلى الله تعالى، وأن يجدد عقد النكاح، ولمزيد من الفائدة نرجو الاطلاع على الفتوى رقم: 1358.
والله أعلم.

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=&Option=FatwaId&Id=38981

الله يسعدكم دنيا واخره