قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا جنح الليل - أو أمسيتم - فكفوا صبيانكم ، فإن الشيطان ينتشر حينئذ ، فإذا ذهب ساعة من الليل فخلوهم ، وأغلقوا الأبواب ، واذكروا اسم الله ، فإن الشيطان لا يفتح بابا مغلقاً ، وأوكوا قربكم ، واذكروا اسم الله ، وخمروا آنيتكم ، واذكروا اسم الله ، ولو أن تعرضوا عليها شيئا ، وأطفئوا مصابيحكم ).
عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أُريت النار، فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن قيل: أيكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت: ما رأيت منك خيرا قط". متفق عليه.
العشير: الزوج. لا إله إلا الله ... كنت أقرأ يوما في صحيح البخاري ... فاستوقفني هذا الحديث ... نعم ... لقد أدهشني هذا الحديث ... بعد ذلك ... تأملت واقع بعض نساءنا فوجدت أن حالهم ينطبق عليه هذا الحديث ... يا الله ... لقد خشيت على والدتي من النار ... لقد خشيت على أخواتي وأقاربي من النار ... لقد خشيت على نساء المسلمين من النار ... بعد هذا التأمل ! قرأت هذا الحديث مرّة ومرتين وثلاثة بل حفظته ، ثم نقلته لأهلي ... فقلت لم لا أنقله لأخواتي المسلمات من أجل تذكيرهم ونصحهم حتى لا يكن من أهل النار ... أيتها المرأة الغالية !! أرجوا أن تقرئي هذا الحديث الآن * لعلكِ فهمتي ما يقصد هذا الحديث * أختي المسلمة / ... الآن ... أعيدي شريط الذكريات من المواقف التي أنكرتي فيه إحسان زوجكِ أو أبيكِ أو أحد إخوانِك ... سواء كان ذلك ( أي الجحود ) مشافهة ً معهم ** أو كان ذلك عن طريق سماعة الهاتف مع زميلاتك ** أو كان ذلك مع والدتك ، وأخواتك ** أو كان ذلك عن طريق معاملتك السيئة مع والد أو والدة زوجك ، أو أبناء إخوانك ** أو كان ذلك عن طريق التعامل السيئ مع أي فردٍ منهم ** أو أو أو ... أرجوا أن تتذكري ... وتتأملي في أحوالك ..لا تستعجلي ... إذا تذكرتي وانتهيتي ... فأرجوا أن تعيدي قراءة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ... أيها الغالية ... أنتِ تريدين الجنة ولا شك في ذلك ...
العشير: الزوج. لا إله إلا الله ... كنت أقرأ يوما في صحيح البخاري ... فاستوقفني هذا الحديث ... نعم ... لقد أدهشني هذا الحديث ... بعد ذلك ... تأملت واقع بعض نساءنا فوجدت أن حالهم ينطبق عليه هذا الحديث ... يا الله ... لقد خشيت على والدتي من النار ... لقد خشيت على أخواتي وأقاربي من النار ... لقد خشيت على نساء المسلمين من النار ... بعد هذا التأمل ! قرأت هذا الحديث مرّة ومرتين وثلاثة بل حفظته ، ثم نقلته لأهلي ... فقلت لم لا أنقله لأخواتي المسلمات من أجل تذكيرهم ونصحهم حتى لا يكن من أهل النار ... أيتها المرأة الغالية !! أرجوا أن تقرئي هذا الحديث الآن * لعلكِ فهمتي ما يقصد هذا الحديث * أختي المسلمة / ... الآن ... أعيدي شريط الذكريات من المواقف التي أنكرتي فيه إحسان زوجكِ أو أبيكِ أو أحد إخوانِك ... سواء كان ذلك ( أي الجحود ) مشافهة ً معهم ** أو كان ذلك عن طريق سماعة الهاتف مع زميلاتك ** أو كان ذلك مع والدتك ، وأخواتك ** أو كان ذلك عن طريق معاملتك السيئة مع والد أو والدة زوجك ، أو أبناء إخوانك ** أو كان ذلك عن طريق التعامل السيئ مع أي فردٍ منهم ** أو أو أو ... أرجوا أن تتذكري ... وتتأملي في أحوالك ..لا تستعجلي ... إذا تذكرتي وانتهيتي ... فأرجوا أن تعيدي قراءة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ... أيها الغالية ... أنتِ تريدين الجنة ولا شك في ذلك ...
روعتها
•
روي عن رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم : (إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي، فله الرضا، ومن سخط، فله السخط)
الله يجزااك خيير ع الموضوع,,,
الله يجزااك خيير ع الموضوع,,,
قال صلى الله عليه وسلم (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده)
جزاك الله خير على الموضوع
جزاك الله خير على الموضوع
الصفحة الأخيرة
كانت هنا
7
7
7
7
7
ريميه:26: