همسة
همسة
السلام عليكم

ما أقول إلا ......... لاحول ولاقوة إلا بالله

الله يعافينا مما إبتلاهم

إنعدم الحياء في الزمن هذا ، لدرجة أن الفطرة والغريزة تغيرررررررت

المعروف أن الرجل هو من يبحث عن المرآة وليس العكس

الله يستر على شبابنا وبناتنا ، ويهديهم الرحمن لما فيه خير لهم في الداريين
][أم شــوق][
][أم شــوق][
والله فعلا في حريم وبنات يتشكوا في عيونهم م يستحوا يركضوا ورا الرجال او حتى يتغنجوا قدامه الين ما يسحبةه

الله المستعان

اللهم اجرنا واحفظ رجال المسلمين من هؤلاء الشياطين
المعتصمة بالله
والله العظيم لو ان الموقف ما حصل لي شخصيا باقول ان الاستفتاء فيه مبالغه

كنا مرة في احد المناطق::::::: وتحديدا في الملاهي ::::::::واحنا جالسين مستمتعين بها المناظر انا وزوجي واخواتي واخواني الا واحده الله يهديها ويصلحها

لابسه ذاك البرقع اللي يدوب مغطي فمها بالعافيه والعيون مرسومه رسمة سميرة توفيق

وهاتك يا لعب بالعيون

وانا ماكنت منتبهه الا نبهوني اهلي انها جالسه تغازل الشباب !!!!!!!!!!!!!وتعاكس زوجي العزيز واخواني

بصراحه تفاجئت والله العظيم و احنا اللي هربنا من الملاهي

يألله ::::::::::::::::::

بعد ماكانوا زمان الشباب هما اللي يعاكسوا ويؤذووا العوايل

انقلب الحال وصرنا في اخر الزمان والبنات هما اللي يؤذووا ويعاكسوا

حسبي الله ونعم الوكيل

اللهم اصلح الحال

اختي اثير موضوع يستحق المناقشه جزاك الله خير
زهـرة الخليج
زهـرة الخليج
لقد نجحوا أعداء الإسلام .. لقد صفقوا وابتسموا .. فمنذ الملايين من السنوات وهم يخطوون .. ويعملون المؤتمرات .. ويؤلفون الكتب .. من أجل ماذا ؟!!!

من أجل فقط ( المرأة )

هل سمعتوا عن أخر صيحات جمال لرجال
هل سمعتوا عن مؤتمرات أقاموها للرجال
هل سمعتوا عن أي شي للرجال

كلا والله .. إنهم يريدون فقط المرأة .. إنهم يريدوننا نحن .. لأن الرجل ما يقدرون وما يستطيعون يسطيرون عليه .. فاتجهوا إلى النساء مباشرة ..
وهذا ما نشاهده في كثير من الأسر لا حول ولا قوة إلا بالله ..
انجرفت الزوجة وانجرف وراءها أسرة كاملة بما فيها ..

أنهم يحاربوونا .. ويجتهدون كل الاجتهاد ..

نعم من أجلنا نحن النساء .. لأنهم يعلمون تمام العلم إذا فسدت المرأة .. التي هي قلعة البيت المسلم .. إذا فسدت راح تفسد أحفاد صلاح الدين وخالد بن الوليد ..

إذا فسدت فسدت الأخلاق وفسد الدين ..

فخطووا لها المكائد .. والحيل والأفكار .. ويدعم أفكار هؤلاء اليهود والكفرة أيضا من أهل العلمانية وأهل الأفكار الفاسدة والمختلة ... الأفكار التي تأثرت وسيطرت عليها أفكار الغرب الهدامة ..

فأشغلوا المرأة بما يسمى بآخر صيحات الجمال وبالركض وراء الأزياء .. وأشغلوها عن زوجها وبيتها بل وأشغلوها بأخطر من ذلك كله .. أشغلوها عن دينها وتعليمها بأمور دينها ..
حتى انشغلت بمتاهات وشهوات الدنيا الحاقرة .. وانشغل فكرها وعقلها وأصبحت تسير بلا شعور وتركض وراء صيحات الجمال والأزياء ومشاهدة الفضائيات التي تيث السم لا حول ولا قوة إلا بالله ..
فدخلت ببيتها المسلم الصور والمجلات والأغاني والفضائيات التي هي خطر على العقيدة فما بالنا بالأخرى ..

ويحاولون شتى الطرق بإبعادها وتزيين لها المنكرات والمعاصي .. وتكريهها لطاعة ربها



فو الله فهذا موقف وقفت أمامه موقف تعجبت منه أشد الإعجاب من تلك المرأة.. وما أدري ما تفسيره !!!!!
هل هو خلل في فكر بعض النساء أو جهل أو ما أدري !!!!!!!
ففي احدى الأسواق في احدى المدن حيث شاهدت أناس مجتمعين نساء ورجال والتأثر يبدوا على محياهم .. والدموع نشاهدها من بعضهم .. وصار من قبل دقائق يشاهدون رجل يجلد في وسط السوق فقط لأنه يغازل .. فحمد لله على ذلك على أنه ما صار له الذي أشد منه
حمد الله وأنا كلي حزن والألم والحزن بلغ مني أشده .. وما تمالكت إلا نفسي إلا وأنا أشاهد الوجوه إلا وأجشهت بالبكااااء .. وسمعت امرأة بجانبي وتردد : يستاهل ما يخاف الله ... الخ

فازددت بكاء .. نحن المقصرون .. نحن المسؤولين أمام ربنا .. وأنا على حالي تلك
وبلا شعور سرق نظري إلى تلك المرأة التي تقول وتتردد : يستاهل ما جاه ..... الخ
وماذا أرى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لابسة عباية مخصرة ولابسة نقاب واسع والعباية على الكتف
لا حول ولا قوة إلا بالله

أنت التي فتنتي ذلك الرجل أنت وأمثالك !!!!
أنتن الاتي خربتوا وفتنتوا أخواننا وأزواجنا وأولادنا وآباءنا ..
أين الخوف من الله .. أين الخشية وأين الحياء ..
ألا تخافين أن يهلك الله جسمك وتصبحين جثة هامدة ..
كيف تقولين يستاهل .. وأنت وأمثالك لابسين كمثل هذا اللباس
الآن نحن نفتن به فكيف بالرجال ....

وما وجدت نفسي إلا وأجهش بالبكاء أشد وأشد .. أبكي حرررررررررررررقة وألم يقطع أنياط قلبي .. أبكيييييييي مرارة وحرقة على تقصيرنا وعلى خذلالنا تجاه ديننا والدعوة لأخواننا وأخواتنا .. أبكي حرقة على تكاسلنا واهمالنا في سبيل الدعوة إلى ربنا ..
ما ندعو بسبب نجد من يقول الوقت ضيق
ما نوزع لا شريط ولا كتيبات بسبب حبنا للمال
ما نتعاون على البر والتقوى وانقاذ الغرقى بسبب تصغيرنا واهمالنا له
وغير ذلك الكثير الكثير ...............


وأنا أردد وأتمتم تلك الكلمات ما بين نفسي إلا وما صحيت ووعيت إلا التي تناولني بقطعة منديل أجفف بها دموعي التي بلت عبايتي .. وحمدت ربي أني ما شاهدت الجلد وإلا سيكون مصيري للمصحات النفسية أو أحمل إلى قبري ..


وتركت التسوق وذهبت للشقة فو الله فتلك الليلة ما نمت من الهم والغم .. فهذا رجل واحد فكيف بالآخرين الذين تعصف بهم الفتن وتموج يهم يمينا يسارا .. فهذا أب جلب لأبنائه الدشوش ,, وهذا الصور الخليعة .. وهذا الأغاني
وهذا ترك بنياته يتربون ويترعرعون منذ الصغر مشاهدة الممثلة والمطربة فلانة فزال الحياء منها شيئا شيئا وضعف ايمانها فكبرت وأصبحت تلبس كلبسهم وأفكرها كأفكارهم وأصبحت فتاة عهر ودمار ...




ولكن ما دورنا نحن يا أهل الصلاح والتقوى .. فعلينا مسؤليات كبيرة جدا فو الله إن كل وحدة منا لمسؤولة عند ربها ماذا فعلت وماذا قدمت ؟!!
فالنساء والله فيهم الخير .. ولكن من يذكرهم .. من ينصحهم .. من يدعوهم ومن يشد من أزرهم ويستيقظهم ..
فنشاهد الآن استياقظ بعض أخواتنا كمثل في مصر فازداد لبس الحجاب واهتدى في الآونة الأخيرة كثير من النساء بفضل الله ثم بفضل بعض الدعاة ولله الحمد
وقرأت تقرير من قبل أنه في تونس أيضا بدأت الصحوة تزداد وغيرها من البلدان ..


فيا أختي .. أنا ما أطلب منك أن تلقين محاضرة أو تقيمين دعوة ... فقط أطلب منك إذا ذهبت إلى أي مكان سواء السوق أو الملاهي أو أي مكان وحتى عند السفر أن تضعي في حقيبتك مجموعة من الأشرطة والكتيبات فربما شريط اهتدى عليه مجموعة من البنات .. بل ربما يهتدي أسرة واحدة .. أو مجموعة أسر .....

فقد نريد من أخواتنا ......... الهم .. نعم الهم
نريد فقط أن تحملوا في قلوبكم .. هم أخواننا وأخوتنا ... وهم دينكم واسلامكم ..

فإذا وجد الهم والله .. ليصنع العجائب ...






وإليكم بعض الكتابات لهؤلاء اليهود ومن والاهم ..







بسم الله الرحمن الرحيم




والموضوع عن الفتاة المسلمة هو مهم جدا ويجب أن يدرس ويتكلم عنه ويؤسس له برامج وحلقات عدة كقضية هامة جدا .. لأن الفتاة المسلمة أصبحت محاربة أشد وأكبر من القرون الماضية وأصبحت في محط أنظار أعداء الإسلام .. لأنها بلا شك في أنظارهم أنها إذا فسدت فسدت أسرة كاملة .. لا حول ولا قوة إلا بالله ..

وهذا التقارير عن الفتاة المسلمة وما تواجه من تحديات كبيرة ..


******

أعداء الإسلام . . . والمرأة



كلماتي هذه أبعثها لك من قلب يدمي حزنا وفؤاد يتفطر ألما وأسى لحال كثير من المسلمات الآن أخذن الأفكار الهدامة والمخططات المدمرة الموجهة لنا من قبل أعداء الله فانجرفت وراء تيارات الغرب وتقليدها المستمر لهم .

والكتابات عن المرأة المسلمة فقد كثر السم فيها .. وتشجيعها وخداعها وتشويه أفكارها من قبل أعداءها من العلمانية وأشبابههم ..

وأصبحت المرأة تقابل من الغزو الفكري أشد من القرون الماضية .. فزينوا لها الخروج من المنزل وأشغلوها بما لا يفيد ..


لما رأى أعداء الإسلام مكانة المرأة المسلمة وقوة تأثيرها في الوسط الذي تعيش فيه ، وهي مربية الإنجيل ، وبسببها يكون النشأ صالحا أو فاسدا. . اتجهت الأنظار إلينا نحن النساء المسلمات لتدمير أخلاقنا ونزع ديننا وحيائنا الذي عليه جبلنا وبه أمرنا . . حتى تفسد بذلك أخلاق أبنائنا رجال المستقبل عماد الأمة . . إنهم يخافون من المرأة المسلمة التى تلتزم بأوامر ربها وتتجنب نواهيه لأنها هي التى ستنجب لهم صلاح الدين وعمر وقظز . فهى الأم الحنون والزوجة الكريمة والشريكة الفاضلة عماد الأسرة المسلمة حقا ...






وإليكم بعض أقوال اليهود والنصارى ومن على شاكلتهم :



أن مخططات الاستعمار والصهيونية والماسونية والشيوعية والمذاهب المادية الإلحادية تهدف إلى إفساد الأسرة المسلمة ، وانفصام عراها ، وهذا لا يتم إلا بتمزيق القيم الأخلاقية ، وإطلاق عنان الغرائز والشهوات ، وإشاعة الانحلال والميوعة في المجتمع ، فالمرأة - عند هؤلاء - هي أول الأهداف في هذه الدعوة الإباحية ، والميدان الماكر ، فهي العنصر الضعيف العاطفي ، ذو الفعالية الكبيرة ، والتأثير المباشر في هذا المجال

يقول كبير من كبراء الماسونية الفجرة : ( يجب علينا أن نكسب المرأة ، فأي يوم مدت إلينا يدها فزنا بالحرام ، وتبدد جيش المنتصرين للدين )

ويقول أحد أقطاب المستعمرين : ( كأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية اكثر مما يفعله ألف مدفع ، فأغرقوها في حب المادة والشهوات )


ومما قاله القس زويمر في مؤتمر المبشرين الذي عقد في جبل الزيتون في القدس :


( إنكم أعددتم نشئا في ديار المسلمين لا يعرف الصلة باللّه ، ولا يريد أن يعرفها وأخرجتم المسلم من الإسلام ولم تدخلوه في المسيحية وبالتالي جاء النشء الإسلامي طبقا لما أراده له الاستعمار ، لا يهتم بالعظائم ، ويحب الراحة والكسل ، ولا يصرف همه في دنياه إلا في الشهوات ، فإذا تعلم فللشهوات ، وإذا جع المال فللشهوات ، وإن تبوأ أسمى المراكز ففي سبيل الشهوات .. )



بتبرج فتاة مسلمة واحدة يحتفل اليهود والنصارى ومن ناصرهم ويدقوا الطبول ويتعالى التصفيق


قالت اليهود والنصارى : ( إن تبرج امرأة واحدة مسلمة خير 100 ألف مدفع نطلقها على جميع المسلمين )


وكما صرح أحد المجرمين المستعمرين قائلا ( وكأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يفعله ألف مدفع فأغرقوها في حب المادة والشهوات )




حاكم فرنسي جزائري يقول ( يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم، حتى ننتصر عليهم )



وها هي الصحفية الأمريكية " هيليسبان ستانسيرى " حين زارت القاهرة وأمضت عدة أسابيع فيها فكتبت مقالا تخاطب فيه المجتمعات المسلمة جاء فيه : ( إن القيود التى يفرضها الإسلام على الفتاة صالحة ونافعة لهذا أنصح أن تتمسكوا بأخلاقكم وتقاليدكم ... امنعوا التبرج والاختلاط فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوروبا والغرب .. )





ـــــــــــــــــــــــــــ


خروج المرأة



ذكرت مجلة المختار الإسلامي

" أنه يُعانى من ضغط الهجمة العلمانية الغربية ومؤسساتها في الوطن الإسلامي .. وكان بروز ما سمي بقضية المرأة إحدى أهم دلالات هذا السقوط . قد استغلت الهجمة الغربية ظروف التأخر المدني والثقافي في الوطن الإسلامي ، لتصنع من تصوراتها الخاصة عناصر تلك القضية.. فقد أصبح خروج المرأة إلى مقاعد الدرس مسألة هامة جداً ، بينما الإسلام لم يعترض يوما على ذلك ، وكان المقصود حقيقة هو خروج المرأة إلى مقاعد الدرس في المؤسسات التعليمية التي بنيت على قواعد الفكر الغربي العلماني. وأصبح نزع الخمار عن الوجه والعينين قضية كبيرة ، بينما الإسلام بمعظم فقهائه يقبلون ذلك ، وكان المقصود نزع الخمار أولاً ثم الحجاب ثم تعرية المرأة تماما… وأصبحت مسألة المساواة بالرجل من أكبر المسائل ، بينما لا يوجد أي مستند حضاري أو بيولوجي أو تاريخي حتى من الغرب نفسه لهذه القضية ، وكان المقصود أصلاً أن تخرج المرأة فيما بعد إلى مجالات العمل المختلفة حيث تصبح عاملة في بار أو خادمة في طائرة أو ما يسمى بسكرتيرة لغطاء أشياء أخرى أو.. أو..

هكذا كانت قضية المرأة ومازالت ، وهكذا صيغت عناصرها ، لقد كانت في الحقيقة أهم جوانب الهجمة الغربية على المجتمع الإسلامي.. لتفقد المرأة أنوثتها ثم إنسانيتها ثم كرامتها ودينها ، وينتهي الأمر بتدمير البيت المسلم والنشء المسلم والمجتمع الإسلامي بأكمله.






ـــــــــــــــــــــــــــ

شهادة بعض الغربيين ..




قال اللورد بيرون : ( لو تفكرت أيها المطالع فيما كانت عليه المرأة في عهد قدماء اليونان لوجدتها في حالة مصطنعة مخالفة للطبيعة ولرأيت معي وجوب إشغال المرأة بالأعمال المنزلية مع تحسن غذائها وملبسها فيه ، وضرورة حجبها عن الاختلاط بالغير )


وقالت الدكتورة إيدايلين : ( إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة فزاد الدخل وانخفض مستوى الأخلاق ثم قالت :

إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى البيت هو الطريق الوحيد لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه )


وقال أحد أعضاء الكونجرس الأمريكي : ( إن المرأة تستطيع أن تخدم الدولة حقا إذا بقيت في البيت الذي هو كيان الأسرة )






وقال سامويل سمايلس الإنجليزي : ( إن النظام الذي يقضي بتشغيل المرأة في المعامل مهما نشأ عنه من الثروة للبلاد ، فإن نتيجته كانت هادمة لبناء الحياة المنزلية ؛ لأنه هاجم هيكل المنزل وقوَّض أركان الأسرة ومزّق الروابط الاجتماعية ، فإنه يسلب الزوجة من زوجها والأولاد من أقاربهم صار بنوع خاص لا نتيجة له إلا تسفيل أخلاق المرأة ، إن وظيفة المرأة الحقيقية هي القيام بالواجبات ، مثل ترتيب مسكنها ، وتربية أولادها والاقتصاد في وسائل معيشتها ، مع القيام بالاحتياجات البيتية ولكن المعامل تسلخها من كل هذه الواجبات ، بحيث أصبحت المنازل غير منازل ، وأصبحت الأولاد تشب على عدم التربية وتلقى في زوايا الإهمال ، وانطفأت المحبة الزوجية ، وخرجت المرأة عن كونها الزوجة الظريفة ، والقرينة المحبة للرجل وصارت زميلته في العمل والمشاق ، وباتت معرضة للتأثيرات التي تمحو غالبا التواضع الفكري والأخلاقي الذي عليه مدار حفظ الفضيلة )
ورد الريف
ورد الريف
بارك الله فيك زهرة الخليج
:27: :26: