هذه الكلمات تخص الكاتبة "أفراح البلوي" الرجاء قرأتها دون نشرها
" هذا الرجل غير كياني..واقنعني بأن اتعافى من جروح زماني وقسوة المحيط الهائم باالوحشية..اقنعني بأن أظهر مــــــــا خفى واخفي مـــــــــا ظهر لأنه متأكد بأن داخلي يختلف كلياٌ عن حماقة تصرفاتي...أقنعني بأن سر انجذابه إلي وعدم استغناءه عني شئ لايعلم ماهو.. قوة إلاهيه وهبني اياها الله وكأنها نبراس يضئ ويبرر همجيتي وقسوتي على ذاتي ..." ولقناعته بأنني مختلفة ولست متخلفة "أفاقني من سبات عميق لايوجد به سواء اوراق كتبت بكل وقاحة وبجاحة و أقلام باليه .... ولوحات مغطاة بسواد الفحم وهيكل عظمي يغطي حتى جلدي. هذا الرجل جعلني اشعر بأنــــــــي انثى ... ورسم لي احلاماٌ واهدافاٌ قابله للتحقيق ومزق أجندتي واجبرني على نسيان مالم يكن واقع ..أخذ بيدي الى قمة الهرم لأبدوا كما انا عليه الآن معافاة من امراض البشر معافاه من صدمات واقعي .. معافاه من داء انهم يقولون ..أعاد لي ثقتي بذاتي وهمس لي ..."حــــــــــــــــاولي أن ترتقي لــــــــــــــتكوني الأجمل بين نساء العلم ..وتعلمي البوح فهــــــــــــــو أنتي ومـــــــــارسي لعبة الأمل فهي موجودة من أجلك وامسكي بيدي كلما احتجتي لرجل وقور.. وخذيني بين احشاءك اذا كنتي تريدين ممارسة امومتك فأنا ابنك الوحيد..وتربعي على عرشي وأتكئي على كتفي وأجهشي بالبكاء اذا اردتيني سأكون ماء ورد يغسل همومك ويمسح دموعك.. سأكون ملكاٌ لك يا اعذب ملكات الدنيا ..وهمس لي بآخر كلامة .. انتي مجرة احلى كواكبها تفكيرك.. واجبته ... انا مهما بلغت من روعه سيظل هناك من يطفئ نور كواكبي من روعته"
م
ن
ق
و
ل
حواء زوجة آدم @hoaaa_zog_adm
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الوائلي
•
المرأة والرجل لا غنى لأحدهما عن الآخر ، هو يحتاجها ، وهي لا تستطيع العيش بدونه ، فما أجمل وأحلى أن يرتبطا برابط وثيق ، وميثاق غليظ ، إنه رابط الزواج .
وما أجمل أن يحاول كل واحد منهما أن يعطي الآخر ، يعطي بلا حدود ، بلا من ، بلا تردد ، بلا شكوك وظنون .
ما اروع أن يحيا آدام وحواء على الصراحة والنقاء ، لا المجاملة والمداهنة ، يعيشان حياة ملؤها الحب لله لا لمصالح دنيوية ، يحب كل منهما الآخر محبة خالصة ، لا فرق بين العسر واليسر ، محبة مجردة من الحظوظ ، لا حب تملك واستفراد .
ونبقى نحن الذكور نحن لأريج وحنان الإناث ، وهن يملؤهن الحنين لظلنا وقوامتنا ، فهنيئاً لمن التقت قلوبهم وتآلفت أرواحهم على هذا الحب الصادق .
شكراً لك أختي على هذا النقل ، وفقك الله ورعاك
وما أجمل أن يحاول كل واحد منهما أن يعطي الآخر ، يعطي بلا حدود ، بلا من ، بلا تردد ، بلا شكوك وظنون .
ما اروع أن يحيا آدام وحواء على الصراحة والنقاء ، لا المجاملة والمداهنة ، يعيشان حياة ملؤها الحب لله لا لمصالح دنيوية ، يحب كل منهما الآخر محبة خالصة ، لا فرق بين العسر واليسر ، محبة مجردة من الحظوظ ، لا حب تملك واستفراد .
ونبقى نحن الذكور نحن لأريج وحنان الإناث ، وهن يملؤهن الحنين لظلنا وقوامتنا ، فهنيئاً لمن التقت قلوبهم وتآلفت أرواحهم على هذا الحب الصادق .
شكراً لك أختي على هذا النقل ، وفقك الله ورعاك
الصفحة الأخيرة
اشكرك على نقلها