انا مرة رحت بيت وحدة مع اهلي واخت زوج اختي الثانية

ويوم رحنا اعوذ بالله النمل الصغار مليان حتى ع الكنب والطاولات الصغيرة

ماعرفناا نجلس

تخيلو نجلس ع الكنب النمل طابور احس جسمي كلو يحكني

عاد الحرمة تقول ماكان عندها نمل وجات وحدة لها البيت قالتلهاا ماعندنا نمل وكذا ويوم طلعت الحرمة انتشر النمل

ليتهاا اجلت زيارتنا لين يروح النمل ولا تتفشل الضعيفة

ولا عاد طبيت بيتهاا

أنا بالجامعه ادرس مع وحده تكون قريبتنا بس من بعيييييد مره يعني مافي ميانه بيني وبين اهلها نهائي
وفيوم أختها كانت نفاس وأمي كانت راح تزورها
واحنا عندنا ان البنت الي ماتزوجت عيب تروح تزور النفاس وكذا
المهم وتلزم علي صديقتي أني أجي مع أمي وكانت مره حريصه
وجلست يوم كامل اقنع أمي اروح معها وبالأخير وافقت وياليتها ماوافقت

اول مادخلت استقبلتنا الام والبنت النفاس
والناس بداو يجون يزورونها وكلهم حريم كبار وحسيت بإحراج
البنت الي عازمتني أمها تقول انها نائمه وانا كنت قبل مااطلع من البيت مكلمتها وخطية عندها خبر أني راح أجي
ومانزلت البنت الا اخر شيء ولا بعد جلست شوي وطلعت

ومممممممممره فشلت حسيت أني من البنات الي يترززون <تصدقون عاد أني انخطبت من هالمجلس بس ماصار نصيب

مره صديقه اءمي دقت عليها تعالي عندنا انت والبنات وتلزم وتحرص وترى العزيمه قرقيعان ( يعني تلبسون شعبي مفروض جﻻبيات وكذا ) اختي قالت ماابي وانا قلت ماابي وامي قالت ماراح اروح كلن جاي مع بناته وانا ﻻ قمت عشانها لبست جلابيه وكشخت ورحت يوم اروح ماحد ﻻبس شعبي اﻻ راعيه العزيمه حتى بنتها مالبست وفشله اﻻمهات مع بعض و البنات كلهم صديقات بنتهم وانا مااعرفهم وجالسين اسرار وضحك ةانا عيوني تﻻقط انكس خاطري على نفسيت بس اهم شئ الغاليه انبسطت

٨
والله كويس نشميه شكلك


يمكن المعازيم استحوا يلبسون


اهم شي انك انبسطتي وعملتي اكششششن

اول زواجي بنت عم زوجي ولدت ومسويه عشا في استراحه عقيقه وعلى سلامتها وعزمتني وماكان لي نفس اروح لكن زوجي اصر

رحت مع ثنتين من حمواتي المهم دوبي عروس ومستحيه ومتضايقه ما ابغى احضر وفيه ناس ما اعرفهم وطوال السهره حمواتي مع بنات عمهم وانا لوحدي هذيك العززومه من جدد مالها داعي احضرها وزودها البنات مطنشيني وطلعو في الحوش حق الاستراحه مع البنات وخلوني لوحدي من الطفش قربت من النفاس وجلست اشيل البيبي وابوسها المهم انه مارجعت بيتي الا وانا خلاااص واصله حددي من حمواتي بس بلعتها وسكت وندمت انه مااصريت على الرفض