كاندريل

كاندريل @kandryl

عضوة مميزة

رحلة .. سعيدة .. باذن الله .. تعالى ..

الملتقى العام




في هذه الايام تكثر الحوادث والامراض والمصائب

تسلحي بأذكار الصباح والمساء ,,,,

بها اطمئنان القلب وحفظ الله تعالى


احرصي على تربية اسرتك صغارا وكبارا وتعويدهم على الاذكار تعبدا لله تعالى

عند الخروج من المنزل وعند المطر وعند الرعود

عوذيهم بالله من شر ماخلق ,,,,,

وكم من أسرة خرجت فرحة مستبشرة بالمطر وغفلت عن الاذكار فانقلبت الفرحة ترحة وحزنا والما

بحادث سيارة او غرق او تيه في الصحراء او غيرها من الحوادث اجارنا الله واياكم

وكم من الاسر التي اندفعت الى العاب وملاهي وبينما هم في الفرحة واللهو غارقين اذ تحولت الفرحة

الى حلم لايصدق بسقوط في الالعاب او اختلال عجلة قطار او سوء صيانة العاب ,,,,,


وهكذا الدنيا وهذا حالها ونؤمن بالقدر خيره وشره

لكن علينا الا نستسلم بل نعيش حياتنا مادام اننا محافظون على احكام الشرع

ان علينا ان نكون متحصنين بالاذكار

ونحرص على الحكمة في التنزه واختيار الاماكن المناسبة التي تحفظنا وتكون ساترة والتي تكون غير

معرضة للاطار من سيول او احتجاز ,,

والتنبيه على استخدام الجوالات اثناء الرعود والصعود الى الجبال والاماكن المرتفعة .....





وهنا اعرض عليك بعض الاحتياطات فاحرصي عليها عند الرحلات متمنية للجميع رحلة سعيدة وسليمة :


1- اذكري الله
2- احرصي الاتخلو رحلتكم من هذه الامور :

القران الكريم , اشرطة محاضرات , سجادة صلاة , حقيبة اسعاف اولية ,

3- عند النزول من السيارة المبادرة بقول الاذكار
التأكد من خلو المكان من القبور والجحور وماشابهها
يرفع ا الرجال اصواتهم بلأذان وإقامة الصلاة
التسمية عند جمع الحطب
توجيه الابناء بعدم قضاء الحاجة في الجحور مع التسمية





وهذه مجموعة من الاداب كتبها الشيخ الد البليهد في اداب الرحلات .:



1- الحرص على رفقة أهل الصلاح الذين يراعون حدود الله ويعظمون حرماته ،

وإذا ابتلي بأقارب مفرطين نظر في الأصلح

وقارن بين المفاسد والمصالح في الخروج معهم ، وإن رافقهم كان له أثر فيهم.

2- المحافظة على أذكار الصباح والمساء ، ونزول المنزل ،

وقضاء الحاجة ونزول المطر وهبوب الريح وصعود الجبال ونزول الأودية

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" من نزل منزلاً فقال أعوذ بكلمات الله التامات من شرّ ما خلق

لم يضرّه شيء حتى يرتحل من منزلة ذلك " رواه مسلم.

3- المداومة على إقامة الصلوات في وقتها

قال الله تعالى ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا )

ولا يجوز تأخير صلاة النهار إلى الليل ولا صلاة الليل إلى النهار ،

وإن كانت الرحلة مسافة قصر ثمانين كيلا قصرت الصلاة

وإن كانت دون ذلك لم تقصر الصلاة ،

ويجوز لهم الجمع والأفضل لهم عدم الجمع حال إقامتهم إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك

كقلة الماء أو شدة الريح ونحو ذلك.

4- إن كانت الرحلة مسافة قصر فلا جمعة عليهم وتسقط عنهم

ولا يلزمهم قصد القرى والهجر لأداء الجمعة وقد أجمع الفقهاء على ذلك

وإن كانوا دون ذلك تلزمهم الجمعة إذا كانوا قريبين من البلد

وإن كانوا بعيدين لم تلزمهم وصلوا ظهرا .

5- المحافظة على الطهارة الشرعية ،

وقد ورد فضل عظيم للوضوء حال المشقة من برد وغيره

قال رسول الله عليه وسلم " ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات

قالوا بلى يا رسول الله قال إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد

وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذالكم الرابط فذالكم الرباط " رواه مسلم ،

ويجب التطهر بالماء إذا دخل وقت الصلاة قال تعالى

( ياأيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم

إلى المرافق وامسحوا برؤسكم وأرجلكم إلى الكعبين )

ولا يحل التيمم بالتراب مع وجود الماء قال تعالى ( فلم تجدوا ماء فتيمموا ) ،

وإنما يباح التيمم إذا عدم الماء أو عجز عن استعماله أو كان مريضا يتضرر بذلك ،

ويجب البحث عن الماء إذا دخل الوقت في المكان الذي نزل فيه أو قريبا منه

ولا يلزمه إحضاره من مكان بعيد ولو تيقن وجوده كمسافة عشر كيلات ونحوها ،

ومن الناس من يتساهل في هذا ومنهم من يشدد والسنة التوسط في ذلك.

6- يجب على من أجنب الإغتسال لقوله تعالى ( وإن كنتم جنبا فاطهروا ) ،

وإذا فقد الماء أو خاف ضررا على بدنه لشدة البرد أو شق عليه ذلك

جاز له التيمم بنية رفع الحدث الأكبر ،

أما إذا كان ثمة مكان مهيأ للإغتسال ويجد ما يسخن به الماء فلا يجوز له ترك الإغتسال

والانتقال إلى التيمم ،

والناس طرفان في ذلك وخير الأمور أوسطها.

7- من شروط صحة الصلاة إستقبال القبلة قال تعالى

( فول وجهك شطر المسجد الحرام ) ،

فإذا دخل الوقت وجب عليهم الإجتهاد في تعيين القبلة عن طريق السؤال

أو الإستدلال بالنجوم والشمس أو الإعتماد على الوسائل الحديثة ،

فإذا غلب على ظنهم جهة صلوا إليها واستمروا على ذلك في جميع الصلوات

إلا إذا ظهر لهم اجتهاد آخر ،

وإذا تبين لهم بعد ذلك خطأ في اجتهادهم لم يلزمهم الإعادة ،

والمعتبر في تعيين القبلة للبعيد الجهة إلى مكة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما بين المشرق والمغرب قبلة " رواه الترمذي ،

ولا يضر الإنحراف اليسير يمنة أو يسرة مادام مستقبلا القبلة بوجهه ،

وكلما اجتهد في ذلك كان أحسن ولا ينبغي التشديد في هذا.

8- يشرع لهم المسح على الجوارب ( الشراب ) روى المغيرة بن شعبة

" أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ فمسح بناصيته وعلى العمامة والخفين) رواه مسلم .

، وإذا كانت رحلتهم أقل من ثمانين كيلا مسحوا يوما وليلة

وإذا كانت أكثر من ذلك مسحوا ثلاثة أيام بلياليها

كما وقت النبي صلى الله عليه وسلم للمقيم والمسافر ،

ويجوز المسح على الخف ( الجزمة أو الكندرة ) من جلد وغيره

إذا كان ساترا للقدم ويغطي الكعبين ،

أما إذا كان قصيرا أو لا يستر القدم فلا يجوز المسح عليه ،

وإذا ابتدأ المسح على الجزمة تعلق الحكم به ولم يجز إكماله على الشراب إلا أن يبتدأ

المسح من جديد على الشراب ،

وكذلك العكس ، ولا تنتقض الطهارة بخلع الممسوح عليه من شراب وغيره على الصحيح.

9- الإقتصاد في استعمال الماء وعدم الإسراف فيه وعن سعد رضي الله عنه قال:

مرّ عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أتوضأ فقال : لا تسرف.

قلت: يا رسول الله أفي الماء إسراف؟ قال: نعم، وإن كنت على نهر جار. رواه ابن ماجه.

وقد ذم الله ذلك قال تعالى ( إنه لا يحب المسرفين) ،

ومما يعين على حفظ الماء إتخاذ الأدوات التي ترشد الماء وعدم ترك الصبيان يعبثون به

ومما يؤسف له إفراط بعض الكشاته في استعماله أو تضييعه اغترارا بالرخاء والترف

وقد كان الناس إلى وقت قريب يجدون مشقة في جلبه واستخراجه.

10- ينبغي الحرص على نظافة المكان الذي ينزلون فيه في وضع مكان مهيأ لجمع القمامة

ثم يتخلصون منها آخر الرحلة بدفنها وحرقها ولا يتركونها تفسد الأرض

وتأكل منها الدواب مما يؤدي إلى هلاكها ،

وكذلك ينبغي لمن قصد الخلاء وليس له مكان خاص لذلك أن يتنحى ويحفر حفرة

ثم يقضي حاجته فيها ويدفنها

ويكون ذلك بعيدا عن مرافق الناس ،

وقد جاءت الشريعة بحفظ مرافق المسلمين ورعاية النظافة في الأماكن العامة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

" اتقوا اللاعنين قالوا من اللاعنان يارسول الله قال الذي يتخلى في طريق الناس وظلهم "

رواه مسلم.

11- حفظ البيئة وصيانتها فلا يتلف الإنسان الشجر ولا العشب

ولا يفسد مراعي المسلمين وحماهم ،

وإذا أراد الإستدفاء وشبة النار أخذ من الحطب اليابس ما يكفيه لحاجته

ولا يتعرض للحطب الرطب ولا يقتلع شجرة من أصلها ،

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا ضرر ولا ضرار " رواه ابن ماجه ،

وقد أسرف بعض الناس في الاحتطاب وإفساد الرياض والفياض وإيذاء الدواب

وكثرة الصيد بلا حاجة وغير ذلك ، مما يدل على قلة الفقه وضعف الأدب الشرعي

12- ينبغي على أعضاء الرحلة مراعاة الستر والعفاف فيلزمون النساء بالحجاب الشرعي

ويجعلون لهن مكان منعزل عن الرجال بعيد تأخذ المرأة راحتها

ويكون لها خصوصية فيه ويتيسر للرجال غض البصر ،

وتمنع المرأة من كل تصرف يظهر محاسنها ويعرضها للفتنة أمام الأجانب

كركوب الدراجة وغيرها ،

ومما يؤسف له تساهل كثير من المسلمين في هذا الحكم وانتشار الاختلاط والتبرج في

رحلاتهم ونزهتهم والله المستعان.

13- وضع البرامج النافعة والمسابقات الثقافية المفيدة ،

ويراعى في ذلك التنوع والتغيير والتشويق وعدم الإطالة ومشاركة الجميع.

14- إلتزام المجموعة بالأدب الشرعي في التعامل فيما بينهم من توقير الكبير

ورحمة الصغير واجتناب الجدال والغيبة وكل مايورث العداوة والبغضاء بين القلوب ،

ويحسن المزاح في هذه الأوقات وينبغي أن يكون خفيفا على النفس ليس فيه ضرر

وأن يراعى فيه الفروق الفردية بين الناس ،

فكل يمزح معه بما يناسبه وحسب طاقته وطبيعته.

15- إجتناب جميع المعاصي والذنوب كاستماع المعازف وشرب الدخان والنظر المحرم

وتعاطي المسكر ،

ولا ينبغي السهر بلا حاجة وربما أفضى لتضييع صلاة الفجر.

16- حسن الجوار واحترام الجار ورعاية حقوقه في بذل الخير له وكف الشر عنه

وغض البصر عن محارمه وعدم إيذاءه بأي تصرف ،

سواء كان له مخيم ثابت أو من الكشاته ،

قال تعالى (وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ )

وقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالجار وشدد فيه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

«مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه» متفق عليه ،

ولا يحل الانتفاع بشيء من ماله ولا احتلاب ماشيته إلا بإذن منه ،

وتسن مكافئته على ما يبذله من المعروف .






انتظر توجيهاتكم
وتجاربكم في الرحلات




.
3
428

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

كاندريل
كاندريل
واصلت المديرية العامة للدفاع المدني اليوم تحذيراتها للمواطنين والمقيمين بضرورة الابتعاد عن مجاري السيول وتجمعات مياه الأمطار حفاظاً على سلامتهم ، خاصة وأن الأجواء لازالت مهيأة لسقوط الأمطار على بعض مناطق المملكة .
وفي ظل الاحتجازات التي تعرض لها عدد من المواطنين والمقيمين داخل الأودية وخارجها عند خروجهم للتنزه ، حث الدفاع المدني المواطنين والمقيمين على أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن بواطن الخطر من مجاري السيول وتجمعات المياه ، فيما واصل حملاته التوعوية عبر وسائل الإعلام.
om_fofo
om_fofo
جزاك الله خير
والله الحافظ
ولازم شنطة الاسعافات الاوليه ضروريه

واهم شي الفكس خخخخخ ضروري عندنا
والله يرزقنا المطر علشان تكون رحله سعيدة...
*توبا*1
*توبا*1
جزاك الله خير