*الدلع شرقاوي*
•
الله يستر عليج
الأمل*
•
ياقلبي التائب من الذنب كمن لاذنب الله استعيني بالله واعزمي على التوبه النصوح والله غفور رحيم سبحانه واذا قدرتي ترجعين لزوجك ارجعي لعله ندم وتغير اشغلي نفسك بالطاعه والذكر وتذكري ان الموت قريب يمكن يجي في اي لحظه وانتي على معصيه ابتعدي عن كل شي للشيطان مدخل عليك نت والا تليفون والا غيره اطلعي من هالبيت الفاسد روحي لزوجك لو ان شاء اللله مايلمسك طول عمرك اذا اخلصتي التوبه واحسنتي النيه ربي بيعوضك ان شاء الله استغفري كثيييييييير ترى الاستغفار عجيب ويريحك ويحقق لك ماتتمنين دنيا واخره الله يهديك وينور بصيرتك ويثبت قلبك على طاعته ويحميك عما يغضبه سبحانه وييسر امرك ويجعل لك من كل هم فرج وكل ضيق مخرج ياربياقلبي التائب من الذنب كمن لاذنب الله استعيني بالله واعزمي على التوبه النصوح والله غفور رحيم...
ربي معاك بس انت توبي وخليك مع الدعاء ولاتنسين أمك تراها مبتلاه أحسني لها ادعي لها وحاولي معاها والله يغفرلنا جميعا
الله يسترك فوق الارض وتحت العرض ويوم العرض
أما بعد: روى البخاري واللفظ لمسلم عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ((كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفساً، فسأل عن أعلم أهل الأرض، فدُل على راهب، فأتاه، فقال: إنه قتل تسعة وتسعين نفساً، فهل له من توبة؟ فقال: لا. فكمَّل به مئة، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض، فدُل على رجل عالمٍ، فقال: إنه قتل مئة نفس فهل له من توبة؟ فقال: نعم، ومن يحول بينه وبين التوبة؟ انطلق إلى أرض كذا وكذا، فإن بها ناساً يعبدون الله فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك، فإنها أرض سوءٍ فانطلق، حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب، فقالت ملائكة الرحمة جاء تائباً مقبلاً بقلبه إلى الله، وقالت ملائكة العذاب إنه لم يعمل خيراً قط. فأتاهم مَلك في صورة آدمي فجعلوه بينهم، فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيتهما كان أدنى، فهو له. فقاسوه، فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد فقبضته ملائكة الرحمة)). صححه البخاري ومسلم
اعلمي اختي اذا علم الله من العبد صدق النيه اعانه
واسال الله لي لك وللمسلمين والمسلمات حسن الختام
يامقلب القلوب ثبت قلبي ع دينك
أما بعد: روى البخاري واللفظ لمسلم عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ((كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفساً، فسأل عن أعلم أهل الأرض، فدُل على راهب، فأتاه، فقال: إنه قتل تسعة وتسعين نفساً، فهل له من توبة؟ فقال: لا. فكمَّل به مئة، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض، فدُل على رجل عالمٍ، فقال: إنه قتل مئة نفس فهل له من توبة؟ فقال: نعم، ومن يحول بينه وبين التوبة؟ انطلق إلى أرض كذا وكذا، فإن بها ناساً يعبدون الله فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك، فإنها أرض سوءٍ فانطلق، حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب، فقالت ملائكة الرحمة جاء تائباً مقبلاً بقلبه إلى الله، وقالت ملائكة العذاب إنه لم يعمل خيراً قط. فأتاهم مَلك في صورة آدمي فجعلوه بينهم، فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيتهما كان أدنى، فهو له. فقاسوه، فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد فقبضته ملائكة الرحمة)). صححه البخاري ومسلم
اعلمي اختي اذا علم الله من العبد صدق النيه اعانه
واسال الله لي لك وللمسلمين والمسلمات حسن الختام
يامقلب القلوب ثبت قلبي ع دينك
الله يستر عليك فوق ألآرض وتحت ألآرض ويوم العرض
أنتي الحين تبتي والحمدالله والله يقبل توبتك ان شآءالله
أنتي الحين تبتي والحمدالله والله يقبل توبتك ان شآءالله
الصفحة الأخيرة