

رواية واقعيه تبحر بنا الى عالم اللهفه لما يحب الله ...
من أول حرف وحتى نهاية ماكتب الشيخ مالك يقدم لنا دروس ..
عالم العلم والعلماء ... شيخنا الغالي محمد ابن عثيمين رحمه الله .. رجال عظماء
يسجل التاريخ عطائهم لأبناء الأمه !
كل ذلك نلمسه في هذه الروايه ..
..
أخياتي قبل أن أبدأ بنقل قصته دعوني أخبركم عن إسمه هو (مازن بن أحمد المنسي الغامدي ) توفي اليوم الثالث
عشر من ذي الحجة لعام 1426.. وهو من طلاب الشيخ محمد ابن عثيمين وممن لازموه في كثير من سفراته
الدعوية ..وسبب وفاته فشل كلوي رحمه الله ..
لن تشعري بالملل ... فعندما تقرأنيها لن تحسي بالوقت .والحمدلله انه انقضى بأمر طيب
..
نصيحه طبقتها على نفسي ..
كل مااعتراك الهم وضاقت بك النفس واوشك الفتور بان يلتهم همتك أقرئي روايته واتركي النتائج تحضتن
روحك ...ولاتنسيني من دعواتك ..
تفضلي من هنا

الله يغفر له ويرحمة
أذكر أني تأثرت بها مرة
جزاك الله خير