رحله مع أجواء الطائف من بداية غبارها الى زخات بردها (منقول)

الأربعاء 4 أبريل 2012
السماء تزف بشرىً عظيمة يشتاق لها كل ولهان ..














على طريق شقصان .. أبى الغبار إلآ وداعاً حاراً ..














قبل أن يفتح لي طريق الضباعين نحو بني سعد ..











وفي بقعة لم تنتهي من الطريق هلت الرحمات وأول البركات..












وأول البرديات ..


وكم اشتقنا لمثل هذه اللحظات...













لحظة صفاء تجلي العجاج وسنينه ..











وترسم على وجهي سوالف وأخبار..














والخير باقي والرجاء عاقدينه على كريمٍ له فضايل وأقدار..

عصرا
صور بني سعد ..





الكنوز..محمّلة في سفينة وساقها من عنده الجود أنهار


































يااااارب سهّل دربنا ، قاصدينه واحنا على بابك نوجّه ونختار فاضت شعاب الصور كلٍ بحينه واروت عطاش الأرض سايل وهدّار










































نكمل معكم...

الله ياحلات المطر الله لايحرمنا منه

اكملي يالبااااااك ولبى هالديرررررة.

بردية من أعظم البرديات على بني سعد وميسان

ذا صبح..ولا مساء ؟..ياظنينه هو ثلج ولا لآلي وأحجار؟ هو شعر ! ولا حكاوي ورطينه؟ هو صدق ولا غشاوة بالابصار؟










ياااااألف مرحب..كم لنا فاقدينه يااااارب ديمه في المسايل والأنهار


إلى هنا تنتهي محاولة القصيد ،،،،،،