رحماك ربي ... مصيبة عظيمة ،،،،،،، "على أنفسكم وأطفالكم"

لا حول ولا قوة الا بالله
هذا ياختى من قلة وعينا وثقافتنا وخوفنا من الله تعالى والتدبر بمعانيه ولاننا بعدين كل البعد
اللهم عافينا اللهم عافينا
اللهم ارحمنا برحمتك
انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم

لاحول ولاقوة الا با لله

حسبي الله ونعم الوكيل
الله يديم علينا نعمة الاسلام ويرد كيد الاعداء في نحورهم

هو الطفل الي بيده علامه الصليب ولا غير ؟؟

احس تصرف الي صوره غلط وتشهير !!
المفروض استدعى ولي الامر وتفاهم معه وتلاحقوا هالطفل المسكين
وابعدوه عن اصحاب وجيران السؤ

وربي يكفينا شر اعدا الاسلام يارب


..

.

نعم إنه طفل
والتصوير هذا تنبيه للمسلمين على أبنائهم
وهم لم يصوره بالعنف ...



لأن من سمع ليس كمن رأى
والسبب ليس الأصدقاء أو الجيران إنها القنوات العربية مسلمة وتمول بأموال مسلمين
ونحن من الجهل نضع فلذات أكبدنا عند لقنوات دون أن نعرف ما شاهدون (جهل)

ما يبلغ الأعداء من جاهل ما يبلغ الجاهل من نفسه

فالجهل داء عضال يميت القلوب والشعور ويضعف الأبدان والقوى ويجعل أهله أشبه بالأنعام لا يهمهم إلا شهوات الفروج والبطون وما زاد على ذلك فهو تابع لذلك من شهوات المساكن والملابس . فالجاهل قد ضعف قلبه وضعف شعوره وقلت بصيرته ، فليس وراء شهوته الحاضرة وحاجته العاجلة شيء يطمح إليه ويريد أن ينظر إليه . وقد جاء في الحديث الذي رواه أحمد وغيره بإسناد حسن عن ثوبان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها قيل يا رسول الله أمن قلة بنا؟ قال لا ولكنكم غثاء كغثاء السيل تنزع المهابة من قلوب عدوكم منكم ويوضع في قلوبكم الوهن قالوا يا رسول الله وما الوهن؟ قال حب الدنيا وكراهية الموت
وهذا الوهن الذي ورد في الحديث إنما نشأ عن الجهل الذي صاروا به غثاء كغثاء السيل ، ما عندهم بصيرة بما يجب عليهم بسبب هذا الجهل الذي صاروا به بهذه المثابة .

ونحن عندما ندع أطفالنا أمام التلفاز دون معرفة ما تبثه هذه القنوات من سموم ...يكون هذا جهل
ولا بد أن ننظر إلى قنوات الأطفال التي تبث المعتقدات الخبيثة ناهيكم عن بعض المقاطع التي تكون فيها ما يتغزل به
ولقد أصبح بعض الأطفال يطبقوا ما يروه على أرض الواقع