.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}( الموضوع منقول من ********
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وأصلي وأسلم على سيد المرسلين وبعد:
اللهم لا اعتراض على قضاء الله وقدره.
في يوم السبت ٢٦ ذو القعدة ١٤٣٠هـ والموافق ١٤ ديسمبر ٢٠٠٩ م.
في تمام الساعة الحادية عشرة صباحاً أجابت الغالية البنت غادة بنت محمد بن علي العثمان نداء ربها تبارك وتعالى.
ولعلم الأطباء المستوردون من المناطق الزراعية في آسيا وأفريقيا أن المواطنين السعوديين يحيلون كل شيء إلى القضاء والقدر إيماناً منهم بوعد الله
لذا تجدونهم لا يتورعون في التخبط العشوائي في العلاج لضعف مستواهم العلمي والمهني, ولا يلامون في ذلك فقد تعلموا وتربوا في حظائر الأبقار أو حولها, وأتوا إلينا مرتزقة بشهادات مزورة.
وهذه هي حال العاملين في كل من مستشفى المركز التخصصي الطبي الواقع بتقاطع طريق الملك فهد مع طريق مكة و مستشفى رعاية الرياض الطبي الكائن في حي الربوة شرق مدينة الرياض فإمكانياتهم المادية والبشرية المتواضعة جداً, وبما أنهم قد أمنوا العقوبة وبدوافع مادية بحتة لتأمين رواتبهم ومزاياهم, استقبلوا المريضة ( غادة ) وكانت المادة هي الهدف الأسمى وقد تم استدعاء المستشارين قبل الساعة الثانية صباحاً وكان أولهم قدوماً للمستشفى جاء الساعة التاسعة صباحاً وهو يتثائب, لا بد أنه قد سهر الليلة الماضية مع رفاقه من بني جلدته في لعب الطاولة, وهم يتندرون من غبائنا.
إلى متى يا عباد الله نسلم رقابنا إلى هؤلاء يعبثون بها كيف ما ارادوا ؟؟ لا تقولوا أين الحل... الحل موجود ولكن يتم التعامي عنه من قبل بعض المسئولين فلماذا كل هذه القدسية على كليات الطب في المملكة ولمصلحة من التضييق في قبول الطلاب في هذه الكليات ؟!! ونحن نستورد أطباء درسوا في جامعات تُكدس الطلاب ستمائة طالب في مدرج واحد إن كان قد حصل الشرف لهؤلاء المستوردين الدراسة فعلاً فيها.
أتحدى أن يجيبني أحد إجابة علمية.
لمسات راقية @lmsat_raky
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
*
*
الله يرحمها ويغفر لها ويجعل قبرها روضه من رياض الجنه..ولا يجعله حفره من حفر النار...
اللهم صبر قلوب اهلها...
آميـن..
*
*
*
الله يرحمها ويغفر لها ويجعل قبرها روضه من رياض الجنه..ولا يجعله حفره من حفر النار...
اللهم صبر قلوب اهلها...
آميـن..
*
*
الصفحة الأخيرة
مانقول الاحسبنا الله ونعم الوكيل