الشيخ الداعية عبدالله بانعمة
٣٠ سنة وهو يجوب العالم بجسده المشلول كلياً محاضراً وداعية إلى الله
الشيخ عبدالله روى قصة شبابه يوم أن كان طائشاً مراهقاً وقصة سقوطه في المسبح التي أصابته بشلل كلي ليتحول بعدها إلى عَلَمْ وقدوة في العالم الإسلامي.. لم يستسلم لعجزه ومرضه بل كانت الحادثة نقطة تحول في حياته.. كان يعيش لملذاته وأصبح يعيش لأمة بأكملها
كان - رحمه الله - معاق في الحركة لا يتحرك منه إلا رأسه .. ولكنه قدم لدينه ما عجز عن تقديمه الكثير من الأصحاء قبل ساعات رحل عن عالمنا في المدينة المنورة وصلي عليه بعد صلاة الجمعة ودفن في البقيع
رحمه الله وطيب ثراه والحقنا به صالحين غير مفتونين

ناريمانه @narymanh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ناريمانه
•





آمين الله يرحمه
كنت أتابعه من زمان وتعجبني قصصه وعزيمته وعدم يأسه.
ثم معد شفتله أي شي!
ليش؟ مدري!
الله يرحمه يارب.
كنت أتابعه من زمان وتعجبني قصصه وعزيمته وعدم يأسه.
ثم معد شفتله أي شي!
ليش؟ مدري!
الله يرحمه يارب.

الصفحة الأخيرة