تأمل كيف نزداد حبا لمن يقدم لنا هدية ، لنكن هكذا مع من يقدم لنا النصيحة ..
×××××××
والنصائح تأتينا بطرق مختلفة :
*منها ما يأتي عرضا دون قصد (نقرأها ، نسمعها)
*ومنها ما يقدمه لنا شخص وهو قاصد لنصحنا
*ومنها ما نطلبه نحن ونسعى إليه (يا أخي أنت تعرفني منذ سنوات ماذا ترى عندي من سلبيات حتى أعالجها ؟)
وما أروع ذلك المستمع والمستجيب بعد كل تلك الحالات ..
إننا نلاحظ معظمنا يستشير بل ويجتهد في المشاورة في أمور مادية عديدة (بناء بيت ، الوظيفة ، مشروع تجاري) فهلا كان مثل ذلك وأكثر في مشروعنا الكبير هو تربية الأبناء.
فيا ربنا اشهد لي عليهم فإنني نصحت
وغيري صار للنصح يكتــــمُ ،؛



اللهم صلى على نبينا محمد عدد ماتعاقب الليل والنهار
اللهم اغفرلي ذنبي كله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم صلى على نبينا محمد
لازم نثق بالله انه قادر ويستجيب ويغير اللي ما يتغير
وانه قاااااادر على كل شئ
ولا يعجزه شئ في الأرض ولا في السماء
ثقي بالله وارفعي يديك الى السماء وكوني انتي المعجزة