تأمل كيف نزداد حبا لمن يقدم لنا هدية ، لنكن هكذا مع من يقدم لنا النصيحة ..
×××××××
والنصائح تأتينا بطرق مختلفة :
*منها ما يأتي عرضا دون قصد (نقرأها ، نسمعها)
*ومنها ما يقدمه لنا شخص وهو قاصد لنصحنا
*ومنها ما نطلبه نحن ونسعى إليه (يا أخي أنت تعرفني منذ سنوات ماذا ترى عندي من سلبيات حتى أعالجها ؟)
وما أروع ذلك المستمع والمستجيب بعد كل تلك الحالات ..
إننا نلاحظ معظمنا يستشير بل ويجتهد في المشاورة في أمور مادية عديدة (بناء بيت ، الوظيفة ، مشروع تجاري) فهلا كان مثل ذلك وأكثر في مشروعنا الكبير هو تربية الأبناء.
فيا ربنا اشهد لي عليهم فإنني نصحت
وغيري صار للنصح يكتــــمُ ،؛


