الحمد لله
عندما أعود
عندما أعود سأحمل قلبك على كفي، و أسير بك بين الشموع....و أقرأ فيك سر الدموع!
و عندما تعود ستجدني لحناً خالداً وعزفاً ليس منفرداً...وورقة من عنفوان ..و قصيدة من أمل، وستجدني في خافقي بريقاً من كبرياء لا يعترف بنظرة الوهم البالية.
يوم أن كنا و كانت ذكريات الروح تعلو في صباها
يوم أن قلنا وقالت في حنيني قصة نادت شجاها
يومها أشرق الحب و غنى في دجى الليل غناها
مالقلبي حيلة إلا الرجا أعلل النفس مناها
لن تعود القافلة...هكذا صرخ الحادي...و أشاح بوجهه عن الذكرى ، و نادى بالغد الآتي
لن يعود اليأس ينخر في الأمل، يكويه ......أو لا يستبقيه
لكنني سأعود إليك......بعد أن عدت منك......
Raheel @raheel
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
نحدث أنفسنا بأشياء...وحين تكون المواجهة ...قد لاتسعفنا قلوبنا وتعاندنا أرواحنا
وتسلم قيادنا للعجز...فتكون النتيجة غير مارسمنا..
ليتنا نستطيع أن نحول لوحاتنا المرسومة بفرشاة الأمل إلى واقع ٍ مشرق ..تشع ألوانه
في جنبات نفوسنا ..وتجعلنا نعيش..ونصبر..وننتظر..فهناك مايستحق الانتظار..والعناء..
ورغم حروف الكبرياء الراسخة في نفوسنا ...نبتعد ونقترب..نحترق وننطفيْ
نذهب ونعود..ونقسم..ولكننا مازلنا نرواح بين الأقدام ...ومازلنا غرساً في قلبك...
تحياتي لقلمك النابض في هجير الحياة المحرق والمحترق...