يقول الله عزوجل في محكم التنزيل:
( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين ٍ واجعلنا للمتقين إماما )
لا تتركنها ولا في سجدة سواءاً فرض أو نافلة ..وشوفي أثرها كيف ؟؟!
دعواتكن لي بصلاح ولدي وبناتي .. وهدايتي وان أكون ممن أقوم الليل يارب حقق لي كل ما أتمنى ..واجعل أنسي بقربك يا الله..
جزاكن الله خير..
ليلى العاذرية @lyl_alaaathry
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ريعانة
•
جزااااك الله كل خييير
أأحلام
•
عن ابن عباس قال كشف رسول الله صلى الله عليه وسلم الستارة والناس صفوف خلف أبي بكر فقال أيها الناس إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له ألا وإني نهيت أن أقرأ القرآن راكعا أو ساجدا فأما الركوع فعظموا فيه الرب عز وجل وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم )ففِي هذا الحديث من صحيح مسلم ِ
_النَّهْي عَنْ قِرَاءَة الْقُرْآن فِي الرُّكُوع وَالسُّجُود , وَإِنَّمَا وَظِيفَة الرُّكُوع التَّسْبِيح , وَوَظِيفَة السُّجُود التَّسْبِيح وَالدُّعَاء.
_النَّهْي عَنْ قِرَاءَة الْقُرْآن فِي الرُّكُوع وَالسُّجُود , وَإِنَّمَا وَظِيفَة الرُّكُوع التَّسْبِيح , وَوَظِيفَة السُّجُود التَّسْبِيح وَالدُّعَاء.
أأحلام :عن ابن عباس قال كشف رسول الله صلى الله عليه وسلم الستارة والناس صفوف خلف أبي بكر فقال أيها الناس إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له ألا وإني نهيت أن أقرأ القرآن راكعا أو ساجدا فأما الركوع فعظموا فيه الرب عز وجل وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم )ففِي هذا الحديث من صحيح مسلم ِ _النَّهْي عَنْ قِرَاءَة الْقُرْآن فِي الرُّكُوع وَالسُّجُود , وَإِنَّمَا وَظِيفَة الرُّكُوع التَّسْبِيح , وَوَظِيفَة السُّجُود التَّسْبِيح وَالدُّعَاء.عن ابن عباس قال كشف رسول الله صلى الله عليه وسلم الستارة والناس صفوف خلف أبي بكر فقال أيها الناس...
جزيتي خيراً
لايقصد ترديدها للتعبد بها في السجود لا بل يقصد بها الدعاء فقط :
اقرأي مايلي :
إذا دعا في السجود بدعاء وارد في القرآن الكريم كقوله تعالى :
( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) البقرة/201 ،
فلا بأس به إذا قصد بذلك ===>الدعاء لا قراءة القرآن ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
( إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى )
رواه البخاري (1) ومسلم (1907) .
قال الزركشي :
" محل الكراهة ما إذا قصد بها القراءة , فإن قصد بها الدعاء والثناء فينبغي أن يكون كما لو قنت بآية من القرآن " انتهى .
والقنوت بآية من القرآن جائز بلا كراهة .
"تحفة المحتاج" (2/61) .
قال النووي في "الأذكار" (ص 59) :
" ***ولو قنت بآية أو آيات من القرآن العزيز وهي مشتملة على الدعاء حصل القنوت ، ولكن الأفضل ما جاءت به السنة " انتهى .
وهذا إذا قصد بالآية الدعاء .
انظر : "الفتوحات الربانية شرح الأذكار النووية" لابن علان (2/308) .
""""***وسئل علماء اللجنة الدائمة :
علمنا بأنه لا يجوز قراءة القرآن في السجود ، ولكن هناك بعض الآيات تشتمل
على الدعاء مثل قوله تعالى :
( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ) ،
فما حكم الإتيان بمثل هذه الأدعية الواردة في القرآن في حالة السجود ؟
فأجابوا :
" لا بأس بذلك إذا أتى بها على وجه الدعاء لا على وجه التلاوة للقرآن " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (6/443) .
لايقصد ترديدها للتعبد بها في السجود لا بل يقصد بها الدعاء فقط :
اقرأي مايلي :
إذا دعا في السجود بدعاء وارد في القرآن الكريم كقوله تعالى :
( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ) البقرة/201 ،
فلا بأس به إذا قصد بذلك ===>الدعاء لا قراءة القرآن ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
( إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى )
رواه البخاري (1) ومسلم (1907) .
قال الزركشي :
" محل الكراهة ما إذا قصد بها القراءة , فإن قصد بها الدعاء والثناء فينبغي أن يكون كما لو قنت بآية من القرآن " انتهى .
والقنوت بآية من القرآن جائز بلا كراهة .
"تحفة المحتاج" (2/61) .
قال النووي في "الأذكار" (ص 59) :
" ***ولو قنت بآية أو آيات من القرآن العزيز وهي مشتملة على الدعاء حصل القنوت ، ولكن الأفضل ما جاءت به السنة " انتهى .
وهذا إذا قصد بالآية الدعاء .
انظر : "الفتوحات الربانية شرح الأذكار النووية" لابن علان (2/308) .
""""***وسئل علماء اللجنة الدائمة :
علمنا بأنه لا يجوز قراءة القرآن في السجود ، ولكن هناك بعض الآيات تشتمل
على الدعاء مثل قوله تعالى :
( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ) ،
فما حكم الإتيان بمثل هذه الأدعية الواردة في القرآن في حالة السجود ؟
فأجابوا :
" لا بأس بذلك إذا أتى بها على وجه الدعاء لا على وجه التلاوة للقرآن " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (6/443) .
الصفحة الأخيرة