الاستاذة سهيلة ترى كانت امرأة صالحة من نساء المدينة وكان لها جهود دعوية
وأبوهم شيخ من مشائخ المدينة ورباهن أحسن تربية في صغرهن وحتى شوفوا لها رسالة قديمة بعنوان للمرأة السعودية وكان لها جهود مميزة -زمان طبعا -
لكن الليبراليين وزوار السفارات ماخلوها حتى غسلوا مخها وغيروا لها الكثييييير من أفكارها ونجحوا في ذلك حتى قلبوها
شوفوا هنا كلام الشيخ الخراشي عنها:
http://www.saaid.net/Warathah/Alkharashy/m/27.htm

والقلوب بين يدي الله يقلبها كيف يشاء
فواجبنا نقول
اللهم نسألك الثبات والسلامة والعافية
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأجعلنا مع أهل الحق

حسبي الله ونعم الوكيل المفسدين

ردا على ليال الفجر:


قد ظهر في الفترة الأخيرة الطعن في روايات الصحابي الجليل أبو بكرة الثقفي رضي الله

كي يردوا حديث النبي عليه السلام الذي رواه أبو بكرة رضي الله عنه أن النبي عليه الصلاة والسلام قال " « لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً »

الذي رواه البخاري وأحمد والبيهقي وغيرهم

فقد قدحو في هذا الحديث الذي رواه البخاري في صحيحه الذي يعد أصح كتاب من كتب السنة بعد كتاب الله والذي اجمعت الامة على قبوله


لأجل تمرير مخططاتهم بافساد المرأة ومخالفة الفطرة السوية

رد الله كيدهم

والشيخ وضح ذلك أيضا بقوله:

أن أبا بكرة رضي الله عنه صحابي جليل لا يجوز الطعن فيه وفي روايته لأن الصحابة كلهم عدول كما قرر العلماء وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن سبهم أو سب واحد منهم حيث قال صلى الله عليه وسلم: "لا تسبوا أصحابي"، فكل من ثبتت له الصحبة لا يجوز سبه ولا تنقصه وإنما يجب علينا أن نقول في حق أفرادهم وجماعتهم: (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)، فحقهم علينا الدعاء لهم بالمغفرة والاعتراف بسبقهم لنا بالإيمان وطهارة قلوبنا من الغل عليهم والبغضاء لهم كما يحصل من المنافقين والشيعة في حقهم مما هو كفر ونفاق، وقد قال تعالى في الصحابة (لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ)، وأبو بكرة رضي الله عنه من أكابرهم وفضلائهم قال عنه الحافظ بن حجر في الإصابة (وكان من فضلاء الصحابة وسكن البصرة وأنجب أولادًا لهم شهرة)، روى عن النبي صلى الله عليه وسلم وروى عنه أولاده – انتهى، وقال عنه ابن الأثير في أسد الغابة (وهو ممن نزل يوم الطائف إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأسلم وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث وروى عنه أبو عثمان النهدي والأحنف والحسن البصري وكان من فضلاء الصحابة وصالحيهم) انتهى.
وحديثه في منع ولاية المرأة رواه البخاري في كتابه الذي هو أصح كتاب في السنة بعد كتاب الله، وقد أجمعت الأمة على قبول كل ما فيه من الأحاديث ومنها حديث "لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة"، وقول سهيلة: (ولا يصح الأخذ بروايته أصلا حتى لو كان الحديث صحيحا فإنه لا يؤخذ على ظاهره لئلا يعارض ظاهر القرآن

هي مجتهده والشيخ مجتهد
دايم اتابع كلامها تدافع عن المطلقات والارامل والحضانه وامور تتعلق بالنساء
الله يوفقها ويجزاها خير