الجوQــــرQ
الجوQــــرQ
وش تقصدين اسمحي لي كلامك يبي له توضيح اكثر غير مفهوم يعني سالفة الكوب صحيحه او تخريف لأناماقد سمعنا ان فيه كوب باقي للرسول عليه الصلاة والسلام!!!
ام اياس2
ام اياس2
سالفة الكوب صحيحة بس طلع الرئيس اللي اسمة رمضان فاسق يشرب الخمر
تولين-2012
تولين-2012
توضيح 0000000000000000


ساالفة الكوب الله واعلم بصحتها وهل هو لرسول عليه الصلاة والسلام لكن الضجه اللي صارت للكوب ليس لاجل الكوب لا بل طريقة استقباله وهي التي اتحدث عنها

رئيس الشيشان هو عميل لروس وهو ضد المجاهدين اللذين يريدون الاستقلال وهو يحاول الباس حكومته لباس التدين وبان المجاهدين ارهابيين ومتمردين لقلب الطاوله على المجاهدين

وقام بنشر التصوف لمحاربتهم ومشهد الكوب ماهو الا عرض تمثيلي كاذب عن تدينه واستقطاب المسلمين نحو العالم لنظامه

هذا المقصد

وقد سبق ان قامو بعض الاخوه بنصح الشيخ العفاسي على رفض تلبية دعوته الا ان الشيخ ذهب !!!
بمجرد ذهاب الشيخ وغيره من العلماء واستقبال قادة العرب له استطااع العميل ان يكسب دعمهم وتم كسر المجاهدين وتعتيم على قضيتهم وقد كانو ياملو وقفه صادقه من علماء العرب لدعم قضيتهم
لكن -------

القضيه الشيشانيه
وهاااااااااااااااااذي بعض المعلومااااات عن الشيشاان



جمهورية الشيشان
علم الشيشان شعار الشيشانعاصمةغروزنيالمساحة

الوضع السياسيجمهوريةالمنطقة الفدراليةمنطقة فدرالية جنوبيةالإقليم الإقتصاديشمال القوقازالرقم الفدرالي20اللغة الرسميةsالروسية, الشيشانيةالرئيسرمضان قديروفرئيس الوزراءالنشيد القومي{{{FSAnthem}}}جمهورية الشيشان (بالروسية:Чече́нская Респу́блика)،(بالشيشانية:Нохчийн Республика) إحدى جمهوريات روسيا الاتحادية، تقع الشيشان في منطقة جبال القوقاز التي تمتد بطول 60 ميلاً ما بين البحر الأسود غربًا وبحر قزوين شرقًا. وتشكل هذه الجبال سلسلة متواصلة ومتوازية يزداد ارتفاعها تدريجيًا كلما اتجهنا نحو الجنوب، لتصل أعلاها عند قمة "جبل البروز"؛ وارتفاعها 18481 قدمًا وهي تقع في الشمال الغربي، بينما تقع قمة "مونت قزيك" والتي يصل ارتفاعها إلى 16558 قدمًا والتي تحيط بكل من الشيشان وأنجوشيا. وتبعد جمهورية الشيشان نحو 1,000 ميل جنوبا من العاصمة الاتحادية موسكو، ويحد الشيشان كل من داغستان وجورجيا وجنوب أوسيتا من الجنوب وداغستان وروسيا شمالا، وأوسيتا الشمالية وأنجوشيا غربًا. ويبلغ عدد السكان في الشيشان 1.5 مليون نسمة والأنجوش ربع مليون نسمة.
محتويات

الموقع

بلاد الشيشان هي المنطقة التي تسمى الآن جمهورية الشيشان وتقع في شمال شرق منطقة القوقاز، وتنحصر بين خطي طول 44درجة – 47 درجة شرقاً، وخطي عرض 42 درجة – 45 درجة شمالاً، تحدها من الشمال جمهورية داغستان وإقليم ستافروبول، ومن الشرق داغستان ومن الجنوب داغستان وجورجيا ومن الغرب جمهورية أوسيتا الشمالية وجمهورية القبرطاي/ بلقر.
المساحة

تبلغ مساحة جمهورية الشيشان حالياُ 15,800 كم² (علماً بأن مساحة بلاد الشيشان كانت أكبر من ذلك، حيث قام الروس باقتطاع مساحات كبيرة من بلاد الشيشان وضموها إلى جمهوريات داغستان وجورجيا وأوسيتا للتفرقة ما بين الشيشان، علماً بأن الحدود الشرقية للشيشان كانت تمتد إلى بحر قزوين).
السكان

في عام 1989م كانت بلاد الشيشان مؤلفة من جمهورية الشيشان أنجوش، وكان عدد سكان الجمهورية في تلك السنة 1,25 مليون نسمة، وقد كان عدد شعب الويناخ(الشيشان والإنجوش) 898263 نسمة (منهم 734500 نوختشي (شيشان) و 163760 أنجوش، أي أن الشيشان شكلوا نسبة 70,7% من مجموع السكان الإجمالي، وقد تواجدت قوميات كثيرة وأهمها الروس والقوزاق وكان عددهم 293771 نسمة.
العاصمة

غروزني، وقد أنشئت عام 1817 م، وقد بلغ عدد سكانها في عام 1939م 172,000 نسمة، وفي عام 1980م كان عددهم 377,000 نسمة في الاصل هي أقدم من وهو رمز الحكم وغال وتعني مدينة وعليه ف صولج غال تعني العاصمة.
الثروات الطبيعية

الزراعة : رغم الأراضي الخصبة وتوفر المياه، إلا أن البلاد متخلفة في ميدان الزراعة، ويرجع ذلك إلى نظام المزارع الجماعية الذي طُبّق في عهد الشيوعيين. أهمل الشيشان زراعتهم واتجهوا للأعمال الحرفية والوظائف.
الثروة المعدنية : البترول هو ثروة البلاد الرئيسة. تتركز حقول النفط حول العاصمة (غوروزني) وسط البلاد ويستثمرها المستوطنون الروس لحساب جمهورية روسيا الاتحادي
الدين


مسلم (شيشاني) أثناء الصلاة


الإسلام هي الديانة الأكثر انتشارا بين الشيشانيين وعرف الشيشان الإسلام قبل ألف عام عن طريق التجار العرب كما يوجد بها أحد أكبر مساجد أوروبا. ويغلب على معظمهم النزعة الصوفية . كما توجد أقليات روسية الاصل أرثوذكسية وأرمنية.
اللغة

اللغة الشيشانية المعروفة باسم " ناخ NAKH " هي لغة قديمة من العصر الحجري ولا تنتمي إلى أصول اللغات الأوربية والهندية التي منها خرجت اللاتينية ولغات شعوب أوروبا، ولا يتحدث الشيشانية سوى أهلها فقط. وتتميز ألفاظها بالتميز الواضح من أية ملفظات من لغات أخرى "عدا شيشان المهجر في الشرق الأوسط وروسيا واوروبا الذين يستخدمون المصطلحات المحلية في بلدانهم للدلالة على بعض الأشياء"
منطقة التوقيت

روسيا
الاقتصاد

العملة\روبل روسي تتمتع الشيشان باقتصاد كبير من النفط الهائل والمعادن
التاريخ

شعب الشيشان من الشعوب القديمة في العالم والمنطقة وهو جزء من مملكة سيرير 600- 1100 ميلاد كما كان جزءًا من مملكة آلانيا في القرن الثامن إلى العاشر الميلادي ومملكة سمسم في القرن الثاني عشر إلى الرابع عشر، ويتألف الشعب الشيشاني منذ القدم من مجموعة من العشائر ذات الصلة والرحم وذات الخصال المشتركة ويبلغ عدد تلك العشائر 150 عشيرة، وقد كانت العشائر قديمًا تقوم على الأسس العرقية والقرابة، وتنقسم العشائر الشيشانية إلى قسمين؛ "الخالص": وهي العشائر الأصيلة في المنطقة والتي قدمت قديما من الجنوب وتوجهت نحو الشمال وانتشرت في اتجاه البحر الأسود وأرض الشيشان، و"المختلط": وهي تلك العشائر التي تشكلت من اختلاط عشائر بعضها ببعض أو نتيجة اختلاط الشيشان بالبولنديين والأوكرانيين في معسكرات الإبعاد الجماعية (1944-1957) وحتى بعض العشائر الشيشانية اختلطت بالألمان وشكلت عشيرة جديدة، ويعود تمسك الشيشان بالأخلاق والعادات القومية إلى تلك العشائر التي سعت إلى غرس هذه العادات والتقاليد الصعبة في نفوس منتسبيها، لذا فإنهم يقولون: "من الصعب أن تكون رجلاً شيشانيًا" لما في ذلك من أعباء يجب على الرجال تحملها. وفى محاولة الروس لطمس تاريخ الشيشان قاموا في حرب القوقاز الأولى بإلقاء كل المخطوطات في بحيرة (كازن - آم) وهنا برز دور العشائر إذ أمر القائد "شامل" كل كبار رجالات العشائر بإعادة كتابة التاريخ وما حدث حتى يُورَّث للأجيال.. وحاول الروس مرة أخرى إبان حملة الإبعاد في عام 1944 لكن الشيشان أنقذوا مخطوطاتهم بأعجوبة. وقد وجدت الكتابات الشيشانية في مراجع الكتابات المسمارية التي كان يستخدمها الآشوريون، ولقد بدأ الفلكلور الشيشاني مع بداية الألفية الأولى قبل ميلاد السيد المسيح عليه وعلى الأنبياء السلام، فيما عرف بمملكة أوراتو الشرقية (600 -900 قبل الميلاد) وعرفت هذه المملكة لاحقا باسم" زورزوكيتا". كما أن النشيد الوطني الشيشانى والذي يمتد بامتداد وجود الشعب الشيشاني في المنطقة لهو شاهد حي على عراقة هذا الشعب.
ومنطقة القوقاز من المناطق التي خضعت لجميع الإمبراطوريات التي قامت عبر التاريخ: اليونانية والرومانية والفرس والصينيين. وبعد سقوط الساسانيين حكم الرومان ثانية حتى الفتح الإسلامي. استمر العهد الإسلامي حوالي خمسة قرون عرفت خلاله بلاد القوقاز الاستقرار والازدهار. حكم المنطقة السلاجقة ثم المغول والتتار واستمر حكمهم حتى سيطرة روسيا القيصرية على بلادهم. والشيشان شعب شديد الاعتزاز بوطنيّته.
الوحدة مع روسيا

قبل الغزو الروسي كانت منطقة جنوب القوقاز تحت السيطرة العثمانية، عدا أذربيجان التي كانت تحت سيطرة الصفويين في إيران، أما شمال القوقاز ومنها بلاد الشيشان، لم تكن تحت السيطرة المباشرة للعثمانيين، بل كانت تحت نفوذهم، وقد كانت هذه الشعوب راضية بهذا الوضع بسبب العقيدة والمذهب، كون الدولة العثمانية بمثابة المرجع الديني لهم لكونها "حاملة راية الخلافة الإسلامية".
بدأ غزو الروس القياصرة للقوقاز في عام 1722م في عهد القيصر بطرس الأكبر. وكان أول صدام مسلح بين الروس والشيشان قرب قرية تشتشين على بعد 15كم جنوب العاصمة غروزني (لم تكن غروزني حينها قائمة)، وقد أطلق الروس على الشعب الشيشاني اسم تشتشين نسبة إلى هذه القرية.
وقاد الإمام منصور حرباُ ضد الغزو الروسي من سنة (1780م – سنة 1791م) حيث وقع في الأسر ثم مات عام 1794م في سجن سليسبرغ. ثم قاد الإمام غازي محمد الداغستاني محمد حرباً ضدهم من سنة 1824م – 1832م.
في عام 1828م عمت الحرب سائر أرجاء القفقاس، واستمرت الخلافات بين المسلمين والروس في داغستان تحت زعامة كل من الإمام غازي محمد الداغستاني والإمام حمزات.
وبعد مقتل الإمام حمزات، تابع الإمام شامل تزعم المقاومة، كما أنضمت القوات التي كانت تحت رئاسة تاسو حجي إلى الإمام شامل.
في عام 1839م بدأت كافة شعوب شمال القوقاس النضال تحت زعامة الإمام شامل الداغستاني الذي استمر 25 سنة.
في عام 1859م احتل الروس قرية فيدينو آخر معقل للشيشانيين، واستسلم الإمام شامل للروس، ورغم ذلك ففي عام 1862 قام الشركس بثورتهم إلا أنها أخمدت من قبل الروس في عام 1864م.
وبذلك تكون سنة 1859م تاريخ تركيز الروس لأقدامهم في شمال القفقاس، وتعتبر سنة 1864م السنة التي بسط الروس فيها سيطرتهم الكاملة على شمال القوقاز بعد إخماد ثورة الشركس وانتهاء المقاومة الشيشانية.
الشيشان تحت الحكم الروسي

وقعت في الشيشان ثورات عدة ضد الحكم الروسي في السنوات التالية 1818،1824،1826،1831 بقيادة الإمام شامل الداغستاني واستمرت من 1831 حتى.1865كذلك ثورة الحركة القادرية عام 1877 بالإضافة للمقاومة الشيشانية التي استمرت حتى 1917. وبعد انتصار الثورة الشيوعية في روسيا وفي السنوات التالية اللاحقة تجددت المقاومة الشيشانية بوسائل مختلفة ومنوعة, فكانت ثورة 1928 بقيادة الشيخ شيتا استاميلوف واستمرت حتى سنة 1935 وانتهت بإعدام مجموعة كبيرة من القادة الدينيين والشيوعيين الشيشان.
بعدها بدأت مقاومة مدنية وسياسية عام 1940 بقيادة الكاتب الشيوعي حسن إسرائيلوف ومحام شيوعي يدعى مايربيك شريبوف واستمرت حتى 1942 وتم قمعها بقصف جوي ومدفعي لمناطق الشيشان. في الحرب العالمية الثانية تم نفي وتهجير مئات الآلاف من الشيشان عن أراضيهم وبلادهم وتوفي منهم مائة ألف بسنتين نتيجة التهجير والظروف السيئة وألغيت جمهورية الشيشان- أنغوش، أسس ستالين جمهورية الشيشان ذات الحكم الذاتي عام 1944م، ونفى شعبها عام 1945م بعد اتهامهم بالتعاون مع النازية. استمر اعتقال الشعب الشيشاني في سيبيريا حتى العام 1957م حين سُمح لهم بالعودة وتشكيل جمهورية تحت إشراف وحكم روسي مباشر. لتعود تلك الشعوب المنفية إلى بلادها بعد وفاة ستالين وتسلم خروتشوف لمقاليد الحكم السوفيتي عام 1957.
الشيشان بعد انهيار الاتحاد السوفييتي

بعد انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991 انتُخب القائد الجنرال المعروف جوهر دودايف رئيسا للشيشان بناء على الانتخابات العامة التي جرت بتاريخ 27 تشرين الأول 1991 وحصل فيها على نسبة 85% من الاصوات.ثم اعلن رئيس جمهورية الشيشان جوهر دوداييف استقلال الشيشان، مما أشعل الحرب الضارية بين الروس والشيشان من 1994 حتى 1996. و بالقيادة العسكرية الميدانية ( شامل باسييف ) وسامر بن صالح بن عبد الله السويلم(سعودي الجنسية) الملقب خطاب كان قائد المقاتلين العرب في الشيشان. ثم عادت الحرب وتجددت سنة 1999.
ابان الحرب الشيشانية الروسية بين الأعوام 94 و96 حدثت عدة عمليات احتجاز رهائن نفذتها مجموعات شيشانية في مناطق روسية مختلفة. وكانت أبرز تلك العمليات ما قام به القائد الشيشاني الميداني شامل باسييف ومجموعته التي احتلت مستشفى وحجزت كل من كان فيها وهددوا بقتل كل من فيها من أطباء وعاملين ومرضى، وانتهت العملية بقبول شروط باسييف.
كذلك قام القائد الشيشاني الميداني سلمان رادوييف مع مجموعة من رجاله باحتجاز ثلاثة آلاف من الرهائن في مدينة كزليار بجمهورية داغستان جنوب القوقاز. وقتل في العملية بعد تدخل القوات الروسية المسلحة 200 شخص بينهم 78 جنديا روسيا. تمكن بعدها دوداييف ورجاله من الانسحاب بعد أن أصيب بجراح خطيرة.
الحروب الشيشانية

الحرب الشيشانية الأولى1994-1996 م


توصلت القيادة الروسية بزعامة يلتسن إلى استنتاج بأنه لا بد من استخدام القوة لإعادة الجمهورية المتمردة تحت السيطرة الروسية، ففي يوم 25/11/1994م هاجم بعض المتمردين الذين دعمتهم موسكو، هاجموا العاصمة غروزني بالدبابات والأسلحة الثقيلة، إلا أنهم اضطروا للانسحاب بعد يوم واحد.
يوم 29/11/1994م دعا الرئيس يلتسن دوداييف لترك السلاح خلال 48 ساعة وإلا فإنه سيعلن حالة الطوارئ في الشيشان، كما قامت الطائرات الروسية بقصف غروزني.
30/11/1994م غارات جوية وحشود عسكرية روسية على الحدود الشيشانية وإخلاء غروزني من النساء والأطفال.
10/12/1994م أعلنت روسيا إغلاق المجال الجوي والحدود الشيشانية، وقامت الطائرات الروسية بقصف غروزني.
دخلت القوات الروسية أراضي الجمهورية في 11/12/1994م، ودارت معارك طاحنة بين الطرفين، وتكبد الجيش الروس خسائر فادحة، أما المدنين، فقد لجأ كثير منهم إلى المناطق المجاورة وخاصة أنغوشيا.
وفي شهر شباط 1995م بدأ المقاتلين الشيشان إخلاء العاصمة غروزني.
وفي نيسان 1995م قرر مجلس الأمن والتعاون الأوروبي ***** مفوضية له في الشيشان. كما تمكنت القوات الروسية من الاستيلاء على أرغون وغودرميس وشالي.
14/6/1995م، قامت مجموعة من الشيشانيين بقيادة شامل باساييف بهجوم على بلدة بودونوفسكي التابعة لمدينة ستافروبول على بعد 70كم من الشيشان حيث احتلوا المستشفى الموجود في البلدة واحتجاز المئات من الرهائن الروس، وطالب بوقف عمليات القوات الروسية وانسحابها من الشيشان.
30/7/1995م وقعت اتفاقية بين الهيئات العسكرية تنص على أن روسيا ستسحب جنودها من الشيشان وأن الشيشانيين سيقومون بتسليم أسلحتهم فيما عدا المستخدمة بهدف الدفاع.
25/8/1995م، تمكنت الوحدات التابعة للرئيس الشيشاني جوهر دوداييف من الاستيلاء على إدارة غودرميس ثاني أكبر مدن الجمهورية.
20/12/ 1995م، استولى الروس على مدينة غودرميس بعد حصارها وقتلوا المئات من المقاتلين الشيشانيين.
9/1/1996م، قامت مجموعة " الذئب الوحيد " تحت قيادة سلمان روداييف بالهجوم على كزليار وأسر المئات كرهائن.
تمكنت روسيا وبغارة جوية من قتل الرئيس الشيشاني جوهر دوداييف يوم 21/4/1996م، وقد تولى الرئاسة مكانه سليم خان يندرباييف، وبقي رئيساً حتى انتخاب أصلان مسخادوف.
استمرت المعارك بين الطرفين حتى تمكنت القوات الروسية من احتلال العاصمة غروزني بعد تدميرها بشكل كامل.
وعلى ضوء الموقف الميداني، وموقف الرأي العام العالمي، رأت روسيا أن أفضل حل للخروج من هذا المأزق هو وقف الحرب. فقامت بتوقيع اتفاقية مع الشيشان بتاريخ 31/8/1996م، وقعها عن الشيشان سليم خان وعن روسيا الجنرال ألكسندر ليبيد، وتنص على وقف القتال وخروج الروس من الشيشان، وإجراء استفتاء في الشيشان في 31/12/2001م لتقرير المصير.
بتاريخ 28/1/1997م أعلن عن فوز أصلان مسخادوف برئاسة الجمهورية بأغلبية 68,9 % بعد فرز من أصوات الناخبين، وقد تولى مسخادوف الرئاسة رسمياً في 12/2/1997م.
وقع الرئيس الجديد للجمهورية أصلان مسخادوف والرئيس الروسي يلتسين معاهدة سلام بتاريخ 12/5/1997م، وتنص على بناء العلاقات بينهما وفق القانون الدولي، وأنه لا يجوز استعمال السلاح ولا التهديد باستعماله لحل النزاع بينهما، تنص المعاهدة على استقلال الشيشان
الحرب الشيشانية الثانية من 1999

  • في أيلول 1999م وقعت انفجارات في أماكن مختلفة في روسيا وداغستان أودت بحياة 250 شخصاً حيث الروس لم يبقو على الاتفاقيه ونقضوها. وعملية الاعتداء على مدنيين روس في مسرح البولشوي‏" والتي قام الجنود الروس بإدخال الغاز الذي قتل العديد من المدنيين", وعملية مدرسة بيسلان في أوسيتيا الشمالية عام 2004" والتي أيضا بسبب تدخل القوات الروسيه بأسلوب عدم المفاوضه قتل العديد من المدنيين والآطفال " ،عندما استولى مقاتلين على المدرسة وجعلوا تلامذتها رهائن وانتهت العملية بمقتل عدد كبير من الاطفال. لم تكن تلك سوى أخطاء فادحة من قبل القيادة الروسية والتي حولها الإعلام الروسي والمتعاونين معه فقلبت الموازين لصالح الجيش الروسي‏ ساعد علي ذلك أيضا غياب وسقوط أغلب القادة الشيشانيين واحدا تلو الآخر‏,‏ سواء بالقتل أو بالاعتقال أو بالابتعاد.مات والشعوب تجاه القضية الشيشانية
</H1>دور الحكوماااااااااااااااات العربيه من القضيه الشيشانيه


إنفي مساعدة الشعب الشيشاني علي الإستقلال والتقدم نصرة للمسلمين المضطهدين وزيادةلقوة المسلمين ووحدتهم, وسوف تعود فائدة دعم القضية الشيشانية علي العالم الإسلاميدون غيره وذلك من خلال فهم حقيقة الصراع العربي الروسي والتحرك العملي المتمثل فيبذل المساعدات, فما دور الحكومات في دعم القضية الشيشانية؟ وما دور الشعوب؟
الدورالمنتظر من الحكومات

علىحكومات العالم الإسلامي أن تفهم أنه لا مصلحة لأحد غيرها في دعم القضية الشيشانية؛لا مصلحة لروسيا ولا أمريكا ولا إسرائيل ولا أوربا ولا الصين.., ومساعدةالشيشانيين على الاستقلال والتقدم بدولتهم نحو التقدم والقوة, ففي هذا نصرةللمسلمين المضطهدين, وزيادة لقوة المسلمين ووحدتهم؛ لذا لا بد من سعي حكوماتالعالم الإسلامي من خلال منظمة المؤتمر الإسلامي والجامعة العربية وكل سبيل ممكنلتحريك القضية ونصرة شعب الشيشان, وقد ذكر ممثل البحرين في الأمم المتحدة قضيةالشيشان عام (2004م), فأثر ذلك على الرأي العام تأثيرًا جيدًا, لكن لم يقف أحد خلفالقضية فماتت، وكان الرئيس الشيشاني مسخادوف قد وجه نداءً -بداية الحرب- إلى كافةالملوك والزعماء والدول العربية وإلى منظمة المؤتمر الإسلامي؛ لنجدة شعب الشيشانالمسلم. والمشكلة الحقيقية أن الدول العربية والإسلامية لا تتعامل مع (الشيشان)على أنها دولة مستقلة ذات سيادة, وتعتبر صراعها مع (روسيا) صراعًا داخليًّا؛ خوفًامن الدب الروسي.
الدور المنتظر من الشعوب

من أهم الأدوار الواجبة على الشعوب:

1-فهم قضايا العالم الإسلامي فهمًا جيدًا: وعدم الاكتفاء بالفتات والقشور,وفي قضية الشيشان ينبغي على كل مسلم أن يعرف طبيعة الصراع الروسي الشيشاني, وحقيقةما يجري هناك, وأن يعمل جاهدًا على نشر القضية بين الناس, فمن لم يهتم بأمرالمسلمين فليس منهم, وليعمل بقوله r: "مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَفِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَااشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى".
2-التحرك العملي السريع: ففهم القضية سينتج عنه العديد من الواجبات العملية,التي ستتمثل في بذل المساعدات قدر المستطاع, سواء ثمثل ذلك في التبرع المادي, أومن خلال فضح الممارسات الوحشية ضد الشعب الشيشاني المسلم, وتوصيل ذلك للمهتمينبحقوق الإنسان في العالم, وكذلك المقاطعة الاقتصادية والتجارية لتلك الدولةالمعتدية الآثمة!
3-بث الأمل: حيث يواجه بضع آلاف من المقاومين الشيشان, أكثر من نصف مليونجندي روسي, زودوا بـ(11 ألف) دبابة وسيارة مصفحة, وعدد كبير من المدافع الثقيلةوالصواريخ والطائرات, ومع هذا قتل الشيشان عشرات الآلاف من الجيش الروسي حتى الآن,وصدق الله العظيم إذ يقول: {الذين قال لهم الناسُإنَّ الناسَ قد جمعوا لكم فاخشوهمفزادهم إيمانًا وقالوا حسبنا اللهونعم الوكيل * فانقلبوابنعمةٍ من الله وفضلٍ لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم *إنما ذلكم الشيطان يخوِّف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إنْ كنتم مؤمنين} .
4-إصلاح النفس والمجتمع:
ولايتوقف دور الشعوب على المساعدات والدعاء فحسب, بل على المسلمين أن يعملوا علىإصلاح أنفسهم من الداخل حتى يصلح الله أمورهم {إن الله لايغير ما بقومٍ يغيروا ما بأنفسهم} .
المقاومة الشيشانية

قصة الإسلام


الشيشان جرح ينزف





اتخذت المقاومة الشيشانية بشكل أساسي استراتيجية حرب العصابات داخل الشيشان، كما لجأت إلى بعض التكتيكات خارج أراضي الشيشان، بما في ذلك التفجيرات والعمليات الاستشهادية. والعجيب أن النسبة العالية لحدوث عمليات فدائية كانت تقوم بها النساء؛ فما هى استراتجية وتكتيكات المقاومة الشيشانية؟
<p >اتخذت المقاومةالشيشانية بشكل أساسي استراتيجية حرب العصابات داخل الشيشان، كما لجأت إلى بعضالتكتيكات خارج أراضي الشيشان، بما في ذلك التفجيرات والعمليات الاستشهادية.والعجيب أن النسبة العالية لحدوث عمليات فدائية كانت تقوم بها النساء؛ ويفسر البعضذلك بأنه قد يكون لهن علاقة بعمليات الاغتصاب الواسعة التي قامت بها القواتالروسية.<p >وإذاكان الروس يسمون عمليات المقاومة بنفس سماتها في فلسطين بعدما طالت (موزدوك)و(جوديرميس) و(زنامينسكوي)، فإنه من الجائز لنا أن نؤكد على تطابق الاستراتيجيةالروسية مع نظيرتها الإسرائيلية التي أجبرت الشيشان على اللجوء لهذا النوع منالمقاومة المستميتة.<h2 >ملاحظات حول استراتيجية المقاومة وتكتيكاتها:<p >أصابتالمقاومة ضحايا من المدنيين، سواء في روسيا أو في الشيشان؛ وأهم أسباب ذلك صعوبةحركة المقاومة بين العسكريين الروس، فضلاً عن وجود متعاونين مع موسكو ومساهمين فيالإرشاد عن أنصار المقاومة واجتياح بيوتهم، وأبرز أمثلة هؤلاء (أحمد قاديروف) رئيسالإدارة الشيشانية المؤقتة؛ لضلوعه في الاعتقال ومداهمة منازل الشيشانيين، رغمتاريخه السابق في حركة المقاومة إبان حكم (جوهر دوداييف)، أما استهداف المدنيين فيروسيا فيبدو أن هدفه الرئيسي إبلاغ رسالة مفادها أن للمقاومة يدًا طولى تستطيع أنتتعدى بها الحدود الإقليمية لنفوذها، ويلاحظ في هذا الشأن حرص الحكومة الشيشانيةالمطاردة على شجب هذه العمليات والتبرء منها، وربما يكون هذا أحد متطلبات وقواعداللعبة السياسية.<p >وفيمايخص تكتيكات المقاومة؛ فقد احتل إسقاط المقاتلين لمروحيات روسية المرتبة الأولىعام (2002م)، بينما احتلت العمليات الاستشهادية المرتبة الأولى في النصف الأول منعام (2003م)، وهو أسلوب جديد لم يكن متبعًا من قبل، ودخل إلى ساحة المقاومة بقوةمنذ عملية مسرح (موسكو) في (أكتوبر 2002م). ويبدو أن ثقافة المقاومة الاستشهاديةالفلسطينية صارت المنهج الأكثر بروزًا على المسرح الشيشاني بعد ذلك.<p >كمااحتلت المرأة الشيشانية مكان الصدارة في مستوى عنف عمليات المقاومة، عبر مسلسلمتوال من العمليات الفدائية؛ حيث قامت بعدة عمليات مؤثرة - حوالي 17% من إجماليعمليات عام (2002م) و النصف الأول من عام (2003م) - وركزت في الأساس على عنصرالمباغتة واختارت العاصمة (موسكو) - شاركت 20 امرأة في عملية مسرح (موسكو) في(أكتوبر 2000م) - أو وسط تجمعات لجنود روس في (الشيشان).<p >ولعلما تعرضت له الشيشانيات من قتل الزوج والابن والأب - قتل الروس 1800 رجل شيشانيخلال الأشهر الستة الأولى من عام (2003م) - ناهيك عن جرائم الاغتصاب والتشريد التيتعتبر من الدوافع الرئيسة وراء قيام عناصر نسائية بتلك الأعمال شديدة الدقةوالجرأة؛ فالتقاليد القوقازية الصارمة المدفوعة بمبادئ الشهادة الإسلامية وجهاد منقتلوا الأب والزوج تقف بقوة وراء تطوع الشيشانيات للعمل الاستشهادي اعتمادًا علىاليسر النسبي في حركتهن داخل التجمعات الروسية، في وقت يتعرض فيه القوقازيونلتوقيف مستمر في المدن الروسية، وملاحقة متتابعة لسهولة التعرف على ملامحهم وسط العرقالروسي السائد.<p >ومنالناحية الجغرافية كانت العاصمة (جروزني) المكان الأول على مدى عام (2002م)، ثمشهدت نهاية عام 2002 والنصف الأول من (2003م) خروج عمليات المقاومة إلى خارج(الشيشان)، خاصة إلى العاصمة (موسكو). لوعي المقاومة بهامشية الدور الذي يلعبهالمواطن الروسي مع الحق الشيشاني في الاستقلال، فضلاً عن عدم فاعلية المشاركةالسياسية للمواطن الروسي، خاصة إذا مس الأمر قضايا الأمن القومي وشؤون المؤسسةالعسكرية. إذ لم تفلح مظاهرة واحدة في الشارع الروسي في تغيير شيء من واقع الأمورفي الشؤون الداخلية، فضلاً عن إنهاك المواطن الروسي اقتصاديًا الأمر الذي يقلل فرصالمشاركة في ترف التظاهر. ولعل المكسب من نقل عمليات المقاومة إلى العاصمة (موسكو)هو جذب الانتباه إلى القضية ومحاولة تغيير التشويه المعلوماتي الذي تمارسه روسيا.<p >كماحرصت المقاومة على الظهور على مائدة الأحداث العالمية؛ ساعية إلى تحقيق نصر معنوييرفع من عزيمة المقاتلين ومؤيديهم، ولسان حالهم يقول نعلم أنه عمل إجرامي ويخالفمبادئ المحارب القوقازي المسلم، ولكننا نعتدي عليهم بمثل ما اعتدوا علينا؛ فاللهعز وجل يقول: {الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرماتقصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم} . وربمايأتي هذا النوع من العمليات بهدف استعادة جزء من العقل الجمعي الإسلامي الذي انصرفعن القضية الشيشانية منذ مطلع عام (2004م)، مع أجواء الغزو الأنجلو أمريكي للعراقوسقوط بغداد.<p >تعرضتصورة المقاومة للتشويه، إلى الحد الذي أعلن معه (بوتين) في تعليقه على حادثة تفجيرالحفل الموسيقي في موسكو (5 يوليو 2003م) أن المقاتلين الشيشان أخطر عناصر شبكةالإرهاب العالمية، فضلاً عما سببته عمليات المقاومة في موسكو من ضرر بليغللشيشانيين في المدن الروسية الكبرى؛ حيث يتعرضون للتوقيف والاعتقال، وتلفيق تُهمتعاطي المخدرات وتجارتها، وملاحقة أولادهم في المدارس وفصلهم، وطردهم من وظائفهم.<p >ويجبالاعتراف أن المقاومة - رغم بشاعة الممارسات الروسية - قد أجبرت روسيا عامي (1996-1997م) على الجلوس معها للاتفاق على تأجيل قرار الاستقلال إلى عام (2001م)؛ حيثأعلنت منظمات غير حكومية روسية -قرب انتهاء السنة الرابعة للحرب- أن خسائر القواتالروسية كانت أكثر من (20 ألف) قتيل، ويزيد هذا العدد عما فقدته روسيا في حربهاعلى أفغانستان التي استمرت (10 سنوات).<h2 >المراوغة السياسية الروسية:<p >منذبدأت روسيـا حربها الثانية -التي استمرت خلال الفترة (1999- 2001م)- على الشيشانوهي تسير على محورين متوازيين: السحق العسكري للمقاومة، والخداع السياسي؛ حيث سعتروسيا للترويج لثلاثة مشروعات سياسية هي: دستور جديد للشيشان، العفو عن المقاتلينالشيشان، والتجهيز لانتخابات رئاسية.<p >وبدأتأول مشروعاتهافي (مارس 2003م)؛ حيث أجرت استفتاءً على الدستور الجديد -الذي يخضعالشيشان للفيدرالية الروسية ويمنح رئيس الوزراء الروسي حق إسقاط قرارات الرئيسالشيشاني- للشيشان، في وقت انشغل فيه العالم الإسلامي بالغزو الأمريكي للعراقوسقوط (بغداد)، وبدلا من أن يكون الخيار المطروح أمام المصوت الشيشاني: هل تفضلبقاء الشيشان ضمن روسيا أم استقلالها؟ جاء السؤال: هل توافق على إقرار السلام فيالشيشان؟!<p >ثمفي (6 يونيو 2003م) وافق مجلس الدوما على قرار حكومي بالعفو عن المقاتلينالشيشانيين الذين يسلمون أسلحتهم، بشرط ألا يكونوا قد ارتكبوا جرائم قتل من قبل.وحقيقة هذا المشروع هو العفو عن مئات الجنود الروس المدانين في ارتكاب جرائماغتصاب وقتل وحرق المدنيين في الشيشان.<p >وبصورةدعائية قامت روسيا بعرض صور متلفزة لعشرات الشيشانيين يسلمون أسلحتهم، ويبدونأسفهم وندمهم، وبحلول (أول أغسطس 2003م) انتهت المهلة التي منحتها (موسكو)للمقاتلين لإلقاء أسلحتهم دون أن يخرج المقاتلون من الغابات والجبال لتسليمأنفسهم.<p >وفي(نهاية عام 2003م) أجريت الانتخابات الرئاسية، وبالفعل كما كان متوقعًا فاز بهاأحد العملاء الموالين لروسيا وهو (أحمد قاديروف)، وهكذا اكتملت الحلقات الثلاثالتي كان مخططًا لها.<h2 >الوضع المرتقب في ظل الظروف الحالية:<p >رصدبوتن في (ديسمبر 2004م) مكافأة مالية لرقبة كل من باساييف ومسخادوف؛ فنية العدوانوالغدر مبيتة، فضلاً عن السعي إلى شراء كل من يبيع نفسه ويشتري الولاء الروسي،وبناء على المراوغات الروسية والغدر المبيت؛ ينتظر المزيد من المقاومة، والمزيد منالدم الشيشاني الحر الذي يسعى نحو استقلال بلده، كما ينتظر المزيد من الدعم الروسيللحكومة الموالية في الشيشان، ومطاردة عناصر المقاومة في كل مكان، مع الاستعدادلتلقي عمليات المقاومة في قلب موسكو كل فترة، والاطمئنان على بقاء الصمت الشعبيالروسي، والسعي نحو روسنة الشيشان بكل الوسائل المتاحة ثقافيًّا وإعلاميًّا.. وفيالنهاية ينتظر استمرار الصمت الدولي تجاه المأساة، ورفض المقاومة الشيشانية ووسمهابالإرهاب، ورفض عودة الشيشان العرب، والتلويح بنفس مصير الأفغان العرب، كما لاينكر أحد سعادة الولايات المتحدة وأوربا بانشغال روسيا في أزماتها الداخلية،لتتفرغا لإعادة تشكيل الخريطة الجديدة للعالم بهدوء.<p >ستعانيالشيشان عند استقلالها عزلة ستلجئها إلى دول الجوار وفى مقدمتها روسيا وجورجيا،وستلتهب قضايا الحدود غير الواضحة بينها وبين جيرانها، خاصة أنجوشيا. كما ستعانيالشيشان من ضعف التمويل لإعادة إعمارها في ظل ضعف الموارد وقلة الإمكانياتالاقتصادية، وقدرة روسيا على منع أنابيب البترول من المرور فيها.


والله اعلم
تولين-2012
تولين-2012
ررررررررررررررررفع
تولين-2012
تولين-2012
استغفرالله