السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخواتي الكريمات أنا محتاجتكم بموضوع حساس شوي
انا من النساء اللاتي عندهم عدم ثقة بالنفس ماهو مرة
خاصة عندما أسمع او عند التلاوة مما يجعلني يصعب خروج بعض الكلِمات بينما عندما اقوم بقرأتها في البيت بسهولة وهذة مشكلة مريت بها منذ زمن
ومشكرات :(
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
غاليتي ام عامر اثناء تصفحي لبعض الاستشارات وجدت هذه الاستشاره وهي مشابه لحالتك..
وهذا نصها..
أنا فتاة مستقيمة ولله الحمد.. وأدرس في دار لتحفيظ القرآن من عدة سنوات، ولكن يوجد سبب يؤرقني جدا حيث إنني عندما يأتي دوري لتسميع القرآن أجد نفسي شديدة التلعثم وأقرأ بسرعة شديدة، وهو ما يسبب لي الإحراج، وليس معنى ذلك أنني لا احفظ جيدا.. بالعكس حفظي سريع وممتاز، ولكن ما إن يأتي التسميع أمام الطالبات إلا وينقلب حالي! مع أنني لست خجولة.. أفيدوني أفادكم الله وبسرعة؛ لأنني تأتيني وساوس أحياناً لترك هذا الخير بسبب تلك المشكلة العظيمة عندي....!!
التحدث والقراءة أمام الجمهور يصاحبه بعض التغيرات الجسمانية والنفسية بسبب إفراز أحد الهرمونات، والذي يؤدي بدوره إلى الشعور بخفقان القلب ورعشة في الأطراف، مع احمرار الوجه وجفاف الفم مع التلعثم، وهي متغيرات وقتية ما تلبث أن تزول تدريجياً بعد الاندماج في الموضوع، إلا أنَّ الشخص قد يلجأ لتغطية هذه الأعراض عن من يقف أمامهم، وفي حالة فشله في ذلك فقد يلجأ إلى تجنب مثل هذه المواقف، وبالتالي يدخل في دائرة الاضطراب النفسي المعروف بـ "الرهاب الاجتماعي".
نصيحتي لكِ بالتدرب المسبق على القراءة بصوت مرتفع، ويفضَّل أن يكون ذلك أمام جمع من إخوتك أو صديقاتك المقربين، على أن تطلبي منهن أن يمدوك بأي ملاحظة قد تظهر عليك عند القراءة؛ لأنَّ ذلك سيساعدك على تجاوز التغيرات عند التسميع في دار التحفيظ.
***************
اتمنى ان تجدي فيها ماينفعك..
غاليتي ام عامر اثناء تصفحي لبعض الاستشارات وجدت هذه الاستشاره وهي مشابه لحالتك..
وهذا نصها..
أنا فتاة مستقيمة ولله الحمد.. وأدرس في دار لتحفيظ القرآن من عدة سنوات، ولكن يوجد سبب يؤرقني جدا حيث إنني عندما يأتي دوري لتسميع القرآن أجد نفسي شديدة التلعثم وأقرأ بسرعة شديدة، وهو ما يسبب لي الإحراج، وليس معنى ذلك أنني لا احفظ جيدا.. بالعكس حفظي سريع وممتاز، ولكن ما إن يأتي التسميع أمام الطالبات إلا وينقلب حالي! مع أنني لست خجولة.. أفيدوني أفادكم الله وبسرعة؛ لأنني تأتيني وساوس أحياناً لترك هذا الخير بسبب تلك المشكلة العظيمة عندي....!!
التحدث والقراءة أمام الجمهور يصاحبه بعض التغيرات الجسمانية والنفسية بسبب إفراز أحد الهرمونات، والذي يؤدي بدوره إلى الشعور بخفقان القلب ورعشة في الأطراف، مع احمرار الوجه وجفاف الفم مع التلعثم، وهي متغيرات وقتية ما تلبث أن تزول تدريجياً بعد الاندماج في الموضوع، إلا أنَّ الشخص قد يلجأ لتغطية هذه الأعراض عن من يقف أمامهم، وفي حالة فشله في ذلك فقد يلجأ إلى تجنب مثل هذه المواقف، وبالتالي يدخل في دائرة الاضطراب النفسي المعروف بـ "الرهاب الاجتماعي".
نصيحتي لكِ بالتدرب المسبق على القراءة بصوت مرتفع، ويفضَّل أن يكون ذلك أمام جمع من إخوتك أو صديقاتك المقربين، على أن تطلبي منهن أن يمدوك بأي ملاحظة قد تظهر عليك عند القراءة؛ لأنَّ ذلك سيساعدك على تجاوز التغيرات عند التسميع في دار التحفيظ.
***************
اتمنى ان تجدي فيها ماينفعك..
الصفحة الأخيرة
جزاكم الله خيراً