أنت لفؤادي..
ولطفولتي وبداياتي
رفيقة .....!
تطمئنني صوراً حديثة لكِ أُشاهِدها
إنني سأرسمُ بشوق لقاءنا المنتظر في لوحة
لكنني في كلّ مرة أمزج الألوان ببعضها
أفلِتُ ألواني ...
☘️🥀
أصبّ طوفان مشاعري صبّا
لا قانون يسيطرني ، ولامبدأ يمنعني
لا أريدُ أن أصنع فنّاً ..
بل أريد سكب جنون الحنين سكبا
اللوحة لا تكفيني ،
وإن كانت فضاءً منفتحاً
كلّ الأعذار لكِ أكفلها ..
وسؤالاً واحداً عن غيابكِ لن أنطِقه ..
لأن لا وقت لأسئلةٍ وعتاباتٍ كثيرة.
☘️🥀
لا تخيبي ظنّي ولاقيني ..
وإن وافيتني فلا تقابليني بقلة الحديث والوجل
فنحن لا نعرفُ بعضُنا بالأمس فقط ..
أريد لكلانا أن يطلق لبوحه عناناً ..
لنتلاقى مع بريق فرحتنا ..
لنشعر بأمان قُربنا ..!
فمن أين لي بعوض عنك أختاً غيركِ ؟! ..
لا أظن الزمن يكررها ولن تنجبها أمّ .
❤️🌹
كوني بأمانٍ ..
وابعدي بنفسك عن مواطن الأذى ..
سبحان من رفع شأنُك في قلبي !
سبحان من وضع لكِ في فؤادي ..
هذه الكم من المحبة !
سبحان من ساق لي ودّكِ سوقاً
لا المسافات ، ولا السنين تغيُّرنا ..
حتى وإن تغيّرت أشكالنا ..
فقلوبنا لاتغير ألوانها ..!
وعلى العهد نحن باقين .. !
أشتاقُكِ أختي بعمق ليس له في العلمِ قياس ..
بعمقٍ لا تدركِينه ، لأنّكِ إن أدركْته
فلن تكون لأشواقي فرصةً المباغتة والانفعال.
الإخوة من نعم الله هي سند وقوة وقت ضعفنا ...رسالتك عبرت عن ذلك بمنتهى الجمال
ورسمت معنى الترابط والمحبة الصادقة ...
.حروفك مبهجة تسر القلب غاليتي كما تعودنا منك....
وفقك الله وجمع شملك بأحبابك 🌷