رسالة من الواتس اب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم وصلتني رساله من الواتس اب وكان مضمونه روعه

تتحدث عن واقع شبابنا وفتيتنا

فحبيت انزلها هنا لتنشر

فجزاكم الله خير




بنت تتشمس ( عارية )
- بنت تضم رجل ( عاري )
- فتاة تحب فتاة (سحاق )
- رجل يحب رجل (لواط)
- متزوجه ولديها عشيقه(زنا)
--رجل حاط صورة العرض ويسكي
--رجل حاط صورة العرض زقـايـر
--وماذا بعد ذلك !؟

عادي خلاص حنا FREE
تغير بنا : مبادئنا +̴ ديننا +̴ فطرتنا فطرة الإسلام ♡̷̷̷̷̷̷̷'

-نحن نادراً ماِ نقرأ القران وقليل منّا يعرف قراءته !

ـ كان أحمد بن حنبل عندماِ يُجلد يخاف أن تنكشف عورته ما كان شايل هم يتعور ولا ينجرح !

ـ والحين صور وأشياء تقزز لفتاة بملابس سباحة أو شبه عارية أو عناق مع حبيب وقبلات الخ

فأنا والله ما أخاف إلا من شيئين :

ـ أن يُكتب في صحيفتي
( كانو لايتناهون عن منكر فعلوه )
أو أن يُكتب في صحيفتكم ( مجاهرون )
( كُلُّ أُمّتي مُعافى إلاّ المُجاهِرون )

-بَعضكم ﯾظن أن هَذه الرسالة (للمطاوعة)
-والمطوع : سمي مطوع لانهُ أطاع الله
-وﯾعتقد أنه ما يكون (كشخه) أو (FREE)
إلا ب?ذه الصور !!

شيء محزن أننا نشوف ناس قريبين جداً مِنّا و يحطون هالصور..
لو فقط نتخيل أنها آثاما تمضي و إن متنا لما وضعناها


#مجرد_نصيح?ْ لمٌن أرادْ النصّح.
-
وفي عآم 2013-حدث مآ?و آتي ..



* فتآه تدلع صديقت?آ بڱلمآت
لآتصلح إلا !

* طفل يصرخ صراخاً مريراً ليحصل
على !

* فتآه تضع صورهآ آلفاضح? آمام
آلمتردي? وآلنطيح? ثم تقول
مآ !

* آناس لآ يملڱون آلمال لڱن?م
يدللون آنفس?م
بأموآل غيرهم
!

*امرأة تقتل ابنتها من أجل
( عشيقها )!

* فتآه تتخلى عن آلزواج من آجل
!

* فتى يتخلى عن رجولت? من آجل
فآرس !

* يرسلون آيات وآحاديث وهم
لآيعرفون !


^ ڱلآم للعقلآء فقط ♡ !

البويه +  !
الجنس الثالث +  !
حب البنت للبنت +  !
ولد للولد ،  !
تذكروا دائماً آنكم  !
(مطرودين من رحمة الله)
ۆهنا .. ينتهي الـ كلام </3!

شتاء بدون مطر و السبب انتم ♡̷̷̷̷̷(n)
شتاء بدون مطر و السبب انتم ♡̷̷̷̷̷(n)
شتاء بدون مطر و السبب انتم ♡̷̷̷̷̷(n)

قليل ‏​من سيرسل هذا ،، # __
يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك وارثها ..

وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الإسعاف ..

وربما تقوم بغلق ازرار القميص فيفتحه لك المغسل ..

وربما تغمض عينيك في سقف غرفتك فلا تفتحها إلا أمام جبار السماوات والأرض يوم