رسالتي ...حول الإستهتار في القيم الإسلامية وتحديداً وسط مجمعاتنا التجاريه(تصويت للنشر

الأسرة والمجتمع



رسالتي ...حول الإستهتار في القيم الإسلامية وتحديداً وسط مجمعاتنا التجاريه .....


لا أعرف هل أكتب بقلمي أم بقلبي أم بعيني والواقع ...

لا أعرف من أحاسب من أخاطب من إليه أشتكي ...

لم تعد المسألة مسألة اجتماعيه تخص الأفراد ...

لقد أخذت منحناً آخر ..وتحولت إلى قضية دينية مؤذيه ...

((يحكى أن المملكة العربية السعودية قدوة لباقي الدول

في الالتزام والتحفظ
.... )))

وكانت ولازالت ولكن كان هذا الكلام قبل اعوامٍ سابقة

يقولون الساكت عن الحق شيطانٌ أخرس ...

فمن يرضى بأن يكون (شيطاناً ) ...!!
هل أصمت وأنا أرى قواعدنا تُهز .. وتندثر ...

هل أطبق شفاهي لأن العادة أخذت مجراها وهكذا أصبحنا ....!!!!

من أخاطب يا أمتي من !!!

هل ابكي لتواسونني .... ام أبكي لتعاقبونني ..!!!

فهذا الجانب وهذه القضية الضائقة تخُص أمة محمد بأسرها ...

اللهم صلي وسلم عليه ....

لو أن النبي في زمننا هذا ما لذي سوف يحدث

عندما يرى الانفلات الديني ..
عندما يرى انفساخ الحياء ... وتدهور الرجولة ...
نعم .. كلنا نعرف بأن الأسواق لتبضع ...
لتسوق ... فما الذي حدث !!!!
والله يحترق قلبي لما أراه ....
أسفي ...
ويحترق أكثر عندما أتذكر بأنهم من شباب أمة محمد ..

هل القي اللوم على الشباب ام على الفتيات ...

نــــــــعم ما أراه يشيب رأسي منه ....

دوارت المياه (أكرمكم الله) لم تعد مجرد دورة مياه للنساء بل أصبحت صالون (مشغل نسائي)!!!!
تلك تضع الحمرهـ
وهذه تسرح شعرها ...
وهذه ترش نسمات العطر الفرنسي ...

فتيات بنات لم تتجاوز أعمارهم الثامنة عشر ...
والأم خلفهم تحاول أن تحسن من مظهر عدساتها الزرقاء الإصطناعيه ....
مسكت أحدى الفتيات .. فسألتها ..
ما شاء الله كل هذا الجمال والزينة لكِ ..
فأجابتني بخجل: شكراً ...
قلت وهل تسمحين لكل الذكور أن ينظرون لك؟؟
قالت ماذا فعلت!!!!
فأجبتها لم تضعي حجابك بشكل
الذي دعا له دينك ودعا له نبيك ..!!!
وتتزينين بكامل العدة من كحل وحمره وتبدئين بعدها بتسريح شعرك وكل هذا وتسأليني ماذا فعلتي ؟ ..
فأجابتني بكل عفويه ( أجل أجي هنا وش أسوي!!!)
وأَكَمَلتَ ما بَنتهُ في وجهها البريء ...

سكت وأطبقت فمي... هذه طفله صغيره وهذا تفكيرها ..!!
وأعود أسئل خواطري !!
من أين أتى هذا الانحراف !!!!!!!!
ثم أخرج لتبضع في السوق الذي أصبح مكان للاستعراض...
والتفاخر بالرجولة المزيفة ...أصبحت مجمعاتنا
مكانًا للمناظر المرعبة ...فأصبح الاختلاط مبالغاً فيه
نعم مبالغاً فيه ولا تلوموني ...أنا أحكي قصة واقع
واقع أزدهر خلال أعوامٍ ماضيه ....
في مقالاتي السابقة لامني الكثير ...
ومن هذه المقالات تكلمت عن المسلسلات التركية التي ضاهت ضجتها الإعلامية على استهزاء الدنمارك الخسيس بحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
لامني الكثير لأنني لم أتكلم بلطف ...!!

ولكن الواقع يا (أمتي) أن روابي الخميس تكلمت بصراحة مطلقه ...
تكلمت بواقع ينطق من ألمه ....
وهذا ما يدعوا البعض لانتقادي ...
والبعض هؤلاء أسأل الله أن يفتح على قلوبهم
دعوني أتكلم ولو بلساني الضعيف ... أمام قوة وجبروت العزيز القدير...
سوف أتكلم وأنتم أغمضوا أعينكم واستعيدوا ذكرياتكم ..في هذه المجمعات.......!!

أصبحت العادات والتقاليد الرسمية لا تنفع في هذه التجمعات المتعجرفة ....
فهناك شاب يتخصر بلباس .. لن أصف هذا اللباس فأنتم رأيتموه قبلي!!!
أصبح ينافس الفتيات بلباسه ...!!!!!
وخصلات شعره تداعب وجنتاه التي أيضا نافس الفتيات على الاهتمام بها ....

والله يا أمتي أنني لم أتحدث إلا لأن ما رأيته لن يحتمل الصمت أكثر ..!!!!!!!!!!!
من نحاسب الفتيات أم الشباب ...
أم أصحاب هذه المراكز ......
أم الهيئـــــــة التي والله و الله والله لم تقصر كما تكلم
عنها ضعفاء النفوس و القلوب فأنا أراهم بعيني يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ولن يحتاجون شهادتي بإذن الله
ولكن الوضع غير مسيطر عليه ...
لا تتحرك شبر إلا وترى الفتيات بكامل الزينة
والشباب بكامل مع كل أسف (الثواره) ...
هل أقول انه باع رجولته....
وفحولته ... يا ألهي وهل أبالغ !!!! دعوني ابالغ فمبلغ الكلام قد وجِدَ بالعين المجردة ...
حتى بأن أصوات بعضهم فاق نعومة الفتيات ...!!
من المسؤول !!!!
المراكز ... أم الشباب ...أم الفتيات ..أم الأهل ...
فكلهم والله مسؤلين ..و أنا مسئوله معكم بالذي
أستطيعه ..
فأما عن رسالتي الأولى :/

فهي للأهالي ... للأسر المنحدرة من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ....
هذه الذرية هؤلاء هم الجيل الجديد الجيل الذي
يخلق لنا مجتمعاً مزدهر مجتمع يدافع عن نصرة الإيمان
أين أعينكم ... أين نصرتكم ..أيننا نحن !!!!
حسرتي ...
وهل ضاعوا ...
أين خوفكم عليهم من الله أولاً وعليهم ثانياً
أين أنتي أيتها الأم من فتاتك فتاة الإسلام ...
القدوة الأولى للفتيات بين باقي الدول ...
هل تعرضينها للذئاب الجائعة بكل سهولة ...
هل تتركينها تعاني من الوحدة ..
وحدة وغيبة الضمير لماذا لم تشبعي ضميرها الديني
كيف تخرج وهي متبرجة وبكامل زينتها وأنتي تنظرين!!
كيف يسمح لك قلبك بأن تتركيها ضائعة شاردة ....
كيف تتركيها بين عدة كاملة من مرطب وكحل وعطر فرنسي ..وتضحك ضحكات لم يمنعها ستار العفاف والتحفظ في وسط هذا المركز الذي امتلئ بالشباب من ردعها
تخرج وأنتي تودعينها وتتمنين من الله ان يحفظها ..
كلنا متوكلين ولكن يا أمي لم ننسى أن نفعل الأسباب
فأنتي بتركك لها ترسمين لها مستقبلاً مظلم ...
مستقبل وحشي ...ضيعتي بها كل معيار وكل قيم إسلامية ... (فكلنا محاسب)...
وأنت أيها الأب فكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته ...
هل هذه الرجوله التي لطالما تمنيتها في أبنك
(ذراعك اليمين)
هل التخصر أصبح رجولة ... و الخصل أصبحت فحوله ..
يا أبي لن أتكلم عن المزيد فقد انعم عليك رب العباد بعينين تبصر بها ...
ألم ترى الآلم الذي وصل إليه إبنك ...
هو يتألم وانت تزيد من هذه الجرعات بتركه كما يريد إلى متى سيستمر بدون أن تردعه ... أهكذا تُبنى الرجوله ... !!!
أسفى على رجولة بعض أبنائنا ...

أما عن رسالتي الثانية.....::

فهي للمراكز التجارية ...
فهل أخطئ أن قلت بأن لها نصيب كبير من هذه الفوضى!!!!!!!

أخاطب رجال الأعمال أصحاب هذه المراكز!!!!!
فأنت مسؤول عن كل فوضى واختلاط ..!!!!
عن كل فتاة تبرجت وتزينت ......
وسوف تحاسب ... وسوف أحاسب أنا يا سيدي إذا التزمت الصمت عن الحق والواقع ووقفت متفرجة!!...
فأعلم أن كنت لا تعلم ... بأن دورات المياه تحولت إلى مشغل نسائي بكامل معداته ...
فأعلم بأن الاختلاط تدهور ووصل إلى حد قد يخسف به الله ....
لا تعاتبني ...ولا تلمني فهذا الواقع يا سيدي ....
هذا الذي يحدث وسط مجمع دفعت من أجله ألاف الملايين .... فتصرف قبل أن يتصرف رب العباد ..!
قضيه مؤذيه لأبعد درجه بعض الفتيات الآتي نسفن عفافهن وتحفظهن يفتنون (المحصن) وغير المحصن ... !!!


شباب أخذوا كل أريحيه في التجول ....
وكل أريحيه في النظر المحرم .....
فلماذا لا ينظر وبعض الفتيات تبيع عفافها على (البساط) !!!!!

ولا تقولوا لي بأن الشباب محروم!! ...
وان كل شي خُصص للعائلات فقط !! .....
فلديهم مقاهي وتجمعات وضعت خصيصاً لهم
وغير هذا وذاك,, مراكزنا تفتح أبوابها لهم من الصباح حتى ما بعد العصر ..
فنحن لم نظلم شبابنا وليست القضية (قضية متعه تسوقيه)) لديهم إنما لانتشار الفوضى ونزع الحياء
ولا أعمم تقريري على جميع الشباب بل هناك في شعبي من يرتقي بأخلاقه ورجولته نحو العلو ...
لم تنتهي رسالتي لهذه المراكز فإن استعطت أن أتكلم وأخاطب فسوف أدلي ببعض النصائح هكذا علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم وان كُنت فتاة لا حول لها ولا قوه سوف أخاطب عل وعسى أن يجعل في رسالتي إصلاح بعض اعوجاج الإستقامه ...
لماذا لا توضع حارسة أمن أمام بوابة دورة المياه لتنتبه للفتيات الآتي نسفن حيائهن .. لتوقض مشاعرهن الإيمانية ولو بالقوة نعم بالقوة بحيث تمنع أي مستحضرات تجميل في دورة المياه وتحرص حارسة الأمن على أن تخرج الفتاة بحجاب يحفظ دينها و حيائها وعفافها ويتسر على مفاتنها ...ففي هذه الحالة أنت المسؤول فأبذل يا سيدي صاحب هذا المركز قصارى جهدك.لتبري ذمتك أمام الله ...
أما عن المسأله الأخرى فنحن نلحظ انه في أيام عطلة الأسبوع تكثر الفتن ويكثر الازدحام والاختلاط ومناظر والله تدمع عيني منها لماذا لا نُذكر عباد الله ولو بشريط ((دعوي)) على كامل مستوى المركز لنردع النفوس الضعيفة ليذكرهم بالمشاعر الإيمانية ويذكرهم بالآخرة ....
الفعل بالأسباب::
بأن لا نسمح لشباب بدخول لهذه التجمعات وان دخل مع ذويه فيحرص رجال الأمن على ضبط سلوكهم ....
فهم لهم وقت كافي في هذه المراكز ووفق أوقات معينه ..
فا أما عن رسالتي الثالثة ::

فهي لنساء الشعب السعودي .....

فليست هذه هي الحرية التي تطالب بها المرأة السعودية
لا نريد تلك الضجة التي ألهبت حماس (بعض) نساء السعودية ...لا نريد تلك القضية التي أشغلت عقول العلمانيين مثل القيادة والحرية ...فهل أصبحنا نطالب بحقوق المرأة السعودية !!! ونريد عباءةً مزخرفةً بألوانً وردية !!...وبعضهم تنادي لتشتكي من تدخل الهيئة الإسلامية ... لكي تُطبق أحكام شرع العلمانية!! ....
فقد أصبحتِ تصرخي لكي تحققي الأولوية .. وهي في الواقع أخيتي ليست إلا تشويه لنا قادمٌ من الغربية ....
فالحضارة ليست في القيادة يا أخيه .. وليس في التكشف والتبرج الحرية !!! الحضارةُ فن في التعامل والأخلاق المرئية ... عفافٌ وتحفظ ٌ وقيمٌ أخلاقية ....
قولي لي ...::!!!
كيف ترين في التكشف والقيادة حضارة ٌ وحريةُ؟؟
و تنسين نفسك كفتاة شعبٍ إسلاميةٍ وعربية ... تهيم بحقوقها من العلية للسفلية ... لماذا لا نرى في في عقولنا الباطنية ..العدل ..والحرية ..والانفتاح والسوية !
بأحكام شرعنا الإسلامية العفوية ... !!نطالب بكل ما يهين من قيمتنا وبكل انفعالية ...لم نعرف مكانة المرأة الإسلامية .. لم نطالب بحقوق نفقةٍ وتربية أخلاقية ...كل ما نسعى إلية أفكاراً أجنبية .. تلوح في مدرجات أفقنا بسلبية ..لماذا لا نحيي القضايا العربية ... مثل العراق والبلاد الفلسطينية ... ألم تري وتنظري لحال الفتاة العراقية التي تغتصب من قِبل أنذالٍ ينتسبون لدول الشركية .. تلك الدول التي تُطبقي منهجها بكل انفتاحية !! لماذا لا نطالب بحقهم عن حقوق الإنسانية ...لماذا لا تضجي في هذه القضية الإجرامية ..!!!! وتحولي هدوءك فيها إلى عصبية .. أليست الفتاة العراقية أحق بمطالبة حقوقها الإسلامية ...فأين صوتك الذي يعلو بالعدل والسوية ... أهذه من التفاهات العقلية ..!! ام من التأخر في التحضر والحرية ..!!
ام انها كما تقولين سوف تصبحي (قروية)!!!
لنرى في عقولنا البطانيه كيف ننصر الإسلام بكل حمية .. كيف نراعي حقوق المطلقة المرمية والأرملة المنسية ..!!! كيف نربي أجيالاً ستسوء من تصرفاتنا الأنانية ..!!
سوف نمحي الأقوال العلمانية .. سوف نرفع راية الدين وإشراق الإلهية ..ونترك هذه التفاهات لعقولٍ ((دونية)) .. لا يهمها إلا الانفتاح بوحشية ...!! دعوها فهذه حدودها الفكرية تخشى من كلمة (قروية)!!!
نعم إذاً انا (قروية)بنصرة ديني والوطنية !!
أنا (قروية) ترفع من مستوى عقولنا الفكرية
أنا (قروية) تبحث عن الحرية بنضج تصرفاتها الأخلاقية....
سوف أحيي حضارةً أُسميها (القروية) شعارها: معاً نحو العلية ... وهدفها: السمو بالأخلاق الشرعية .. وسوف أهدم كل الحضارات والتقدم لأننا لا نرى ولا نأخذ منها إلا أفكاراً غربيةٍ (غبية) !! تسعى لإرضاء شهواتنا بدون إيجابية !! بل بالانحطاط في الفكر والعدوانية ...!!
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
ليست هذه الحضارةً يا بنيه ...!
وليس هذا ما تسعى إلية الفتاة السعودية !! لا أعتقد هذا !
لأن فيها منبع الشيم الروحانية !!وتعقلٌ في النواحي الدينيةِ والاجتماعية والشخصية ...
وطهارةٌ في الأفعال العفوية ... كل ما تسعى إليه التعالي بدين أمة محمد الأبية ...
نعم فهذه هي الفتاة (السعودية)......
أخواني أخواتي ...
ألم تضق صدوركم بما نراه ...
ألم تتذكروا حالنا قبل كم من عام ...

لقد كنا نحافظ على الالتزام الديني أولا والأخلاقي ثانياً
لقد كنا قدوة باقي الشعوب ولا زلنا بإذن الله ...

فا لنحيي ضمائر أطفالنا الإيمانية صغاراً لكي يكونوا قدوةً في الكبر ....
وان كانت كلماتي خرجت بشكل مباشر فديني دفعني وإيماني وان كان البعض يراني غير لطيفه في أسلوبي فأقول له هذا هو الواقع وهذا ما أدمى القلوب ..
فا إلى متى نتكلم بالين ...إلى متى نسمح بصغائر ..حتى تتحول إلى كبائر ...
إن كنتم تروني تكملت بقسوة أو بغيرها فا هاأنا أبريت ذمتي أمام الله ...
اللهم هل بلغت اللهم فأشهد ...
وها أنا في نهاية كل سطر أكتبه لوجه الله اسأل الله لي ولكم الهداية والثبات وان يفتح على قلوب شباب وفتيات المسلمين
وفي مقالتي هذه لم أصف جميع شباب وبنات شعبي بل والله أن فيهم من يدعوا للخير والحق
والكثير منهم يسعون للتذكير بنصرة الإيمان في قلوبنا فأسأل المولى عز وجل لهم بثبات والتوفيق ...والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أختكم في الله روابي الخميس

انشروا ولكم الأجر لننتهي من هذه الرذيله
....
51
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
السـلام عليكم ورحمه الله وبركـآته ,
أشد على يـدآك أختى روآبي فالوضع يشكـي حـآاله الى الله ,,
جزآكـ الله عنى وعن كـل من يقرأ كلمآتـكـ الوثـآبه خير الجزآآء ,,
ونفع بهذا المقـآاله أفئده وقــلوب تعيهـآ ,,
أسأل الله ان لا يحرمـك آجر ما كتبتِ ويجعله حجه لكـ ,,
شكــرآ يا غاليه ,,
أمة الودوود
أمة الودوود
صدقتي والله
حاجة تبكي
اللهم اهدي فتيات وشباب المسلمين
اللهم حبب لبنات المسلمين الحجاب
اللهم اصلح حال امة حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم
معتزة بذاتي
معتزة بذاتي
جزاكي الله خير يا اختي

و جعلها الله في ميزان حسناتك


بالفعل وضع يكبي


الله يهدي شباب وبنات المسلمين و ارزقهم العفاق والستر


موضوعك باين انك كتبتيه من حرقتك وقهرك وغيرتك على الاسلام والمسلمين

وما قصرتي والله
روابي خالد
روابي خالد
شاكرهـ ... لكل مروركم أخواتي والله يكتب إللي فيه الخير ....

ويصلح بنات وشباب المسلمين ...

رفع الله قدركن ...
روابي خالد
روابي خالد
رفع الله قدركم ونفع بكم