الجوهرة الدلوعة
•
لا إله إلا الله محمد رسول الله
> الملك عبدالله بن عبدالعزيز
> ملك القلوب وملك الانسانية
> مرضت...فتقطعت قلوبنا عليك
> سافرت فتهافتت ارواحنا للاطمئنان عليك....
> أين أنت؟
> أين أنت وبناتنا واولادنا محتجزين في المدارس والا سواق؟
> أطفالنا بعضهم لم يعد للآن </3..
> أمهات وآباء خرجوا للبحث عن أبنائهم لم يعودوا هم أيضا للآن ..
> إمرأة أتتها آلام الوضع في السيارة مع زوحها وهم محتجزين في الشارع والمياه تغرق سيارتهم...
> عشرات الولادات تمت في المنازل
> مئات المواطنين مازالوا مفقودين
> الكهربا مقطوعه عن البلد
> ام تبحث عن ابنتها فقدت الاتصال بها منذ الصباح....
> بناتنا محتجزات في جامعاتهن
> موظفاتنا محاصرات في مقر اعمالهن بلا أكل ولاشرب
> مرضى لم يتمكنوا من الوصول للمستشفيات </3..
> ان كنت مهتم فهناك غرقى وهناك قتلى !!
> ان كنت مهتم فهناك ثكلى وهناك مكلوم !!
> ان كنت مهتم فجدة لم تكن مثل العام الماضي بل أسوأ !!!!
> هناك شاهد عيان رأى الطائرة تنقذ الوزير في الوقت الذي تعثر وهو يحمل ابنة اخته فكادوا يموتوا غرقا...
> وهذا موظف في الإمارة يبعث سيارة الهلال الاحمر لزوجته لتنقذها....
> وتلك الطائرة تهبط لإحدى الجامعات الخاصة تلتقط أميرتان وتترك باقي الطالبات (n)(n)</3
> جائتنا رسائل برقم للأمارة يخبرنا أنهم يرسلون طائرات للمحتجزين (n)
> وبعد طول انتظار ردوا بكل برود كل الوحدات في الميدان !!!
> ماذا فعلت مليكنا منذ عام؟
> ماذا تابعت وماذا انجزت ومن عاقبت؟
> هل تغير شيء منذ العام الفائت؟
> نعم....تغير الكثير الكثير لكن,, للأسوأ!!!..
> هل أمرت بخطة للطوارئ؟
> هل أشرفت على فاعليتها؟
> هل عملوا على تنفيذها؟
> ماذا فعلت وماذا ستفعل؟
> عمر بن الخطاب بكى خوفا من عقاب الله لو تعثرت بغلة لم يمهد لها الطريق
>
> الان بدأت الجثث تطفوا والارواح تصعد لبارئها. فهل ستقوى على الحساب؟ :)
> أحببناك وتأملنا بك الخير لكنك خذلتنا ومافتأت تخذلنا إلى الان </3..
> عُد وانقذ مايمكن انقاذه
>
>
كلماتك تلامس قلب كللللللللللللل سعودي
سواء من جده او من اي بقعه في بلادنا الحبيبه
******
الوالد الغالي عبد الله بن عبد العزيز
اهالي جــــــــده يستغيثون ويستنجدون ولا مجيب
عــــــــــــدلترى ماآلت اليه جـــــده
الغرقى والثكلى والمفقودين
المدارس والمستشفيات والكهرباء
الحياه توقفت في جــده
سيدي
جـــــــــــــــــــــــده تغرق
> ملك القلوب وملك الانسانية
> مرضت...فتقطعت قلوبنا عليك
> سافرت فتهافتت ارواحنا للاطمئنان عليك....
> أين أنت؟
> أين أنت وبناتنا واولادنا محتجزين في المدارس والا سواق؟
> أطفالنا بعضهم لم يعد للآن </3..
> أمهات وآباء خرجوا للبحث عن أبنائهم لم يعودوا هم أيضا للآن ..
> إمرأة أتتها آلام الوضع في السيارة مع زوحها وهم محتجزين في الشارع والمياه تغرق سيارتهم...
> عشرات الولادات تمت في المنازل
> مئات المواطنين مازالوا مفقودين
> الكهربا مقطوعه عن البلد
> ام تبحث عن ابنتها فقدت الاتصال بها منذ الصباح....
> بناتنا محتجزات في جامعاتهن
> موظفاتنا محاصرات في مقر اعمالهن بلا أكل ولاشرب
> مرضى لم يتمكنوا من الوصول للمستشفيات </3..
> ان كنت مهتم فهناك غرقى وهناك قتلى !!
> ان كنت مهتم فهناك ثكلى وهناك مكلوم !!
> ان كنت مهتم فجدة لم تكن مثل العام الماضي بل أسوأ !!!!
> هناك شاهد عيان رأى الطائرة تنقذ الوزير في الوقت الذي تعثر وهو يحمل ابنة اخته فكادوا يموتوا غرقا...
> وهذا موظف في الإمارة يبعث سيارة الهلال الاحمر لزوجته لتنقذها....
> وتلك الطائرة تهبط لإحدى الجامعات الخاصة تلتقط أميرتان وتترك باقي الطالبات (n)(n)</3
> جائتنا رسائل برقم للأمارة يخبرنا أنهم يرسلون طائرات للمحتجزين (n)
> وبعد طول انتظار ردوا بكل برود كل الوحدات في الميدان !!!
> ماذا فعلت مليكنا منذ عام؟
> ماذا تابعت وماذا انجزت ومن عاقبت؟
> هل تغير شيء منذ العام الفائت؟
> نعم....تغير الكثير الكثير لكن,, للأسوأ!!!..
> هل أمرت بخطة للطوارئ؟
> هل أشرفت على فاعليتها؟
> هل عملوا على تنفيذها؟
> ماذا فعلت وماذا ستفعل؟
> عمر بن الخطاب بكى خوفا من عقاب الله لو تعثرت بغلة لم يمهد لها الطريق
>
> الان بدأت الجثث تطفوا والارواح تصعد لبارئها. فهل ستقوى على الحساب؟ :)
> أحببناك وتأملنا بك الخير لكنك خذلتنا ومافتأت تخذلنا إلى الان </3..
> عُد وانقذ مايمكن انقاذه
>
>
كلماتك تلامس قلب كللللللللللللل سعودي
سواء من جده او من اي بقعه في بلادنا الحبيبه
******
الوالد الغالي عبد الله بن عبد العزيز
اهالي جــــــــده يستغيثون ويستنجدون ولا مجيب
عــــــــــــدلترى ماآلت اليه جـــــده
الغرقى والثكلى والمفقودين
المدارس والمستشفيات والكهرباء
الحياه توقفت في جــده
سيدي
جـــــــــــــــــــــــده تغرق
شاكره لكم مروركم بارك الله فيكم ,وقلوبنا معكم ياأهل جده والعين بصيره واليد قصيره لاأملك سوى الدعاء لكم والتفكير بحالكم ,الله يرحمكم وينجيكم ويحميكم إن شاء الله.
الصفحة الأخيرة