ديباج الجنان

ديباج الجنان @dybag_algnan

عضوة شرف في عالم حواء

رساله عاجله,,لعل القلوب ترق,,والعقول تفيق,,ولعل العيون تبكي,,

ملتقى الإيمان







رساله عاجله ا لى كل غافل

رسالة هامه الى كل نفس غافله..اقول..






أبعث بكلمات من نور قلبي إلى قلوب إخوتي في الله...

داعيا بأن يهدينا المولى إلى الصراط المستقيم الذي ينور به قلوبنا و قلوب المسلمين جميعا .

أدعوا الله أن تكون القلوب فائقة لعبادة الله... و الشوق لرضا الله....

أبعثها إلى الجميع عامة ... و إلى من ضيعوا أوقاتهم خاصة فيما لا فائدة خاصة .

كلمات ابعثها


لعل

ا
لقلوب ترق ... و لعل العقول تفيق ... ولعل العيون تبكى
...


فهيا بنا نهز النائمين ... و نقول لهم مالكم هكذا غافلين




قوموا فاسلكوا دأب الصالحين ... وابكوا بالقلوب قبل العيون ... على زمان الغفلة المحزون .

احبتي في الله..


فو الذي أمات و أحيا ... و الذي أبكى و اضحك ... إني أحبك في الله ... و لكن كما تعلم ...

فأنا لا أحب فيك معصيتك .و لقد رأيت تبديدك للوقت بلا مبالاة ... و تغافلك عن كل صالح و رشيد ..


.ومن أحد الأمراض التي ابتلاك الله بها .....


التلفاز..

إلى كل من سهر أمام التلفاز... لمشاهدة المسلسلات والأفلام و الفاتنات من الفتيات المتبرجات...


إلى كل أخ إلى كل أخت، أقول لكل من هما...


انتبه من غفلتك هذه فهي عليك دمار لم تدركها اليوم و لكن ستدركها غدا .
سؤال؟

وأسألكم أيها الأحبه هل قضيتم دقيقة في رضا الله ,,,,أم في غضبه



فأنا أحبكم في الله, فالحب في الله... بدون نصح لا يجدي بفائدة...

فأنا لكم ناصح أمين... راجيا أن يرحمنا ربنا برحمته و يجمعنا و إياكم في مستقر رحمته .
فوددت الحديث معك في ذلك ... و الله اسأل التوفيق و السداد .
.
الوقت فيه العبر ... الوقت فيه العظات... زمن تحصيل الأعمال الصالحة أيها الغافلون:


" اعلموا إنما الدنيا لعب ولهو و زينة و تفاخر بينكم و تكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما و في الآخرة عذاب شديد و مغفرة من الله و رضوان و ما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور "(19) الحديد .

إن رأس المسلم في هذه الدنيا وقت قصير... وأنفاس محدودة... وأيام معدودة...


فمن استثمر هذه اللحظات و الساعات في الخير ... فطوبى له...


و من أضاعها و فرط فيها... فقد خسر زمنا لا يعود إليه أبدا,



و في هذا العصر الذي تفشى فيه العجز... و ظهر فيه الميل إلى الدعة و الراحة... جدب في الطاعة... وقحط في العبادة... و إضاعة للأوقات فيما لا فائدة. ...




و نلاحظ في زمننا هذا الجهل بقيمة الوقت و التفريط فيه... أصبح الوقت زمن الدعة...

زمن الكسل... هذا العصر هو العصر الذي ماتت فيه الهمم... و خارت فيه العزائم... تمر


الساعات و الأيام و لا يحسب لها حسابا,


بل إن هناك من ينادى صاحبه لكي يقضى وقت فراغ.






هل لدى المؤمن وقت فراغ قال تعالى:
"والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات و تواصوا بالحق و تواصوا بالصبر "(1-3) العصر.


أقسم الله تعلى بالعصر وهو الدهر الذي هو زمن تحصيل الأعمال والأرباح للمؤمنين... وزمن الشقاء للمعرضين... و لما فيه من العبر و العجائب للنظريين.


و اقسم بها لكي يبين لنا أهمية الوقت في كل زمان و مكان... و لا يوجد شي أنفس من العمر... و عمر الإنسان قصير لا يتجاوز عشرات من السنين... فسيسأل عن كل لحظة فيه و عن كل وقت نام فيه وعن عبادة الله و عن كل عمله فيه.


و من جهل قيمة الوقت الآن فسيأتي عليه حين و سيدرك قيمته... وقدره... و أنفاسه,

و لكن بعد ماذا....


" و جاءت سكرة الموت بالحق فذلك ما كنت منه تحيد "

وفى هذه يذكر القران موقفان يندم عليه الإنسان :.


الأول: ساعة الاحتضار حيث يستدبر الإنسان الدنيا و يستقبل الآخرة و يتمنى لو منح من الزمن و آخر إلى أجل قريب ليصلح ما أفسده و يدرك ما فاته .

الثاني : الآخرة حيث توفى كل نفس ما عملت و تجزى بما كسبت ويدخل أهل الجنة الجنة و أهل النار النار حيث يتمنى أهل النار لو يعودون "قال ربى ارجعون لعلى اعمل صالحا فيما تركت"
هيهات هيهات لما يطلبون .



فقد انتهى زمن العمل وجاء زمن الجزاء .


نداء:
أبعث إلى كل أخ إلى كل أخت... إلى من ناموا وتقاعسوا عن طاعة الله ... إلى من لم تعرف عيونهم الكرى... ولا لقلوبهم الطمأنينة و السكينة ... إلى أحبائي في الله .


لماذا التراجع و الكسل؟... لماذا لا تكن عزائمكم قوية ... وقلوبكم مطمئنة ... .

إن الله يفرح بتوبة عبده إذا رجع أليه و أنت لا ترجع إلى الله و تقف بين يديه
الله كل يوم يناديك في كل وقت .. وفى
كل دقيقة .. وفى كل نفس تتنفسه .. وأنت لا تجيب..


لماذا التقاعس و الكسل؟


آلا تحب أن يرضى الله عنك و يرحمك و يدخلك جنته؟

إذن اسع إلى رضا الله... و حبه... وحب من يحبه... و حب أي عمل يقربك إليه .


تذكر فيا لنجاة المتذكرين ... و أقبل فيا لنور المقبلين ...

و اجعل من حياتك وقفات تسأل فيها نفسك ... ماذا أريد؟ والى أين المصير؟ ! هل قدمت ما ينفعك يوم موقفك بين يدي ربك أم كنت من اللاهين ؟!


هل اغتنمت فرص عمرك أم كنت من الخاسرين؟!


نسال الله صلاحا عاجلا إنما الغافل في البلوى هلك


و كفانا ما مضى من بؤسنا ربنا اكشف ما بنا فالأمر لك


رجاء :
لا تنسوا أن تدعوا لمن قام بسرد هذه الرسالة و نشرها وتوزيعها بأن نسأل الله له الثبات و التوفيق و الفوز بجنة النعيم . والدال على الخير كفاعله.


نقلتها لكم من موقع تحفيظ...وجزى الله الكاتبه خير الجزاء
17
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ديباج الجنان
ديباج الجنان
وماذا اعددنا لهذا اليوم
ديباج الجنان
ديباج الجنان




رسالة عتاب ومحاسبه الى النفس



يانفس مالك من صبر على النار ، نوم بالليل وباطل بالنهار
وترجين أن تدخلي الجنة هيهات هيهات ،

متى العمل فاستيقظي يا نفس ويحك ، واحذري حذرا يهيج عبرتي ونحيبي ،
وتجهزي بجهاز تبلغين به شاطئ الأمان فلم ينل المطيعون ما نالوا من حلول الجنان ورضا الرحمن إلا بتعب الأبدان والقيام لله بحقه في المنشط والمكره

يا نفس ،
ما أصعب الانتقال من البصر إلى العمى ، وأصعب منه الضلالة بعد الهدى ،

والمعصية بعد التقى ، كم من وجوه خاشعة وقعت
على قصص أعمالها عاملة ناصبة تصلى نارا حامية ،

وكم من شارف مركبه ساحل النجاة فلما هم أن يُرتقي
لعب به موج فغرق الخلق كلهم تحت هذا الخطر
،


ما العجب ممن هلك كيف هلك إنما العجب ممن نجا كيف نجا يا نفس ،

كيف يوفق لحسن الخاتمة من أغفل الله سبحانه قلبه
عن ذكره واتبع هواه وكان أمره فرطا

ومن قلبه بعيد من الله تعالى ، غافل عنه متعبد لهواه
أسير لشهواته ، لسانه يابس عن ذكره وجوارحه معطلة
عن طاعته مشتغلة بمعصيته فبعيد عن هذا أن يوفق للخاتمة بالحسنى



يا نفس ،
،إن حرصت على الخلاص فاعلمي أنه من عزم
بادر ومن هم ثابر ، ولا ينال العز والمفاخر من كان في الصف الآخر

يا نفس ،

بادري بالأوقات قبل انصرامها واجتهدي
في حراسة ليالي الحياة وأيامها ،


ديباج الجنان
ديباج الجنان
وقفة مع نفسي ذات ليلة




تذكرت نفسي لو أنه جاءني ملك الموت ليقبض روحي ، فما عساي أخبره ! ؟!

أأنا مستعدة للموت ؟ أعملت ما يكفيني ؟!


أتراني أكون من أهل الجنة أم من أهل النار؟


...لا.. بالطبع سأكون من أهل الجنة … ولكن بماذا سأدخل الجنة ؟!


ماذا فعلت لأكون من أهلها ؟ وماذا قدمت لنفسي لأدخلها؟

أمن صراخي اليومي على أمي ؟!

أم من غيبتي ونميمتي لصديقاتي ؟!


أم من تبرجي ولباسي؟!


أم من الأغاني والأفلام والبرامج المليئة بما يغضب الله عز وجل

سكتُّ قليلا … .. ولكني بالتأكيد أفضل من غيري.

كن أفضل ممن ؟

تذكرت تلكم الفتيات الطاهرات العفيفات اللاتي كنت ألاقيهن في المسجد
كيف أن الواحدة منهن مستعدة أن تدفع حياتها ثمنا ولا يرى منها خصلة من شعرها .
فأين أنا منهن
؟!



قلت في نفسي : ألي عهد من الله أنه لن يتوفاني حتى أتوب ؟!

ألي من الله عهد أني لن أموت الآن أو غدا ؟!

أأعطاني ربي عهدا أنه سيغفر لي ويدخلني الجنة ؟!

.... قمت من مكاني وأنا خائفة مرتعبة وفي عيني تجمدت دمعتان ،
توضأت وقمت أصلي وأنا أرتعد خوفا ، وأثناء الصلاة .. فوجئت بنفسي حينما وجدت عيناي تفيضان بالدموع ! فلقد كانت المرة الأولى التي تبكي فيها عيناي

نعم … فقد كان كل بكائها من قبل على الدنيا !

والآن هي بالفعل تبكي بحرقة ، تبكي خشية لله عز وجل تبكي على ذنوب كثيرة وعظيمة ارتكبتها وهي لا تبالي وهي تظنها هينة { وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم } فشتّان بين البكاءين .



لا تصدقوا كيف أحسست بمعنى تلك الآيات التي كنت أتلوها وكأنني أتلوها لأول مرة

علما بأنني أصلي بها نفسها منذ سنوات عديدة بقيت ساجدة لوقت طويل لم أشعر به



الشيء الوحيد الذي شعرته والذي أحسسته بالفعل أني بين يدي العظيم بين يدي خالقي ومصوري .. فصرت أدعوه وأستغفره كثيرا وأحمده ..وعزته وجلاله أني أحسست بالفعل أنني بين يديه



لم أصدق نفسي ماذا كنت أقول ... كنت أدعوا بأدعية ما علمت أني أعرفها من قبل .
. صارت شفتاي تنطقان وقلبي الوحيد .... الذي يدفعهما. وبعد أن انتهيت من صلاتي .. سلمت

وبدأت أتذكر ما أتذكر من ذنوبي التي عملتها ...


وبدأت أنظر إلى نفسي وأقول :

ما الذي جعلك يا يداي تتحركين ؟ وقلبي من جعله ينبض وعيناي وأذناي وقدماي .... وكل شيء وصرت أنظر إلى كل ما حولي ... فكيف لبذرة صغيرة أن تصير شجرة عملاقة ؟
قلت لن! فسي : أين كنت كل هذه السنين ؟! .. أين أنا وأين غفلتي ؟ كيف لم أشعر به وقد كان قريباً مني ! شعرت فعلا بعظمته .



كيف لهذا الإنسان أن لا يشعر ، يبطر ويكفر ولا يحمد ، لا يصلي ولا يشكر !


وهو ... يمهله .. ويرزقه ولا يرفع عنه نعمته .. بل ويزيده رزقا بعد رزق في المال والولد وكل النعم

كيف لهذا الإنسان وهذا الخالق العظيم .. يقول له ..تب,, أغفر لك كل ذنوبك ..لا بل وأبدلك سيئاتك كلها حسنات مكانها. ويرفض ! ويقول لا .. لا أريد !



كيف له ذلك ؟ ألا يعلم أنه لابد له من أن يموت يوما ؟!

ألا يتذكر كم سيعيش من السنين ؟


سبعون ... ثمانون ... مائة .. أو حتى مائتي سنة .. ثم ماذا ؟

ثم إلى مرتع الدود .. ثم إلى تحت التراب .. ثم إلى الظلمات من ينير ظلمة ذلك اليوم ؟


من يؤنس وحشته تلك الساعة؟ من يسري عنه ؟ من يطمئنه ؟ من يكون برفقته ؟



أو .... من يدفع عنه العذاب حينئذ ؟ أين فنانوه الذين تعلق قلبه بهم


وأين أصحابه الذين شاركوه لهوه وعبثه ؟ أين أهله الذين غفلوا عنه ؟


هل ينفعونه الآن ؟! كم من السنين سيعذب في قبره قبل القيامة ؟

قلت في نفسي : أين هو فرعون اليوم ؟ أي! ن هم الجبابرة الذين طغوا منذ آلاف السنين ؟
يا إلهي … .لازالوا يعذبون إلى الآن ! { ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون }


ثم تخيلي يا نفسي ستقفين على أرض المحشر خمسين ألف سنة ! في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حافية عارية لا أكل ولا شرب.. تموتين عذابا.. ولا تموتين ثم تخيلي لو أنك دخلتي جهنم


ستحتاجين لتسقطي فيها سبعون سنة !! أي مثل عمر ابن آدم ( ثم قد تبقين فيها سنة ، مائة ، ألف مليون سنة ، الله أعلم )


وما بالك بمن هو خالد فيها .. لها : أيا نفس ويحك ألا تبصرين ؟! ألا تفقهين ؟! أم أنك لا تدركين ؟ !ألا تتوبين إلى الله ! ألا تنقذين نفسك !لا زالت لديك الفرصة لتنقديها قبل أن يتخطفك الموت ! عندئذ لا توبة ولا رجوع



عندئذ ستندمين.. بل! ستتقطعين ندما على هذه الأيام التي ضاعت منك وأنت تؤجلين توبتك .... عندها ورب العزة لن ينفع الندم ولن تنفع التوبة .. عندها ستقولين دما وحرقة : { رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت } وسيقال لكِ : { كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ! }

قمت من مجلسي مع سماعي لأذان الفجر .. صليت الفجر .. وجلست أقرأ قليلا من كتاب الله الذي كنت قد هجرته منذ رمضان السابق أو ربما قبله .. بقيت حتى طلعت الشمس !! و ذهبت إلى فراشي !! كان في قلبي سعادة عظيمة أحسست بها وأنا أمسح دمعاتي التي نزلت على خدي ، وكأنما تنزل مع كل قطرة منها خطاياي وذنوبي .. وكأنها كانت تنزل لتغسل قلبي وتطمئن نفسي


وربي أنه كان شعور .. لم أشعره مع أي سعادة في حياتي .
. وأنها كانت فرحة لم أشعر بمثلها من قبل .



فجعلت أقول وأردد { الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب }

فصدق الخالق .. صدق الذي لا إله غيره .. والذي ما في الدنيا أعظم من ذكره سعادة واطمئنان في الدنيا .. وفي الآخرة « مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر »


فمالنا لا نكسب دنيانا و أخرانا ؟!

لا نترك توافه تظلنا مالنا لا نترك الأغاني مثلا ؟ والله إني احتقرت نفسي كيف كنت أسمعها فما ! كانت تزيدنا إلا هما وغما وحزنا ، ما كانت إلا تظلنا وتجعلنا كالمعتوهين.


الله قد جعل لجميع شهواتنا مخرجا في الدنيا فمالنا لا نصبر فنقضيها فيما أحل الله لنا .! وأغمضت عيني بعدها ونمت …فما أحسست بطعم النوم إلا يومها .. وكأني لم أنم منذ تسع عشرة سنة مضت من عمري !!!


ومن يومها ... لم أعرف قلقا أو خوفا في نومي ... وصار هادئا مريحا بحمده تعالى .


اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأنر لنا بالحق دربنا وثبتنا على الهدى
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه


اللهم إنا نسألك رضاك والجنة ونعوذ بك من سخطك والنار يا عزيز يا قوي يا جبار
وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك
ورده الجوري
ورده الجوري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله كل خير... غاليتي....ميران
موضوع قيم ورائع
سلمت يمينك
وجعله الله في ميزان حسناتك
وفقك الله وسدد خطاكِ وجعلك مباركه اينما كنتِ.


محبتك في الله...
ورده الجوري
متأمل
متأمل
جزاك الله خيرا ...

نعم والله .. ماأشدها من ندامة ... يوم لاينفع الندم ....

وماأعظمه من موقف يوم يموت الإنسان وهو أمام شاشة تلفاز
وعيناه شاخصة فيما حرم الله ...

اللهم ارزقنا توبة قبل الممات ....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحياتي ،،