واللّٰه وبِاللّٰه وتَاللّٰه لو كان لك نصيبٌ في أمر مُعين
لصنع اللّٰه المعجزات كي يضعه بين يديك وإِن أردت
شيئاً وتعلق قلبُك بهِ ولم يَكُن من نَصيبك فاعلم
أن اللّٰه سيعوضك بالأَعظم والأجمَل مِنه وكأنك
لم تَخسر شَيئاً أبداً
اطمَئِن خُذ نفساً عميقاً سيعوضك اللّٰه
وما أدرَاك ما عوضَ اللّٰه ..!💚
زائرة
•
زائرة
•
الدعوة بالسعادة مِن أجمل. ما يدعو به المؤمن لمن يُحب
اللهم أرزقنا و إياكم
سعادة الدُنيا ونَعيم الآخِرة..
" آميـــــن "
🌸 أســــــْعد اللُه اوقاتكم 🌸
اللهم أرزقنا و إياكم
سعادة الدُنيا ونَعيم الآخِرة..
" آميـــــن "
🌸 أســــــْعد اللُه اوقاتكم 🌸
زائرة
•
أبلغ ماقيل في المُواساة :
الله قدّر هذا والله كفيلٌ به ".
حل مشاكلك ربما يكون أبسط مما تتصور :
من رحم المحنة تكون المنحة، لكن الأمر يتطلب «صبر وبصر» .. صبر على البحث والتفكير في الخروج من المشكلة، وبصر نافذ يلمح الحل وسط ظلمات الألم وأشواك المآسي
وهذا ما يميز الأفذاذ عن غيرهم، فاستيعاب الصدمة وتلمس الحل هو الفارق الحقيقي بين النجاح والفشل
فالمشاكل لن تنتهي وستستمر إذا وجدت منا فكرا مغلقا وبصرا لا ينظر إلا تحت الأقدام.
الله قدّر هذا والله كفيلٌ به ".
حل مشاكلك ربما يكون أبسط مما تتصور :
من رحم المحنة تكون المنحة، لكن الأمر يتطلب «صبر وبصر» .. صبر على البحث والتفكير في الخروج من المشكلة، وبصر نافذ يلمح الحل وسط ظلمات الألم وأشواك المآسي
وهذا ما يميز الأفذاذ عن غيرهم، فاستيعاب الصدمة وتلمس الحل هو الفارق الحقيقي بين النجاح والفشل
فالمشاكل لن تنتهي وستستمر إذا وجدت منا فكرا مغلقا وبصرا لا ينظر إلا تحت الأقدام.
الصفحة الأخيرة
في الآونة الأخيرة بدأت ظاهرة اجتماعية في الظهور على السطح بشكل مقلق وهي "تأزم العلاقات بين الإخوان والأخوات "
الأخوة ليست علاقات صداقة تنهيها حين يغدر بك الصديق ويخون ، هي دم يجري في عروقك ، لذلك حتى لو تجاهلت وجودهم في حياتك فستصرخ كريات الدم في عروقك لتشعرك بالحنين إليهم .
فإن زرتني زرتك ، وإن أعطيتني أعطيتك ، وإن أحسنت إليّ أحسنت إليك
فمن يقيسون عطاء الأخوة بقانون الأخذ والعطاء ، لن يحصدوا سوى جفاف المشاعر وتصحر الأحاسيس وتباعد المسافات .
من الضروري أن تضع خطوطاً حمراء لزوجتك أو لزوجكِ ، ولأبنائك وبناتك حين يكبروا ، ولا تسمح لهم بتجاوزها فيما يختص بإخوانك وأخواتك ، فأغلب مشكلات القطيعة بين الإخوة تكمن في تدخل الزوجات أو الأزواج ، والأبناء والبنات ، وإيغار صدور الإخوة على بعضهم البعض .
لذلك لا تسمح لهم أو لغيرهم أن يتدخلوا في تشكيل إطار علاقتك بإخوتك ، وأن يدفعوا بك نحو طريق القطيعة والبعد .
وإذا ما سمحت بذلك فسترى المشهد نفسه يتكرر بين أبنائك والقطيعة تدبُّ بينهم وأنت تتحسر عليهم .
روعة الأخوة أن تشعر أختك أو أخاك بقيمته في حياتك ، باشتياقك له ، بأن أمره وهمومه ومشكلاته تعنيك ، بأن دموعه تنحدر من عينيك قبل عينيه ، أن تسنده قبل أن يسقط ، أن تكون عكازه قبل أن يطلب منك ذلك .
الأخوة ليست أسماء مرصوصة في بطاقة رسمية ، ولا أوراقاً مرسومة في شجرة العائلة ، ولا أرقاماً هاتفية مسجلة في هاتفك .
أنتم إخوة وأخوات ، حملتكم الرحم نفسها ، وأرضعتكم الأم نفسها ، وعشتم في البيت نفسه ، وأكلتم من الصحن نفسه ، وشربتم من الكأس نفسها ، واحتفظتم بالذكريات نفسها ، ولذلك لن تستطيع أن تمحو كل ذلك ، وحتى لو حاولت ، ستشعر في نهاية كل يوم بتأنيب الضمير ، فالدم الذي يسري في عروقك سيشعرك بالحنين لإخوة يقاسمونك كريات دمك نفسها .
فإياك ثم إياك أن تفرط بأخوتك من أجل أي شيء في هذه الدنيا ، فكل شيء يمكن تعويضه ، ولكن إخوتك إن ذهبوا فلن يأتي غيرهم ..
فكيف لا تحبهم وقد قال الله فيهم :
﴿ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ ﴾