((قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ قَالَ مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ ))

#‏أوتروا، فَفي الليل دعواتٌ لاتُرد
‏-الوتر
ولا تنسوني من دعواتكم


#وتذكير | صيام الإثنين
‏غدًا ، تُرفع فيه الأعمال إلى الله ..
‏"وَمَا يَزالُ عَبْدِي يتقرَّبُ إِلى بالنَّوافِل حَتَّى أُحِبَّه"
‏يارب أُرزقنا حبك وحب كل عملاً يقربنا إليك

قال ﷺ:
إن الله أمدكم بصلاة هي خير لكم
من حمر النعم،
قلنا: وما هي يا رسولَ اللهِ؟ قال: الوترُ ما بين صلاةِ العشاءِ إلى طلوعِ الفجرِ “
لاتنسون الوتر حبيباتي ♥️♥️♥️♥️

آمنت بربي وبوعده
( إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً )
صدق نبيـي وحديثه وفيه
(.. تلك عاجل بشرى المؤمن ..)
الدعوة إلى الله شرف عظيم قد من الله
به عليك ولولا عون الله وتوفيقه لما
قدرت على ذلك فاحمد الله على فضله
احرص على الإخلاص وهو لب العمل وقلبه
وهو بوابة قبول العمل ..
نجاهد كثيرا في مسألة الإخلاص ومحاولة
التخلص من حظوظ النفس قدر استطاعتنا
ونسأل الله أن نكون ممن قال الله فيهم
( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ
وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ )
اجتهد في العمل ولاتحقر الصغير
أكتب أنشر صمم انسخ فوائد أرسل
وانس الأمر ...
إذا أخلصت ستجد عاجل البُشرى ..
ستقع نصيحتك في قلب من يعيها
وستجد بالصدفة من غير سابق علم
مقاطعك بطاقاتك فوائدك قد تم
تداولها ..
ستجد البشرى بحب الناس لك
ستجد البشرى بالقبول ممن رأك
ستجد البشرى برسالة من شخص
يدعو لك قد أثرت فيه نصيحة قلتها
أوفائدة نسختها أو مقطع نشرته
اجتهد ولاتكسل ولا تنتظر مدح مادح
ولاذم ذام ولا تلتفت لذلك
واجعل كل همك رضا ربك وقبول عملك
اللهم استعملنا لخدمة دينك

كل الأخطاء مغفورة عند اللّه، إلا ظُلم العباد فهو مرهون بعفوهم.. فَ أحذروا من ظلم الآخرين