زائرة
•
أحياناً نبتسم ونفرح والهموم تلف بنا من كل جانب ليس لأننا عديمي الإحساس ولكن لأننا نملك نفسًا تؤمن بأن الله على كل شيء قدير وإن بعد العسر يسرا ومحسنين الظن بالله ...
زائرة
•
❏ قَـال ابن تَيـميَّـة -رحمَـه الله تَعـَالَـى-:
”والسعادةُ في معاملةِ الخَلقِ : أن تعاملهم لله فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله ، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله وتُحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافئتهم وتكُفَّ عن ظُلمِهم خَوْفاً من الله لا منهم“
”والسعادةُ في معاملةِ الخَلقِ : أن تعاملهم لله فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله ، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله وتُحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافئتهم وتكُفَّ عن ظُلمِهم خَوْفاً من الله لا منهم“
زائرة
•
الذوق والرد المحترم وجبر الخاطر ليس لهم علاقة بحب أو تملُّق للشخص الذي أمامك، تلك نفسية متَّزنة وتربية سليمة ليس أكثر
زائرة
•
عَن أَبِي هُرَيرَةَ -رضي الله عنه- أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ:
((مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً، صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا))
رواه مسلم.
((مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً، صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا))
رواه مسلم.
زائرة
•
اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحدٍ من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر 🍃💕
"من الآفات الخفية العامة أن يكون العبد في نعمة أنعمَ الله بها عليه واختارها له، فيملُّها العبدُ ويطلب الانتقال منها إلى ما يزعم لجهله أنه خيرٌ له منها، وربُّه برحمته لا يُخرجه من تلك النعمة ويعذره بجهله وسوء اختياره لنفسه، حتى إذا ضاق ذرعاً بتلك النِّعمة وسخطها وتبرَّم واستحكم مللُه لها سلبه الله إياها؛ فإذا انتقل إلى ما طلبه ورأى التفاوت بين ما كان فيه وما صار إليه اشتدَّ قلقُه وندمه وطلب العودة إلى ما كان فيه."
"من الآفات الخفية العامة أن يكون العبد في نعمة أنعمَ الله بها عليه واختارها له، فيملُّها العبدُ ويطلب الانتقال منها إلى ما يزعم لجهله أنه خيرٌ له منها، وربُّه برحمته لا يُخرجه من تلك النعمة ويعذره بجهله وسوء اختياره لنفسه، حتى إذا ضاق ذرعاً بتلك النِّعمة وسخطها وتبرَّم واستحكم مللُه لها سلبه الله إياها؛ فإذا انتقل إلى ما طلبه ورأى التفاوت بين ما كان فيه وما صار إليه اشتدَّ قلقُه وندمه وطلب العودة إلى ما كان فيه."
الصفحة الأخيرة