لو أتتكم مثل هذه الرسالة من معلمة فماذا تردون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سأورد لك الأحداث على أجزاء ..... فالصفحات لم تتسع ولن تتسع ....
مقتطفات مما كتب ....
(( لم تحاربونا؟؟ ماذا فعلنا؟؟؟ نحن لم نفعل شيئا , إنه القلب وما يهوى . هل تريدون أن تحرمونا حقا من حقوقنا , من حريتنا , من حياتنا ؟؟؟؟؟
هكذا نحن ...ماذا فعلنا ؟؟؟ تلك الفتيات اللواتي تتحدثن عنها هن من اختار أن يعيش معنا أحلى الأيام. سنظل نجمع المعجبات حولنا , فهذا أمر نسعد به ويسعدن هن !!
هل الحب حرام بنظركم ؟؟؟
ومن قال أننا سنعذب ؟؟ هذا إن كان هناك ما تقولون ؟؟
.. ليس لأحد علينا سلطان أبدا أبدا.. سنظل هكذا وسنهيم مع من يريد إلى أن يأتي اليوم الذي تنقرضون فيه ......
هذا ما اقدر أن أورده هنا
ضاقت بي نفسي وأحسست بالتقزز مما أقرأ , فتحت نوافذ الغرفة عل الهواء خارجا يحرك قليلا من هذا الذي جثم على الصدر ولم يأب أن يزول بزفرات .....
وفي الساحة المقابلة رأيت يمامة جميلة تحمل في فمها فرخا صغيرا أسقطته أرضا على التراب, أخذ الفرخ يحاول النهوض ويرفرف بجناحيه يستجدي من بحيط به واليمامة واقفة
ترقب , وفي غفلة من من عينيها الأم انقض قط أسود قذر الهيئة على الفرخ وكأنه كان ينتظره وبغريزة البقاء التهم الفرخ الصغير.
حاولت اليمامة أن تنتقم لفقيدها فأخذت تناوش القذارة بعد فوات الأوان ولكن القط ابتعد عنها مسرعا فرحا بفريسته في جوفه غير آبه للخطر القادم ففي غمرة نشوته داسته سيارة مسرعة ,تبعتها أخرىوأخرى حتى سوي بالأرض
لوت اليمامة رأسها قافلة وحزن في عينيها..وما نفع موته الآن وقد ضاع من كان لها .!!
ويبدو أن الصورة زادتني ضيقا ولكني عجبت
كم يشبه هذا القط صاحبة تلك الرسالة
هو افترس البراءة المجسدة بالفرخ الصغير ولم يأبه لنظرات الأم الحزينة ...وهي تفترس البراءة في تلك الفتيات
مع اختلاف الهدف
ذاك الحيوان دون العقل افترس ليحافظ على بقائه
وأمثال تلك المعلمة بعقل ........لتدمر بقاءها
وقررت ان أرد عليها برد أولي أنتظر فيها ردة فعلها لأحاورها من خلالها فقلت لها ......
ألا ترين أيتها المعلمة ...يا من تحدثت بتلك الكلمات
يا من تتفنين بافتراس البراءة
يا من تلوثين هذه البراعم
يا من تدمرين عقولها وتجعلينها تعيش بعيدة عن الله وعن فطرتها السليمة
أنك تدمرين نفسك أيضا !!!!!!
ألا تتقززين من منظرك وأنت يا من تدعين العلم والعقل ألا يحدث لك ذلك وأنت تستغلين هذه العواطف الفياضة وتجعلين هؤلاء الصغيرات يعشن أيامهن ولياليهن فقط ليفكرن كيف يرضينك
ألا تحسين بالخزي والعار من نظرات الناس لك وأنت تتسترين عن أعينهن
لتراسلي هذه أوتلك وكل هدفك جمع أكبر عدد من المعجبات ولا يهمك تعلق الصغيرات بك وتعريضهن للقلق والضياع
لا يهمك ما دمت تشبعين هذه الغريزة الدونية فيك
ألم تفكري يوما وماذا بعد ؟؟؟؟؟؟؟
أنظري داخلا ..ماذا ترين ؟؟
هل تحترمين ذاتك؟؟
لن أقول لك
الآن ... وأنت سائرة في غيك لا تخافي العذاب ولا تؤمني أن هناك آخرة
إلا هيــــــــــــــــــــا لا بأس
ابتلعي تلك البراءة في جوفك
واركضي في دنياك
اركضي ... اركضي حتى تتقطع أنفاسك وجري معك من تجري
ثم
إذا داهمك الموت فجأة
أو أتاك غول الأمراض يسقط منك بقايا إنسان فيك
عندها أعلني عليهما التمرد ولم لا ؟؟ فهكذ ا تظنين . أنك ستخلدين
لا يا عزيزتي
مهما علوت فسيكون مصيرك كذاك الحيوان الذي داسته السيارات وسوت به الأرض
فلم لا تفكري قليلا ...بل تعالي نفكر سويا
أفتح لك قلبي .. وعقلي ...وقلمي.... فلنتحاور
أنتظر منك ردا على ما أقول
وفي الجزء الثاني
سيكون ما ردت وما حاورتهـــــــــــا
فتحملوا .........
صباح الضامن @sbah_aldamn
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بحور 217
•
ما أبشع هذا النموذج !!!!
أعلم أن هناك من يفعل هذا ..
ولكني لم أتخيل أن يكون من ينافح ويناضل دون حياء دفاعا عن قذارته ..
في انتظار الجزء الثاني يا صباحنا .
أعلم أن هناك من يفعل هذا ..
ولكني لم أتخيل أن يكون من ينافح ويناضل دون حياء دفاعا عن قذارته ..
في انتظار الجزء الثاني يا صباحنا .
وهذا هو ردهـــــــــا:
(( ليتني لم أرسل إليك .. أتشبهيني بذاك الحيوان ؟؟؟ هل أنا بنظركم هكذا ؟؟
أحس باشمئزاز . أحس بأني سأخرج كل ما في جوفي كلما عدت لكلماتك .. ولكني لاأرى فيما أفعله شرا .. إن الفتيات يحببني , يجمعن لي الزهور , يكتبن لي الرسائل , و..
أحس بالضيق .... لا أستطيع الإكمال
أنا تائهة . وكأني أرى أشياء لم أرها من قبل . خرجت بالأمس من البيت وعدت سريعا , أتعلمين ؟؟ خشيت أن تداهمني سيارة , استحوذت كلماتك القاسية علي حتى لم أعد أعرف ما أقول ...
إسمعي , لا أريد ان تردي علي
فقط ابتعدي عني أرجوك ......
........
علمت عندما قرأت ردها أنني بحمد الله قد أثرت في نفسها أمرين هامين , الاشمئزاز مما تفعل والخوف .
فرددت عليها قائلة :_
(( سأبتعد .ولكن قبل ذلك سأسألك سؤالين ثم أترك لك الخيار .....
لم انتابك الاشمئزاز ؟؟؟
ولم خفت من الموت .....؟؟؟
أتشمئزين !!!
ها أنت بنفسك أنفت من أن تكوني مثل ذاك الحيوان , لم تطيقي أن يحتوي جوفك تلك البراءة .لماذا ؟؟؟ لأن الله خلقك على الفطرة السليمة .إن الرقة الموجودة في داخلك هي التي تتحدث الآن , والأنفة هي التي تحكم تصرفك ساعة قرأت كلماتي .. وكأنك تكرهين ما تفعلين!! . ولكن نفسك يا بنيتي متل الخيل الجامحة التي تركت لجامها للشيطان يقودها كيف يشاء , عصبت عينيك وسرت في طريق الضلال.
أما الآن فإني أرى أنك قد ابتدأت تفتحينها ,, نعم نعم ها أنا أرى النور يشرق من بين رفضك واشمئزازك لما تفعلين .
ومن أعمق أعماقك ألمح إنسانة تحاول الخروج إلى النور ..نقية طاهرة وبعيدة عن السفه والمعاصي كما أني أراها ترفض أن تقود إلى الضلال من هم أضعف منها وأصغر فهي تحبهم وتخشى عليهم من الغرق في هذه الأوحال .
وتخافين !!!
ألم تكن حياتك حرة تعيشين فيها كما تريدين ؟؟ أم أن تلك الحرية الآن تخيفك !!
نعم بنيتي.. إنها تخيفك .. وتقيدك في خوفك لأنها ببساطة تمنعك من ممارسة حياتك الطبيعية
تخافين من الخروج ؟؟ لماذا ؟؟؟ ليس الموت ما تخافين يا بنية .. بل ما بعد الموت وفي تلك اليقظة في القبر عندما تسألين عما جنته يداك .ولكن ...لا تخافي فإني ألاحظ أنك قد ابتدأت بإزاحة ذاك الجبل عن كاهلك فراجعي ما قلته لي في الرسالة الأولى ثم الثانية , ماذا ترين ؟؟
كنت في عنفوانك الشيطاني , كنت معجبة بما تفعلين ولا تقرين أنه خطأ .
أما الثانية فكم تقززت وخفت !!
وستظلين هكذا إذا لم تسارعي إلى الله . ستظلين خائفة مرتعدة ولن تهنأي بعيش ولا محبة أحد .
أقبلي يا ابنتي ولا تخافي هيا وانظري ما أعطاك الله من نعم , أنظري إلى ذلك الجمال وتلك الصحة وذاك السمع والبصر وذاك الشباب الهادر لو ذهبوا من سيبقى بجانبك ؟؟ لا أحد وأول من سيتولى عنك من جمعتهم حولك .. وثقي أن أول ما تعذبين به هو ما تستعمليه في غير طاعة ....
ابدأي بشكر الله على نعمه قبل فوات الأوان... أقبلي على الله..... أقبلي يا بنيتي فوالله الذي لا إله إلا هو إن الله ليحب عبده التائب
ووالله الذي لا إله إلا هو إنه ليحبك إن أقبلت عليه فهو الودود الرحيم , إنه يرعاك فلا تفوتي هذه الفرصة عليك وتوبي إلى الله
ابدأي بنفسك وعاهدي الله أنك ستحاولين أن تنجي بنفسك من ذاك الوحل
.
آه لو تعلمي يا بنية وأقولها لك وقد قطعت في دنياي الكثير ومر علي الكثير أن السعادة الحقيقة هي بين يدي الرحمن يوم تبكي بين يديه , يوم تحسي بقربه , يوم تحسي بحبه يتغلغل في كيانك ويوم تحسي برضاه هناك تلتغي كل الآلام وتعيشي في هدوء بال وسكينة . محبوبة ممن في الأرض والسماء .....
أتعلمين إنني أكتب لك والدمع يتساقط من عيني أبكي خوفا عليك , أبكي أن تفوتي عليك فرصة التوبة ومن بين ندى العين يعلو نبض قلبي يسأل مع كل حرف أكتبه لك أن يهديك ويشرح صدرك
هيا اجمعي تلك الفتيات وعلميهن معنى الحب الحقيقي
اجتمعن على قراءة القرآن
اجتمعن على الذكر والصلاة
وستحفكن الملائكة ويرعاكن الله
اجتمعن على اللهو البريء النظيف من نشيد وألعاب وحكايا
وانصحيهن فسيسمعن منك فهن يحببنك , وسيضع الله في قلوبهن حبا آخر لك
حبا طاهرا هادئا حب الأخت لأختها , حب الطالبة لمعلمتها القدوة الصالحة
ليصبحن أمهات المستقبل ويحكين لأولادهن عنك
سيقلن لهن .......كانت طاهرة عفيفة محبة لله
هيـــــــــــا رعاك الله فهاهي القلوب كلها تدعو لك ........
سأكتفي الآن وسأنسحب ولن أرسل لك لأنني أعلم يقينا أن الله لن يضيع رجاء عبد مخلص ))
جاءني بعد فترة هذه الكلمات
(( ها انا احاول ......................إدعي لي ))
اللهم أنت السميع المجيب , الأحد الصمد أسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت أن تهدي بناتنا إلى الخير وتصرف عنهم السوء والفحشاء , وتخرج منهن من يدعو لدينك وتحمي خطاهن ,اللهم آميــــــــــــن ))
(( ليتني لم أرسل إليك .. أتشبهيني بذاك الحيوان ؟؟؟ هل أنا بنظركم هكذا ؟؟
أحس باشمئزاز . أحس بأني سأخرج كل ما في جوفي كلما عدت لكلماتك .. ولكني لاأرى فيما أفعله شرا .. إن الفتيات يحببني , يجمعن لي الزهور , يكتبن لي الرسائل , و..
أحس بالضيق .... لا أستطيع الإكمال
أنا تائهة . وكأني أرى أشياء لم أرها من قبل . خرجت بالأمس من البيت وعدت سريعا , أتعلمين ؟؟ خشيت أن تداهمني سيارة , استحوذت كلماتك القاسية علي حتى لم أعد أعرف ما أقول ...
إسمعي , لا أريد ان تردي علي
فقط ابتعدي عني أرجوك ......
........
علمت عندما قرأت ردها أنني بحمد الله قد أثرت في نفسها أمرين هامين , الاشمئزاز مما تفعل والخوف .
فرددت عليها قائلة :_
(( سأبتعد .ولكن قبل ذلك سأسألك سؤالين ثم أترك لك الخيار .....
لم انتابك الاشمئزاز ؟؟؟
ولم خفت من الموت .....؟؟؟
أتشمئزين !!!
ها أنت بنفسك أنفت من أن تكوني مثل ذاك الحيوان , لم تطيقي أن يحتوي جوفك تلك البراءة .لماذا ؟؟؟ لأن الله خلقك على الفطرة السليمة .إن الرقة الموجودة في داخلك هي التي تتحدث الآن , والأنفة هي التي تحكم تصرفك ساعة قرأت كلماتي .. وكأنك تكرهين ما تفعلين!! . ولكن نفسك يا بنيتي متل الخيل الجامحة التي تركت لجامها للشيطان يقودها كيف يشاء , عصبت عينيك وسرت في طريق الضلال.
أما الآن فإني أرى أنك قد ابتدأت تفتحينها ,, نعم نعم ها أنا أرى النور يشرق من بين رفضك واشمئزازك لما تفعلين .
ومن أعمق أعماقك ألمح إنسانة تحاول الخروج إلى النور ..نقية طاهرة وبعيدة عن السفه والمعاصي كما أني أراها ترفض أن تقود إلى الضلال من هم أضعف منها وأصغر فهي تحبهم وتخشى عليهم من الغرق في هذه الأوحال .
وتخافين !!!
ألم تكن حياتك حرة تعيشين فيها كما تريدين ؟؟ أم أن تلك الحرية الآن تخيفك !!
نعم بنيتي.. إنها تخيفك .. وتقيدك في خوفك لأنها ببساطة تمنعك من ممارسة حياتك الطبيعية
تخافين من الخروج ؟؟ لماذا ؟؟؟ ليس الموت ما تخافين يا بنية .. بل ما بعد الموت وفي تلك اليقظة في القبر عندما تسألين عما جنته يداك .ولكن ...لا تخافي فإني ألاحظ أنك قد ابتدأت بإزاحة ذاك الجبل عن كاهلك فراجعي ما قلته لي في الرسالة الأولى ثم الثانية , ماذا ترين ؟؟
كنت في عنفوانك الشيطاني , كنت معجبة بما تفعلين ولا تقرين أنه خطأ .
أما الثانية فكم تقززت وخفت !!
وستظلين هكذا إذا لم تسارعي إلى الله . ستظلين خائفة مرتعدة ولن تهنأي بعيش ولا محبة أحد .
أقبلي يا ابنتي ولا تخافي هيا وانظري ما أعطاك الله من نعم , أنظري إلى ذلك الجمال وتلك الصحة وذاك السمع والبصر وذاك الشباب الهادر لو ذهبوا من سيبقى بجانبك ؟؟ لا أحد وأول من سيتولى عنك من جمعتهم حولك .. وثقي أن أول ما تعذبين به هو ما تستعمليه في غير طاعة ....
ابدأي بشكر الله على نعمه قبل فوات الأوان... أقبلي على الله..... أقبلي يا بنيتي فوالله الذي لا إله إلا هو إن الله ليحب عبده التائب
ووالله الذي لا إله إلا هو إنه ليحبك إن أقبلت عليه فهو الودود الرحيم , إنه يرعاك فلا تفوتي هذه الفرصة عليك وتوبي إلى الله
ابدأي بنفسك وعاهدي الله أنك ستحاولين أن تنجي بنفسك من ذاك الوحل
.
آه لو تعلمي يا بنية وأقولها لك وقد قطعت في دنياي الكثير ومر علي الكثير أن السعادة الحقيقة هي بين يدي الرحمن يوم تبكي بين يديه , يوم تحسي بقربه , يوم تحسي بحبه يتغلغل في كيانك ويوم تحسي برضاه هناك تلتغي كل الآلام وتعيشي في هدوء بال وسكينة . محبوبة ممن في الأرض والسماء .....
أتعلمين إنني أكتب لك والدمع يتساقط من عيني أبكي خوفا عليك , أبكي أن تفوتي عليك فرصة التوبة ومن بين ندى العين يعلو نبض قلبي يسأل مع كل حرف أكتبه لك أن يهديك ويشرح صدرك
هيا اجمعي تلك الفتيات وعلميهن معنى الحب الحقيقي
اجتمعن على قراءة القرآن
اجتمعن على الذكر والصلاة
وستحفكن الملائكة ويرعاكن الله
اجتمعن على اللهو البريء النظيف من نشيد وألعاب وحكايا
وانصحيهن فسيسمعن منك فهن يحببنك , وسيضع الله في قلوبهن حبا آخر لك
حبا طاهرا هادئا حب الأخت لأختها , حب الطالبة لمعلمتها القدوة الصالحة
ليصبحن أمهات المستقبل ويحكين لأولادهن عنك
سيقلن لهن .......كانت طاهرة عفيفة محبة لله
هيـــــــــــا رعاك الله فهاهي القلوب كلها تدعو لك ........
سأكتفي الآن وسأنسحب ولن أرسل لك لأنني أعلم يقينا أن الله لن يضيع رجاء عبد مخلص ))
جاءني بعد فترة هذه الكلمات
(( ها انا احاول ......................إدعي لي ))
اللهم أنت السميع المجيب , الأحد الصمد أسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت أن تهدي بناتنا إلى الخير وتصرف عنهم السوء والفحشاء , وتخرج منهن من يدعو لدينك وتحمي خطاهن ,اللهم آميــــــــــــن ))
عطاء
•
ياصباحي..
كم نحن بحاجة لساعي بريد يطرق علينا ..ويحمل أشواق المحبين برسائل حبٍ تأخذ بأيديهم
لاحرمك الله الأجر..تابعي نحن ننتظر..
كم نحن بحاجة لساعي بريد يطرق علينا ..ويحمل أشواق المحبين برسائل حبٍ تأخذ بأيديهم
لاحرمك الله الأجر..تابعي نحن ننتظر..
الصفحة الأخيرة
حوار الأمومة مع فك مفترس
لا تدعينا نطيل الانتظار