
أحيانا تبذل من روحك أكثر مما ينبغي،
تقترب حتى تتعب، وتعتذر حتى تنكسر،
وتظن أن استمرارك في العطاء يلين القلوب،
فإذا بهم يمضون كأنك لم تفعل شيئا.
هنا تأتي الحكمة!لا تستهلك نفسك في إرضاء أحد!
ولا تُكثر الاعتذار لمن لا يعتذر❣️
الكثير عامله بمحتوى هذا البيت الجميل💛
زعلَك ماهو ذنب ندخل به النار
ورضاك ما يفتح لنا باب جنة!
_ خالد المنيف