يؤ يؤ تذكرت موقف واحنا راجعين من السفر كنا بالطايف وراجعين جده
المهم كان في شاب شكله طايش يلحقنا بالسياره ويدق بوري عاد الوالد كان يضحك عليه وخصوصا كان معانا اختي وزجها بنفس السياره
والوالد وزوج اختي يستهبلون عليه
فالولد عمل حركه بيده لآبويه يعني مجنون
عاد الله لايوريكم ابوي اذا عصب قسم بالله اذا ذبح مايدري عن نفسه
المهم حلف ابوي انه يلحقه تخيلو يابنات الطريق كان زحمه مررررررررررررررررررررررررره
وابوي يقرب من سيارة الولد ويدعسسسسسسسس بذيك القوه
وانا انواااع الصراخ في السياره خصوصا اننا كنا فوق كوبري يممممممممممممممممممممممممه وابوي يدف السياره على سور الكوبري
يبغى يطيحه << ماعليه من احد
قربت من المرتبه حقت ابوي وامسك كتفه << اماانه اتركه لاتذبحه (( خايفه عليه هههههه))
ومرينا من جنب شاحنتين يعني كنا بالنص وماتسمعون الا صوتي اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااهيييييييييي لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
وزوج اختي يابنات نشف حلقه من الخوف لان ابوي من جد كان ناوووي شر اعوذ بالله
وانا اللي اهديه طبعا مع صراخي وبكاي وقف ابوي شوي وجلس يأخذ نفس
اقسم بالله يابنات كرهت السفر وادعي اني اوصل البيت سليمه << تخاف من السيارات
يؤ يؤ تذكرت موقف واحنا راجعين من السفر كنا بالطايف وراجعين جده
المهم كان في شاب شكله طايش يلحقنا...
واحاول افكر بشي ثاني لان الموقف بجددددد يعوووور القلب
كنا طالعين البحر انا وزوجي وبنتي الصغيره عمرها سنه ونص وهي توها تعلمت المشي تركض زي البطريق
المهم اخذنا عشانا وتعشينا وخلصنا وولدي كان يلعب مع بنت فلبينيه صغيره من عمره 4 سنوات واهلها قدامنا جالسين
احنا جالسين على مكان زي الرصيف وورانا شارع عام ,بعد ماتعشينا زوجي نزل البنت من عربيتها عشان يغسلها
وغسلها وخلاها بالارض وجلس ونسينا البنت نهاااااااااائي وجالسين نطالع ولدنا ونضحك عليه ونسولف ونشوف
الام الفلبينيه تركض يمنا وتأشر لنا وعايلتها واقفين مخترعين واناوزوجي نفكرهم خايفين على بنتهم لانها قربت عندنا
عشان تلعب مع ولدي كوره وتصارخ وتأشر مكانها وانا اقول للبنت رووحي لاهلك يبونك وهكذا وشوووووي فز قلبييييي
واطالع زوجي واقول البنت وينهاااااااااااااااااا؟؟
ونلتفت سواء ونلاقيها نزلت من الرصيف ورايحه للشارع العام (شارع هاي واي) اللي مليان سيارات وربي صواريخ من سرعتها مو سيارات
وبنتي مثل النمله تركض هنا وهنا وبينها وبين وسط الشارع متر وااااااحد فققققققط
من رحمة ربي انه وجهها تمشي محاذاة للرصيف ماراحت يم السيارات وشافها واحد وخويه كانوا من ظمن السيارات اللي رايحه
ودق ريوس ونزل يررررركض رككككض يمها وانا من الفجعه ركضت زي المجنونه ونسيت وجهي مكشوف وزوجي يركض من جهه
مسكها الرجال وهو ينتفض خرعه ويهاوش يقول لزوجي هذي بنتكم حرررررااام عليكم ياشيخ تتركونها كذااا ؟؟قال زوجي اي والله استغفلتنا وراحت قال والله انا وخويي لمحناها بالطريق وفكرناها بسه ويوم تأكدنا انها ادميه رجعنا لها بسرعه
يا الله وربي كان بينها وبين الموت متر واحد فقط لو وجهت مشيتها ناحية السيارات كان الله العالم وش صار فيها
للحين اطالعها بحزن وغصه واقول بخاطري لولا رحمة الله كان الحين انتي مو قدامي
ياربي لاتفجعناااااا بأحد غالي ياااارب