فوفو1422
فوفو1422
ياهلا اول شي دعوه بظهر الغيب للغالي والحبيب الملك الراحل عبد الله بن سعود الله يرحمه ويغفر له ويرزقه الفردوس الاعلى بلاحساب ولا سابق عذاب
ثانيا نورتن ووراتسن نيمات قومن
ولا خلاص خلتسن راقدات دوري احتسي ممرتن من المرارير كنت نيمه بامان الله واقوم الصبح الا والقى بخشتي ذاك الاسمر الي شعره ناعم مقرعط ومببقق عيونه وش سويت قمطت وصرت اصارخ هههههههههههههههه لاتلومنن كنت اذا ماكنت غلطانه بخامس هاك السنين لا اتسذب حسيتي نفسي عجوز مامرر الا كم سنه وماكنت متعوده ولا الحين صار شبه يومي اشوفهم غير الاصوات واالتلميحات والجاثوم وغيره صرت مااخاف الحمد لله بس مشكله الاذيه
الوكاد حتى لو شفتي وذا لاتصرخين وتفعلين مثلما سويت (: ترا مايصلح ابد ولا حتى تفزين اذكري ربتس وهللي وان شاء ماراح يجيتس الاالعافيه.
أوف بس
أوف بس
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أم گيآن
أم گيآن
موقف غريب

مره كنت بغرفتي جالسه عاللاب توب والباب مقفلته بالمفتاح
من ازعاج اخواني الصغار. وصارو يطقون الباب يطقونه
وانا مطنشه اخر شي القفل انفتح لحاااااله سمعت طقته وربي
يوم دخل اخوي جاله خوف اني عالسرير والباب انفتح
وانا وقتها ولاتحرك فيني ساكن
عز2
عز2
موقفي صار لي من مدة بسيطة الله يسلمكم بيتنا دورين قمت الفجر الساعة 4 علشان اجهز فطور الوالد وانا عادة لم انزل اخذ عدة الصلاة لكى اصلى اثناءتجهيز الفطور على النار ها اليوم نسيت اجيب وتكاسلت وقلت لم اخلص تجهيز بصلى مرة وحدة كنت جالسة في كرسي مقابل باب المطبخ وجالسة استغفر شوى حسيت بحركة وهنا الاكشن شفت شخص (من العالم الاخر داخل المطبخ:28: وهو تفاجا لم شافني وتنح سبحان الله شفت ملامح الوجه كامل ولون الثوب الهمني ربى اقر اية الكرسى واختفى الشخص لكن كنت باردة ولا خفت
حلصت تجهيز ورقيت لفوق اصلى ونمت
كرامتي عنوآني
كرامتي عنوآني
الدمية المسكونة ..
زوجان يعيشان حياة هادئة وسعيدة لكن المشكلة الوحيدة التي كانت تنغص عليهما حياتهما هي الأطفال فبعد عدة سنوات من الزواج لم يرزقا بالأطفال فكانت الزوجة كلما أعجبتها دمية تشتريها وتضعها في البيت لعل الله يرزقهما طفل في يوم من الأيام.
كان الزوجان يذهبان للعمل في الصباح ويعودان عند العصر لتبدأ الزوجة بتحضير الطعام وترتيب المنزل لكن الأمر لم يدم طويلا، في يوم من الأيام عاد الزوجان إلى المنزل ليجدا أن الطعام مجهز من ألذ الأنواع والأصناف والبيت أيضا مرتب وأكثر نظافة من السابق ذهل الزوجان بما شاهدا فقد ظن الاثنان أن احد الأقارب يريد أن يفاجئهما ويفرحهما لكن الأمر تكرر لأكثر من مرة وكل يوم فقررا عندها إخبار الأهل والجيران بما يحدث والمفاجأة كانت بان الجميع أنكر صلته بالموضوع فعزم الزوج على معرفة الفاعل.
في صباح اليوم التالي غادر الزوجان البيت إلى العمل لكن قبل انتهاء موعد العمل بساعتين اخذ كل منهما مغادرة من العمل واتجها إلى البيت وعندما فتحا الباب كانت المفاجأة ..... لقد كانت إحدى الدمى التي اشترتها الزوجة هي من تقوم بكل تلك الأعمال من تنظيف وترتيب وطبخ فقد كانت الدمية مسكونة، لكن الأمر لم يمر بسلام فبعد أن اكتشف أمر الدمية قامت بقتل الزوجين بطريقة وحشية وعندما حضر الجيران وجدوا الدمية ملقاة بجانب الزوجين وهي محترقة وتحمل سكين المطبخ.