06-12-1430 هـ, 07:49 صباحاً
#
انا لما كنت صغيرة كانت جدتي الله يرحمها عندها غنم في البر ومسوية صندفة بالخشب تنام فيها وقت الظهر ........الموهم مرة جينا عندها ولما حل الظلام قال ابوي مشينا فانا جلست ابكي ابغى انام عندها وبنت عمتي نفس الشي .......الموهم نمنا انا وبنت عمتي فكان الجو مكتم ففرشت جدتي فرش برة الصندقة (ياحليلها ما تخاف)ومافي في الصحراء الا احنا وكلب يحرس الغنم .........الموهم نامت جدتي في الوسط بيني وبين بنت عمتي وفي اخر الليل مادري ايش اللي صحاني ولقيت فوق الصندقة حرمة فاتحة شعرها وكان طويل ومنحنية ومادة يدها لي وعيونها والله على مااقول شهيد تلمع زي عيون القطاوة في الليل ........والكلب يدور وينبح وانا على نياتي صحيت جدتي واقولها : جدة شوفي هدى (بنت عمتي) فوق الصندقة وما دريت الا جدتي تنقز من نومها ومعاها سعف وتضرب الصندقة وتقول بسم الله الله اكبر وتنط الحرمة من فوق وتجري والكلب وراها ........
وجاdء ابوي من الصباح واسمع جدتي تقوله الدنجيرة كانت بتشيل بنتك والله ستر .......بعدها تبت انام في البر وهاذي العقدة في لحد الان.
06-12-1430 هـ, 07:49 صباحاً
#
انا...
بنات نبغى مواقف في البر زي اللي فوق هههههههه
ومين سمعت عن الدنجيره أو اسئلوا امهاتكم احد سمع عنها