قصه حرمه بعد زمان كانت تطلع مع خويتها يودون الغنم تاكل
يقولون الحرمه دق عليها الباب قبل الأذان حق الفجر ولا هي خويتها قالت تعالي ي فلانه نودي الغنم قالت باقي بدري قالت احسن عشان نرجع بدري
طلعت الحرمه مع خوويته وفي نص الطريق تشوف أن خويتهاا لي اخذتها كل ما تضرب رجلها في حجر يطلع شراره وعرفت انه مو خويتها اللي كل يوم انها بسم الله
المهم قالت فلانه ي فلانه ابغى الحمام قالت الحرمه طيب اخاف تضيعين يعني الدنيا لليل قالتلها لا أقدر أرجع قالت بسم الله الحرمه بلف أجل حبل حولك وإذا خلصتي هزيه وأن اجيك قالت طيب وتروح مسكينه تفك الحبل منها وتربطه في صخره وتحط رجلها استغربت الحرمه انها طولت ماهزت الحبل قامت تشوف ولا ما في أحد وتعرفون بسم الله سريع يقولون ما وصلت الحرمه وقفلت الباب الا علي فتحت فم واسنان الجنيه
الحرمه قفلت منا وجاتها سكته والجنيه يقولون كانت معلقه في الباب وجو يطلقون عليها كل ما طلقو تقول لأني بزايده ولا ناقصه الين عاشر طلقه واختفت
بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحة الأخيرة
بس يقولون رجعة بدري عشان تشوف من اللي كان ينضف البيت وحصلته الدبدوب حقها