هذي قصة لوحدة من صاحباتي صحيح مرعبة بس م تتعلق ب الجن ( بسم الله )
تقول كانوا طالعين هي وزوجها مع أصحاب زوجها وحريمهم لمنطقة ف الطايف تعتبر أعلى منطقة ف الشفا إسمها ( جبل دكا )
حبكت يطلعوا آخر الليل ع أساس يفطروا فهالمنطقة .. المنطقة باردة جداً جداً ودايم فيها ضباب
المهم تقول وصلنا وجلسنا الرجال ماشاءالله سوالف وضحك وإحنا الحريم ف حالة فتوور .. تقول قلت لهم يلا نسوي أكشن ونروح نمشي كلهم رفضوا انت مجنونة الدنيا ظلام وبرررد وضباب اخاف نضيع .. ركبت راسها وراحت تتمشى لوحدها ( هنا بدا الأكشن وجو الرعب حقها ) تقول كل م أمشي يزيد الضباب الين ماعاد أشوف البنات ولا مكان جلستنا تسمع أصواتهم بعييييدة بس م تشوفهم .. عرفت انها ضيعت الطريق وبعدت كثيير
تقول سرت أبكي وأنادي وهيهااات محد حولها .. سارت تصرخ والظاهر اللي معاها فقدوها وقاموا يدوروا عليها تقول كل تفكيري ف بناتي اللي تركتهم ف البيت وقلت ذحين ماعاد أشوفهم ( قامت تهوجس ) وسمعت صوت زوجها يناديها بس برضو الصوت بعييييد تقول ارد عليه أقول أنا هنا بس وووين لسى الصوت بعييييد .. تقول كملت مشي ولا أدري أنا ف طريق رجعتي لهم ولا كل مالي أبعد عنهم .. وفجأة ف وسط الضباب شافت نور بسييييط وتسمع صوت ضحك هستيري .. تقول مدري أفرح ولا أبكي .. ياترى هم ربعي ولا جن ولا حرامية وناس م تخاف الله .. تقول ف عز التفكير تعثرت وطحت وصدمت ف شي وكان هالشي باب .. وسمعت أحد يقول بصوت عاااالي ميييين .. هنا أتسمرت وكانت جالسة تتألم من الطيحة وأنفتح الباب تقول شفت رجال طووويل أسمر تقول جلست أسمي وأقول أمااانه لا تأذوني أنا أم اطفال وضيعت الطريق .. البلا تقول أنا أسمي والرجال يسمي كلنا فجعنا بعض .. قالها قومي وين أهلك قالت مدري رحت أتمشى وضيعتهم .. وبعد عناء من البحث طاح زوجها وأصحابه ع مكانها وهي ف حالة يرثى لها من البكي والخووف .. طبعاً طلع المكان اللي طاحت عنده إستراحة شباب وكانت مليااانة شباب وقتها .. من اللي شافته تقول نكدت عليهم جلستهم ونعنبوه من أكشن حتى فطور ماعاد لنا نفس .. الحمدلله اللي ربي سلمها وطلع ولد حلال اللي شافها .. ع قولتها مدري رحم ضعفي ولا من الفجعة يحسبني جنية
الصفحة الأخيرة
زوجي يوم كان في الكليه يقول ان فيه قطوه سوداء كانت كل يوم تصف معنا طابور واذا خلصنا تروح كل صبح تصف معنا في الطابور طبعاً يقول كل المكان بِسْم الله مليان منهم الله يقاصرنا ويقاصرهم بالإحسان
هاذي صارت لي شخصياً اسكن الدور الثالث المهم كنت ابي اتروش دخلت الحمام شغلت المويه وشكلي ماسميت ولا تعوذت من الشيطان ولا قريت دعاء دخول الحمام كنت مستعجله لاني بروح معزومه وانا اتحمم الا انزل راسي عند الحنفيه حقت الدش الا ذاك الصرصور عاد انا موتي وسمي الصرصور اخاف منها وطلعت اركض بدون مااسكر المويه ولا باب الحمام وناديت زوجي قلت له والله يابنات انها ثواني دخل زوجي مالقى شي الصرصور كان على الجدار والمكان عالي وشلون نزل وراح بسرعه واسمي وكنت خلاص مخلصه بعدها تبت صرت ماانسى التسميه والمعوذات والدعاء وأخلي باب الحمام مفتوح وبسسسس