ولو كان الحدث في دولة اخري لما بقي فيها لا حكومة ولا رئيس
ونستغرب كيف ان نظام مصر يحاصرنا
وبعد اليوم تأكدنا ان الرحمة منزوعة ليس نحونا فقط
انما تجاه ابناء شعبه
ولا حول ولاقوة الا بالله
صخور ضخمة وعملاقة تنهار من جبل المقطم
على حي سكني بكامله
لتدمر البيوت على رؤوس سكنيها
فيتقل من يقتل ويدفن من يدفن والأعداء بالمئات
والسبب نشاط عمراني غير مسئول تقوم به الحكومة فوق هضبة الجبل
دون حساب لأي تبعات قد تحدث وأرواح قد تزهق
والان سأنشر لكم بعض الصور
التي تم تسريبها من مكان الحدث
ولاحظوا تصرف قوات الامن المصرية فقط دورها دور المتفرج أو حمل الهراوة لقمع الناس
والاخطر من ذلك انه لحتى اللحظة لم يتم ادخال أي رافعة للمنطقة
او أداه لرفع الأنقاض عن جثث المساكين في هذا الشهر الفضيل
ولا حول ولا قوة الا بالله





تابعوا..................