أثناء الدورة الشهريه يحصل ما يلي :
-1 تباطؤ النبض ..
-2 إنخفاض درجة الحرارة ..
-3 إنخفاض ضغط الدم ..
-4 إحتباس بالجسم لذلك تتورم بعض الغدد ( الدرقية ) ..
-5 ضعف قوة النفس ..
-6 تبلد الحس وتكاسل الأعضاء ..
-7 الصداع وضعف الأعصاب .. لذلك أسقط الدين عنها 3 أركان من أصل 5 !
وهي الأركان المتطلبة للجهد كالصلاة و الصوم و الحج ..
لان الركوع فقط قد يؤدي الى زيادة إنخفاض ضغطها المنخفض أصلاً ..
مما قد يودي بحياتها ..
إذا كان الدين أسقط 75% من أركانه عنها فترة الدورة !
فماذا فعلت لها أنت !؟
وقد يغضب بعض الرجال إذا تألمت أو تغيرت حالتها النفسية !
و هو لا يعلم أصلاً ..
أن الدورة هي نزيف دموي من الممكن أنّ يؤدي إلى الوفاة !
وأن المرأه تتعرض لهبوط عام في الضغط طوال فترة الدورة ..
مما يعرض حياتها للخطر عند أي جهد أو صدمة ..
كل هذا تعانيه الأنثى طوال حياتها ..
ناهيك عن الألم والتعب و الشعور النفسي السيء ..
فماذا عن الحمل والولادة !؟ يرضع الطفل من أمه فيستمد الكالسيوم من عظامها وأسنانها ..
ليكبر ويضع ساق على ساق ويقول :
" المرأة بنصف عقل " !
ألم تسأل نفسك : عقلك كيف اكتمل !؟
راقت لي ~o)

haneen3 @haneen3
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


"رفقاً بالقوارير" هي مقولة قالها النبي صلى الله عليه وسلم لشخص يدعى "أنجشة" مسؤول عن قيادة الإبل التي عليها أمهات المؤمنين، وعندما لاحظ النبي عليه الصلاة والسلام إسراع الإبل في السير، خاف على عليهن وقال لأنجشة "رفقاً بالقوارير" وهي كناية عن رقة النساء وليونتهن وحاجتهن للرعاية الخاصة، ومن المعروف أن القوارير معناها الحقيقي هو العبوات الزجاجية أو البلاستيكية شديدة الليونة، مما يعني أن قابلة للإنكسار والإنطواء إذا لم تعامل بحرص شديد.
الصفحة الأخيرة
ربي يسعدك