💭 قال ابن القيم وهو يذكر فوائد ابتلاء المؤمنين :
ومن رحمته ( عز وجل ) أن نغص عليهم الدنيا وكدّرها
لئلا يسكنوا إليها
ولا يطمئنوا إليها
ويرغبوا في النعيم المقيم في داره ( يعني الجنة ) وفي جواره
فساقهم إلى ذلك بسياط الإبتلاء والامتحان
فمنعهم , ليعطيهم
وابتلاهم , ليعافيهم
وأماتهم , ليحييهم
📔
┈┈ ??✦✿✦?? ┈┈
يقول أحدهم:
أذكر أني مررت بفترة انشغلت فيها بعدة التزامات، كانت كلها طارئة وتستهلك جهداً ووقتاً وفكراً، فلم أستطع معها أن أفتح مصحفي، تألمت كثيراً لكني كنت أعزي نفسي أنه انشغال بالخير وأنها فترة مؤقتة، ومر اليوم بعد اليوم حتى طال انقطاعي ثم تذكرت هذه الآية من سورة المزمل
﴿والله يقدر الليل والنهار علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسر من القرآن علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه﴾
يالله ما ألطف هذا النداء من الله الجليل :
"عبدي ﻻ يمنعك المرض وﻻ طلب الرزق وﻻ حتى الجهاد عن قراءة ما تيسر من كلامي، فإني أقبل منك القليل واغفر لك التقصير، اقرأ ما تيسر فإنه عون لك على ما أهمك من أمر دينك ودنياك.
إذا ثقلت عليكم مشاغل الحياة
«فاقرؤوا ما تيسر من القرآن»
وﻻ تقبلوا بالحرمان 🍃
✿┈┈┈┈┈??┈┈┈┈┈✿
أذكر أني مررت بفترة انشغلت فيها بعدة التزامات، كانت كلها طارئة وتستهلك جهداً ووقتاً وفكراً، فلم أستطع معها أن أفتح مصحفي، تألمت كثيراً لكني كنت أعزي نفسي أنه انشغال بالخير وأنها فترة مؤقتة، ومر اليوم بعد اليوم حتى طال انقطاعي ثم تذكرت هذه الآية من سورة المزمل
﴿والله يقدر الليل والنهار علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسر من القرآن علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه﴾
يالله ما ألطف هذا النداء من الله الجليل :
"عبدي ﻻ يمنعك المرض وﻻ طلب الرزق وﻻ حتى الجهاد عن قراءة ما تيسر من كلامي، فإني أقبل منك القليل واغفر لك التقصير، اقرأ ما تيسر فإنه عون لك على ما أهمك من أمر دينك ودنياك.
إذا ثقلت عليكم مشاغل الحياة
«فاقرؤوا ما تيسر من القرآن»
وﻻ تقبلوا بالحرمان 🍃
✿┈┈┈┈┈??┈┈┈┈┈✿
الصفحة الأخيرة
الآيتين هذي لها ذكريات معايا
كان والدي آخر ماقرأ هي قبل وفاته
الله يرحمه...