امي حب دائم
امي حب دائم
ههههههههه مستحيل... لو كتبتي اسمه ودخلت همم لارمي الجوال من الرعب ... خليك الا في هذا لاتمزحي ...
ههههههههه مستحيل... لو كتبتي اسمه ودخلت همم لارمي الجوال من الرعب ... خليك الا في هذا لاتمزحي...
قولي وارمي الجوال ما بتفرق المهم اتعرف على البطل
اللي بردلي قلبي فيكي هههههههه وعاملك رعب
قولي ولا ما راح يجيني نوم
رتاج العسل
رتاج العسل
قولي وارمي الجوال ما بتفرق المهم اتعرف على البطل اللي بردلي قلبي فيكي هههههههه وعاملك رعب قولي ولا ما راح يجيني نوم
قولي وارمي الجوال ما بتفرق المهم اتعرف على البطل اللي بردلي قلبي فيكي هههههههه وعاملك رعب...
خليك سهرانة عادي ...
قال بطل قال
امي حب دائم
امي حب دائم
اللهم اجعلنا ممن قلت فيهم ﴿المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم﴾ . ولا تجعلنا ممن قلت عنهم ﴿واذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لايؤمنون﴾
قال ابن القيم في زاد المعاد: فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية وأدواء الدنيا والآخرة... فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه والحمية منه لمن رزقه فهما في كتابه





امي حب دائم
امي حب دائم
خليك سهرانة عادي ... قال بطل قال
خليك سهرانة عادي ... قال بطل قال
ارجوك واتوسل اليك يا عسولة يا حبيبتي يا من ما في منك اثنين
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
ماذا يضيرك لو حججت أو اعتمرت، وما أخبرت جميع سكان الكوكب، على مواقع
التواصل من خلال " سيلفى " ،يظهرك بلباس الإحرام و الخلفية كعبة البيت
المشرفة؟؟!!!، و ما ينقصك لو كسوت المساكين ،و أطعمت الجوعى دونما حفلة
تصوير كونية تنشرها على فيسبوك و تويتر؟؟؟، صم و صلّ تطوعا و تصدق
بما تيسر ما دامت النية خالصة لربك ولكن لمَ لا تجعل لك خبيئة
- ما استطعت - بينك و بين ربك لا تعلمها زوجك و لا بنوك، كان عمل الربيع
بن خثيم كله سِـرًّا ؛ حتى إن الرجـل كان يجئ وقد نَشَـرَ المصحف ، فيغطيه
بثوبه . وكان أيوب السختياني في مجلس فجاءته عَبْرَة ، فجعل يتمخّط ويقول :
ما أشدّ الزكام .
و حاصر مسلمة بن عبد الملك حصنًا قد استعصى على
المسلمين فتحه، فندب الناس ( حثهم ) إلى نَقْب منه ، هو مصرف للمجاري لكنه
المدخل الوحيد للحصن .. لعل أحدًا منهم يدخل منه ويقاتل في الداخل ثم يصل
الباب ويفتحه للمسلمين ، فما دخله أحد .. فجاء رجل ، فدخله ففتحه وكان فتحا
من الله تعالى على المسلمين، فنادى مسلمة: " أين صاحب النّقب ؟ " فما جاء
أحد . فنادى: " إني قد أمرت الآذن بإدخاله ساعة يأتي ، وعزمت عليه إلا جاء ؛
فجاء رجل فقال للآذن : " استأذن لي على الأمير " . فقال له : " أنت صاحب
النّقب ؟ " قال : " أنا أخبركم عنه " ، فأتى مسلمة فأخبره عنه ، فأذن له،
فقال: "إن صاحب النِّقب يأخذ عليكم ثلاثًا : ألا تُسَوِّدُوا اسمه في
صحيفة إلى الخليفة ، ولا تأمروا له بشيء ، ولا تسألوه : ممن هو ؟ " قال
مسلمة : " فذاك له"، قال : " أنا هو " . فكان مسلمة لا يصلي بعدها إلا قال :
" اللهم اجعلني مع صاحب النّقب " .